أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت، بوقوع إصابات بالطعن في منطقة بردس حنا - كركور قضاء الخضيرة.

وقال الإسعاف الإسرائيلي بإصابة شخصين بجروح خطيرة في حادث الطعن جنوبي حيفا ونقلهما للمستشفى.

من جانب آخر، أعلنت شرطة الاحتلال والشاباك، إحباط هجوم قالت إنه كان يستهدف مجمع عزرائيلي التجاري في تل أبيب، واعتقال 5 أشخاص.

اقرأ أيضاًالقاهرة الإخبارية: منفذ عمليات طعن تل أبيب اليوم يحمل الجنسية الإسرائيلية

دوي انفجارات في مدينة نتانيا شمال تل أبيب

«القسام» تنشر مقطع فيديو لحظة قصف تل أبيب برشقة صاروخية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تل أبيب الشاباك الإسعاف الإسرائيلى تل أبیب

إقرأ أيضاً:

صوت خارج السرب.. فيلم إسرائيلي حول حرب غزة يحرج «تل أبيب»

أثار الفيلم الإسرائيلي الجديد “يس Yes”، للمخرج ناداف لابيد، موجة من الجدل في مهرجان “كان” السينمائي، بعد عرضه ضمن فعاليات “أسبوعي المخرجين”، حيث وُصف العمل من قبل النقاد بـ”الصادم” لطرحه الجريء وانتقاده الحاد للسلوك الإسرائيلي في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر 2023.

ويرصد الفيلم، الذي يمتد لقرابة ساعتين ونصف، قصة موسيقي يُدعى “واي” (Y) يُكلّف من قبل السلطات بإعادة كتابة النشيد الوطني الإسرائيلي ليُصبح أداة دعائية تدعو صراحة إلى “القضاء على الفلسطينيين”. ويُعد العنوان “نعم” إشارة رمزية إلى الإجابة الوحيدة المقبولة في المشهد الثقافي الإسرائيلي، وفقًا لبطل الفيلم أرييل برونز، المعروف بمواقفه المناهضة للتيار العام.

وقال لابيد، الحائز على جائزة الدب الذهبي من مهرجان برلين عام 2019، في تصريحات لوكالة فرانس برس، إن هدفه من الفيلم هو “إحداث صدمة” في الوعي العام، مندّدًا بما وصفه بـ”العمى الجماعي” الذي يهيمن على المجتمع الإسرائيلي منذ تصاعد العمليات العسكرية في غزة.

وأضاف المخرج البالغ من العمر 50 عامًا: “ما حدث في السابع من أكتوبر، ومستوى الوحشية الذي شهده، رفع كل شيء إلى مستويات أسطورية… هناك قناعة مزروعة في الخيال الإسرائيلي بإمكانية اختفاء الفلسطينيين فجأة، وكأن الأمر تحول إلى منهج سياسي”.

هذا وواجه الفيلم تحديات عديدة خلال إنتاجه، حيث انسحب عدد من الفنيين والممولين رفضًا لموضوعه، ما اضطر لابيد لتصويره بأسلوب أقرب إلى “حرب العصابات”، بالتوازي مع العمليات العسكرية الإسرائيلية. ورغم ذلك، تمكن من إتمام المشروع بدعم من منتجين فرنسيين وصندوق إسرائيلي مستقل.

وقال أرييل برونز، الذي أثار انتقادات لاذعة في عام 2016 بسبب أدائه الفني الاستفزازي، في تصريحات للوكالة الفرنسية: “الواجب الأول للفنان هو عدم الانسياق مع التيار، حتى وإن كلفه ذلك العزلة”.

وفيما يستعد الفيلم للعرض في صالات السينما الفرنسية منتصف سبتمبر المقبل، لم يوافق أي موزع إسرائيلي حتى الآن على طرحه داخل البلاد، في ظل محتواه الذي يُتوقع أن يثير جدلًا حادًا في الأوساط السياسية والثقافية.

ويأتي هذا الفيلم في وقت تتصاعد فيه الانتقادات الدولية للسياسات الإسرائيلية في غزة، وسط مشهد فني عالمي بدأ يتجرأ أكثر على مساءلة الروايات السائدة حول الصراع، ما يضع السينما الإسرائيلية في اختبار جديد بين حرية التعبير والرقابة الوطنية.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 53,939 شهيدا و122,797 مصابا
  • الحوثيون يعلنون استهداف تل أبيب بصاروخ فرط صوتي
  • ضربة بحرية من صنعاء .. ميناء حيفا تحت الحصار والملاحة الصهيونية في مهب الريح
  • إصابة جندي إسرائيلي بعملية طعن قرب الخليل
  • وزير المال: أهل الجنوب لا يتركون مناطقهم والاهم البدء بعملية إعادة الإعمار
  • من “إيلات” إلى حيفا.. الصواريخ اليمنية تنهك الاقتصاد “الإسرائيلي”
  • أسماء.. إصابة 17 عاملا في إنقلاب ربع نقل على محور منفلوط في أسيوط| صور
  • صوت خارج السرب.. فيلم إسرائيلي حول حرب غزة يحرج «تل أبيب»
  • إصابة ثلاثة فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي مستشفى بشمال قطاع غزة
  • عاجل- واشنطن تُبلغ تل أبيب بمواصلة التفاوض المباشر مع حماس رغم انسحاب الوفد الإسرائيلي