"نقشبنديات" بصوت أحمد العمري في مهرجان الموسيقى العربية الـ 32
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
يستقبل مهرجان الموسيقى العربية ليلة من الموسيقى الصوفية والذكر، وذلك ضمن فعاليات الدورة 32 التي تضم رموز الأغنية العربية وأجمل أصوات اللأأوبرا.
تقام الليلة بعنوان “نقشبنديات” مع الفنان أحمد العمري على مسرح الجمهورية في 15 أكتوبر في الساعة 8 والنصف.
ويقام المهرجان على مسارح دار الأوبرا المصرية، منها: "المسرح الكبير، الصغير، الجمهورية، سيد درويش، النافورة، مسرح معهد الموسيقى العربية، مسرح أوبرا دمنهور، سيد درويش بالإسكندرية.
من النجوم المشاركين في الدورة الـ 32: الموسيقار عمر خيرت، مدحت صالح، لينا شماميان، تامر عاشور، أحمد سعد، وائل جسار، لطفي بوشناق، مروة ناجي، عاصي الحلاني، هاني شاكر، محمد محسن، فؤاد زبادي، علي الحجار، عبير نعمة، مي فاروق، ريهام عبد الحكيم، وعد البحري، همام إبراهيم، نادية مصطفى، أحمد جمال وآخرون.
أصدرت لينا شماميان مؤخرا أغنية قبل الفجر التي حققت أكثر من 50 ألف مشاهدة عبر يوتيوب، وتقول كلماتها "الكلمات: فراق جديد خلانا نتلاقى بعد الغياب لقينا قلوب مشتاقة و برغم العتم تحييني بصوتك و بإيدك تمسك إيديِّ و نطلع سوى للنور شو مر علينا حكايات و ليالي ما زاح الليل حتى صراخنا العالي شو مر علينا ويلات و ليالي خطفنا الليل راحوا، بقيت لحالي وقبل الفجر تغير وجه الدنية ولقيتك حدي عم تناديلي و صوتك مكسور و من قلب العتم تحييني بصوتك و بإيدك تمسك إيديِّ و نطلع سوى للنور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان الموسيقى العربية أحمد العمري مسرح الجمهورية معهد الموسيقى العربية سيد درويش الموسیقى العربیة
إقرأ أيضاً:
ليالي الفيلم السعودي.. مواهب وطنية وقصص عالمية
البلاد ــ جدة
تستعرض هيئة الأفلام، ضمن مشاركتها في النسخة الأوروبية الأولى من مهرجان SXSW المقام بالعاصمة البريطانية لندن، مجموعة من الأفلام السعودية القصيرة برعاية “ليالي الفيلم السعودي”؛ بهدف تمكين المواهب الوطنية، وإيصال القصص السعودية إلى جمهور عالمي.
ويُعد المهرجان منصة عالمية مرموقة، تجمع نخبة من المهنيين والخبراء في مختلف القطاعات الإبداعية، متضمنًا جلساتٍ حوارية، وعروضًا موسيقية وكوميدية، وعروضًا سينمائية وتلفزيونية، ومعارض ومسابقات تقنية، وفرصًا للتطوير المهني وبناء الشراكات.
وتنظم الهيئة جلسة حوارية بعنوان” تمكين صناعة السينما في السعودية.. من الرؤية إلى الواقع”، تناقش فيها دور السينما في تشكيل الهوية الوطنية، وتعزيز الانتماء الثقافي، ودعم المحتوى المحلي؛ بوصفها أداة فاعلة من أدوات القوة الناعمة. كما تسلّط الضوء ضمن الجناح السعودي على أبرز الإنجازات السينمائية الوطنية، من خلال معرض يبرز الأفلام التي حققت أكثر من 250 ألف تذكرة في شباك التذاكر، أو حظيت بمشاركة دولية في مهرجانات سينمائية مرموقة، أو نالت جوائز عالمية؛ ما يعكس تطور الصناعة السينمائية السعودية، وحضورها المتنامي على الساحة الدولية.