انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو لبقرة هاجمت طفلة صغيرة في الهند بشراسة.

وظهر في الفيديو سيدة تمشي في الطريق برفقة طفليها خلف بقرة وعجلها، وفجأة استدرت البقرة نحوهم وهاجمت الطفلة التي تبلغ من العمر 11 عاما ورمتها على الأرض ودهستها وجرتها عدة مرات دون أن يتمكن أحد من الاقتراب.

وفيما بعد قام بعض المتفرجين بإلقاء الحجارة على البقرة، وأنقذوا الطفلة التي تم نقلها إلى المستشفى مصابة بجروح كثيرة.

وقالت وسائل إعلام هندية محلية إن الطفلة بحالة صحية مستقرة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات البقرة الحجارة المستشفى بقرة البقرة الهند البقرة الحجارة المستشفى منوعات

إقرأ أيضاً:

إيران غاضبة وترامب يقول أنه لا يرد أن يجرح مشاعر أحد.. ماذا يعني اعتماد واشنطن تسمية ''الخليج العربي''؟

كشفت شبكة "CNN"، أنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يدرس رسمياً اعتماد تسمية "الخليج العربي" أو "خليج العرب"، لا "الخليج الفارسي"، وذلك بالتزامن مع زيارته المرتقبة إلى السعودية وقطر والإمارات، الأسبوع المقبل.

وقال ترامب للصحافيين: "سيسألونني عن ذلك عندما أصل إلى هناك، وسيتعيّن عليّ اتخاذ قرار... لا أريد أن أجرح مشاعر أحد".

لكن يبدو أنّ رد الفعل الإيراني سيتخطى "المشاعر" إلى الفوضى القانونية على أقلّ تقدير، إذ سارعت إيران إلى الردّ عبر وزير خارجيتها عباس عراقجي، الذي حذّر من "غضب شعبي واسع" نتيجة هذا القرار.

وعلى الرغم من أنّ تسمية الولايات المتحدة لا تُعدّ معتمدةً رسمياً، أو إلزاميةً، إلا أنّ التبعات البطيئة لهذه القرارات تظهر لاحقاً، وتتسبب في فوضى عارمة في محكّات حساسة، مثل توقيع العقود للشركات العابرة للقارات، وترسيم الحدود، والإعلانات الرسمية للدول، واعتماد الخرائط.

هذه الفوضى حدثت من قبل، حين وقّع ترامب قراراً رمزياً بإعادة تسمية "خليج المكسيك" بـ"خليج أمريكا"، وهو ما أثار ضجةً قانونيةً وإعلاميةً لا تزال مستمرةً حتى اليوم.

الجدير بالذكر أنّ الدول العربية بدأت باستخدام مصطلح "الخليج العربي"، سياسياً في خمسينيات القرن الماضي، في ذروة الصراع القومي مع النفوذ الإيراني. لكن حتى اليوم تعتمد الأمم المتحدة رسمياً "الخليج الفارسي" في وثائقها وخرائطها، وكذلك أغلب الخرائط التاريخية الغربية قبل القرن العشرين، والتي تسمّيه بالخليج الفارسي (Persian Gulf). وقد استخدم المؤرخون اليونانيون والرومان، مثل "هيرودوت" و"بطليموس"، هذه التسمية منذ القرن الخامس قبل الميلاد. واستخدمها الأوروبيون خلال العصور الوسطى وما بعدها في خرائطهم الجغرافية، مثل خرائط "جيران بلان" و"فرا ماورو".

إلا أنّ الإشارة إلى أنّ التغيير المحتمل يتعلق بتفصيل لغوي أو تاريخي، فيها تبسيط مجحف، فالقرار بالأساس يحمل رسائل سياسيةً واضحةً: واشنطن تقف مع حلفائها العرب، حتى في صراع الرموز، في لحظة تفاوض دقيقة مع طهران بشأن اتفاق نووي محتمل.

مقالات مشابهة

  • القبض على المتهمين بتحطيم زجاج سيارة بـالحجارة أثناء سيرها بالقاهرة
  • الداخلية تكشف تفاصيل إلقاء شخصين الحجارة على أتوبيس بالقاهرة
  • فيديو واحد كسر قلب أب.. فريدة طفلة تواجه شبح الواتساب ويهددها بـفيديو فاضح
  • ذئب بشري بسوهاج.. السجن 5 سنوات لعامل هدد طفلة من ذوي الهمم بـ«فيديو فاضح»
  • مقتل طفلة 3 سنوات علي يد زوج الأم بالإسماعيلية
  • وفاة طفلة متأثرة بجراح أُصيبت بها جراء قصف حوثي على شمالي لحج
  • صغير البقرة
  • سيارة تدهس مشجعي سان جيرمان عقب التأهل لنهائي أبطال أوروبا
  • إيران غاضبة وترامب يقول أنه لا يرد أن يجرح مشاعر أحد.. ماذا يعني اعتماد واشنطن تسمية ''الخليج العربي''؟
  • مستحيل .. رسالة غاضبة من شوبير بسبب أزمة مباراة القمة