التصريح بدفن جثة لص سقط من الطابق الرابع أثناء السرقة بـ15 مايو
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرحت نيابة 15 مايو والتبين، بدفن جثمان لص لقى مصرعه، إثر سقوطه من الطابق الرابع أثناء قيامه بسرقة شاشة من أحدى العقارات بدائرة قسم شرطة 15 مايو.
وكشفت التحقيقات أن اللص دلف إلي أحدى الشقق السكنية ملك جاره وقام بسرقة شاشة تلفاز، وأثناء النزول من أعلى المواسير اختل توازنه وسقط أرضا.
وردت إشارة لضباط قسم شرطة 15 مايو، من مستشفى 15 مايو، مفادها، استقبال جثة شخص مصاب بكسور ونزيف داخلي وكدمات متفرقة في الجسد.
وبالانتقال والفحص عُثر على جثة عاطل عمره 40 عام، مصاب بكسور وجروح في أنحاء جسده.
وبعمل التحريات تبين أن المتوفى كان يتسلق المواسير بالطابق الرابع لسرقة جاره، واختل توازنه وسقط أرضًا، وتُوفي نتيجة إصابته البالغة.
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتُباشر النيابة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 15 مايو التصريح بدفن جثة الشقق السكنية شخص مصاب
إقرأ أيضاً:
عشائر غزة تحذر من مخطط للاحتلال لرعاية السرقة ونهب المساعدات
#سواليف
حذّرت الهيئة العليا لشؤون #العشائر بالمحافظات الجنوبية في قطاع #غزة، الأربعاء، من ” #مخطط_إسرائيلي_خبيث يهدف إلى رعاية #الفوضى و #السرقة عبر #مجموعات_لصوصية تعمل تحت إشرافه المباشر، في استغلال بشع لمعاناة شعبنا المحاصر”.
وأضافت العشائر ، إن المخطط “يأتي في سياق ممنهج يهدف إلى #نهب_المساعدات الإنسانية التي يمنع #الاحتلال أي محاولة لحمايتها، بغرض #تجويع_السكان ودفعهم نحو التهجير القسري”.
وأدانت العشائر بشدة، رفض الاحتلال توفير الحماية للمساعدات القادمة من معبر “كرم أبو سالم”، ليتركها “فريسة سهلة للصوص والعصابات التي تعمل تحت مظلته، وتنهب ما تبقى من قوت الناس واحتياجاتهم الأساسية، في مشهد يفضح دوره الحقيقي في إدارة الفوضى وتغذيتها”.
مقالات ذات صلةوقالت العشائر، إن “ما جرى في مستشفى كمال عدوان من رعاية الاحتلال لعصابات سرقت ونهبت تجهيزات ومقدرات المستشفى، ليس حدثاً عابراً، بل نموذج صارخ لمخطط الاحتلال في تعميم الفوضى المنظمة التي يشرف عليها بنفسه، عبر أذرعه القذرة من العملاء واللصوص الذين باعوا أنفسهم وتخلّوا عن وطنيتهم وعشائريتهم”.
وأكدت أن “هؤلاء اللصوص مرفوع عنهم الغطاء الوطني والعشائري، وهم أدوات للاحتلال في تنفيذ مشروعه الإجرامي، ونحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الانتهاكات التي تهدف لتدمير ما تبقى من مقومات الحياة”.
وكانت قوات الاحتلال جددت عدوانها على قطاع غزة منذ فجر 18 آذار/مارس 2025، بغارات جوية على جميع أنحاء قطاع غزة مما أدى إلى استشهاد وإصابة أكثر من 12 ألف فلسطيني، منقلبة على اتفاق لوقف إطلاق النار مع فصائل المقاومة الفلسطينية، استمر نحو 60 يوماً من إبرامه بوساطة أمريكية مصرية، وقطرية.
وبدعم أمريكي، يرتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 174 ألفا و500 شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.