«البيئة» توضح أهداف الشبكة القومية لرصد مستويات الضوضاء
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تعمل وزارة البيئة على عدة محاور ضمن الشبكة القومية لرصد مستويات الضوضاء البيئية، بهدف تقليل الضوضاء داخل عدد من المحافظات، وذلك بالتعاون مع عدد من الجهات والقطاعات المختلفة.
أهداف الشبكة القومية لرصد مستويات الضوضاء البيئيةووفقًا للموقع الرسمي لوزارة البيئة، فإن أهداف الشبكة القومية تتمثل في رصد مستويات الضوضاء البيئية، وتشمل:
- تبلغ عدد محطات رصد مستويات الضوضاء 43 محطة بمحافظات «بورسعيد، المنوفية، كفر الشيخ».
- تستهدف الشبكة تقييم مستويات الضوضاء بمحافظات«بورسعيد، المنوفية، كفر الشيخ».
- الاستفادة من نتائج التقييمات في إعداد الحلول والخطط الإستراتيجية للحد من الضوضاء.
- التعاون مع كلية الهندسة، بجامعة حلوان لإعداد دراسة عن تأثير الكثافة المرورية على مستويات الضوضاء البيئية بأحياء مصر الجديدة، القاهرة الجديدة، وشارع المعز.
- إعداد دراسة لتقييم مستويات الضوضاء البيئية بمحطات مترو الأنفاق- الخط الثالث، بالتعاون مع الهيئة القومية للأنفاق.
- سيتم مستقبلًا إجراء قياسات داخل بيئة العمل للهواء والضوضاء.
- تساهم هذه القياسات في تحديث السجل البيئي لهذه الشركات والتأكد من توافقها مع معايير الحدود المسموح بها في قانون البيئة.
- مشاركة الهيئة المصرية العامة للمواصفات والجودة في إعداد المواصفات القياسية المصرية، بكل من القياسات البيئية للمعدات المستخدمة، وذلك من خلال المشاركة في اللجان الفنية المختلفة.
- تنفيذ برنامج لمعايرة كافة أجهزة قياس مستويات الضوضاء للفروع والجهاز من خلال المعهد القومي للقياس والمعايرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البيئة وزارة البيئة الضوضاء البيئية الكثافة المرورية الشبکة القومیة
إقرأ أيضاً:
في مهمة لـ "كسر الحصار".. الناشطة البيئية غريتا تونبرغ تبحر نحو غزة
أبحرت الناشطة البيئية غريتا تونبرغ مع 11 آخرين نحو غزة على متن سفينة "مادلين"، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي وإيصال مساعدات إنسانية، وسط تحذيرات من مجاعة ودمار واسع في القطاع. اعلان
في تحرك جديد يسلّط الضوء على الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، أبحرت الناشطة البيئية السويدية غريتا تونبرغ برفقة 11 ناشطًا آخرين، ظهر الأحد، على متن السفينة "مادلين" من ميناء كاتانيا بجنوب إيطاليا، متجهين نحو شواطئ القطاع، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض منذ سنوات.
السفينة، التي يُشغّلها تحالف أسطول الحرية، تهدف إلى إيصال مساعدات إنسانية ولفت أنظار المجتمع الدولي إلى ما وصفه المنظمون بـ"الوضع الكارثي" الذي يعيشه نحو مليوني فلسطيني في غزة.
وقبيل انطلاق الرحلة، قالت تونبرغ خلال مؤتمر صحافي، وقد غلبتها الدموع: "نقوم بذلك لأنه، ومهما كانت الصعوبات، علينا أن نستمر في المحاولة... اللحظة التي نتوقف فيها عن المحاولة، هي اللحظة التي نفقد فيها إنسانيتنا".
وأضافت مؤكدة على رمزية التحرك: "قد تكون هذه المهمة خطيرة، لكنها لا تُقارن بخطورة صمت العالم على إبادة جماعية تُبثّ مباشرة أمام أعين الجميع".
وكانت إسرائيل قد نفت مرارًا الاتهامات بارتكاب جرائم إبادة في غزة، ووصفتها بأنها افتراءات معادية للسامية. وفي منتصف أيار/مايو، خففت تل أبيب جزئيًا من قيود الحصار، سامحة بإدخال كميات محدودة من المساعدات، في وقت يحذر فيه خبراء من خطر حدوث مجاعة إذا لم تُفتح ممرات إنسانية آمنة وعاجلة.
السفينة "مادلين" تقلّ على متنها أيضًا شخصيات بارزة، من بينهم الممثل الإيرلندي ليام كننغهام، المعروف بدوره في مسلسل "صراع العروش"، وريما حسن، النائب في البرلمان الأوروبي ذات الأصول الفلسطينية، والتي مُنعت من دخول إسرائيل بسبب معارضتها الصريحة للحرب على غزة.
الناشطون يتوقعون أن تستغرق الرحلة سبعة أيام، ما لم يتم اعتراضهم. وقد كانت تونبرغ تعتزم المشاركة في رحلة سابقة لتحالف الأسطول مطلع أيار/مايو، لكنها لم تتمكّن من ذلك بعد استهداف سفينة "الضمير" التابعة للتحالف نفسه بطائرتين مسيّرتين، أثناء إبحارها في المياه الدولية قبالة سواحل مالطا. وقد اتهم التحالف إسرائيل بالوقوف خلف الهجوم، الذي ألحق أضرارًا جسيمة بمقدمة السفينة.
Relatedحشود الجوعى في غزة تعود أدراجها خالية الوفاض بعد إطلاق نار قرب مركز مساعدات أمريكيةفي قلب لشبونة... ألعاب وملابس أطفال تجسّد مأساة أطفال غزةحماس تؤكد إستعدادها "للشروع الفوري" في مفاوضات للتوصل الى هدنة في غزةوتبرّر الحكومة الإسرائيلية الحصار بأنه وسيلة ضغط على حركة حماس لإطلاق سراح الرهائن الذين اختطفتهم خلال هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، والذي أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وخطف 251 آخرين. وبحسب سلطات إسرائيل، لا يزال 58 رهينة محتجزين، يُعتقد أن 23 منهم على قيد الحياة.
من جهتها، ردّت إسرائيل بحملة عسكرية عنيفة، أودت بحياة أكثر من 52 ألف فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة في غزة، التي لا تميز في إحصاءاتها بين المدنيين والمقاتلين. وقد أسفرت الحرب عن دمار واسع في البنى التحتية، ونزوح غالبية سكان القطاع.
وقال الناشط تياغو أفيلّا، أحد أعضاء التحالف: "كسر الحصار البحري على غزة هو جزء من استراتيجية أوسع، تشمل أيضًا تحركات برية".
وأشار أفيلّا إلى "المسيرة العالمية إلى غزة"، وهي مبادرة دولية يُرتقب انطلاقها من مصر منتصف حزيران/يونيو، بمشاركة أطباء ومحامين وإعلاميين، باتجاه معبر رفح للمطالبة بوقف الحرب وفتح الحدود أمام المساعدات الإنسانية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة