"الكلية الحديثة للتجارة والعلوم" تشارك في "القمة العالمية للفضاء الجوي"
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
مسقط- الرؤية
شارك طلاب من الكلية الحديثة للتجارة والعلوم في النسخة السابعة من القمة العالمية للفضاء الجوي، والتي جمعت قادة الطيران والفضاء والدفاع العالميين، في فندق سانت ريجيس في جزيرة السعديات بمدينة أبو ظبي.
ورعت الكلية طالبتين لتمثيل المؤسسة في الحدث وهما: طالبة الطيران هاجر الذهلي، والخريجة والرئيسة السابقة لنادي الطيران في MCBS، علياء الطائي.
ولقد ركزت قمة هذا العام على أحدث الابتكارات والاستراتيجيات في مجال الفضاء الجوي، مُعززة التعاون بين قادة الصناعة والخبراء الطلبة الجامعييين.
واختارت MCBS طلاب الطيران المتفوقين حالياً في دراساتهم للحضور والتفاعل مع خبراء الصناعة، ويؤكد مشاركة طلبة الكلية الحديثة للتجارة والعلوم على تفاني الكلية في تزويد الطلاب بالتعرض العملي لأحدث التطورات في صناعة الطيران.
وحضر ممثلو MCBS جلسات حول ابتكارات الطيران ومشاركة الشباب والفضاء وتقنيات الفضاء المستدامة والاتجاهات الناشئة في السفر الجوي، وقدمت هذه الجلسات رؤى قيمة يخطط الحاضرون لجلبها إلى MCBS.
وقالت عائشة الخروصي نائبة رئيس مجلس الإدارة التنفيذي في الكلية الحديثة للتجارة والعلوم: "تفخر MCBS برعاية هذين العضوين المتميزين من مجتمعنا، وهو ما يعزز التزامنا بتطوير طلابنا وخريجينا في قطاع الطيران، وتوفر مشاركتهم في القمة العالمية للفضاء الجوي فرصا للتعلم من أفضل العقول في الصناعة والعودة برؤى ستشكل مستقبل تعليم الطيران في MCBS وما بعدها".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
التربية واليونسكو تبحثان مجالات التعاون في القطاع التربوي
دمشق-سانا
بحث وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو اليوم، مع وفد من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” برئاسة مديرة مكتب المديرة العامة للمنظمة السيدة مارغو بيرجون دارس، سبل تعزيز وتطوير علاقات التعاون مع المنظمة وتفعيلها.
وخلال اللقاء الذي عقد في الوزارة بدمشق، أعرب الوزير تركو عن أمله في تعزيز العلاقات مع المنظمة ومكاتبها الإقليمية، مستعرضاً خطة الاستجابة السريعة والمسار الإستراتيجي لمستقبل التعليم في سوريا، من خلال دعم المعلمين، وتطوير المناهج الدراسية، وترميم البنية التحتية للمدارس.
وأوضح الوزير تركو أهمية دور اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم في سوريا، في تحديد الأولويات للعمل في مجالات التربية والثقافة والعلوم، من خلال التنسيق مع الوزارات والجهات المعنية.
من جانبها، أكدت دارس أن التعليم يُعد أحد أعمدة اليونسكو الأساسية، وتوليه المنظمة اهتماماً كبيراً في سوريا، وخاصة في مجال المناهج، ووضعية المعلمين والطلاب، منوهة بالخطة التي حددتها وزارة التربية والتعليم لأنها تتوافق بشكل كبير مع خطة المنظمة، ولا سيما في إطار خطة الاستجابة الطارئة.
وأبدت دارس استعداد المنظمة لتقديم الدعم الكامل لسوريا في القطاع التعليمي، وخاصة في ترميم المدارس المدمرة، وتعديل المناهج الدراسية، بالإضافة إلى الدعم الاجتماعي والنفسي للمعلمين.
حضر اللقاء مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم يوسف عنان، ورئيسة دائرة اليونسكو في اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم غادة درزي، والخبيرة في التعليم بالمكتب الإقليمي لليونسكو في بيروت ميسون شهاب، ومديرة قسم التنسيق الميداني بمقر اليونسكو في باريس أميتا فوهرا، ورئيس قسم العلاقات مع الدول الأعضاء عمر منيب، ورئيس قسم الاستجابة للأزمات والاستعداد لها أحمد زاوش.
تابعوا أخبار سانا على