إغلاق كامل لطريق إسطنبول السريع بعد احتراق حافلة ركاب.. مشاهد مروعة وتفاصيل التحقيق
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
أدى حريق اندلع في حافلة ركاب إلى إغلاق حركة المرور باتجاه إسطنبول، بعد أن اشتعلت النيران في المركبة أثناء سيرها على جزء من الطريق السريع الأناضولي في ولاية دوزجة شمال غربي تركيا.
اشتعال الحافلة على جسر أكرم أوزدمير
وقع الحادث على جسر أكرم أوزدمير ضمن الطريق السريع الأناضولي، حيث اشتعلت النيران في حافلة من طراز مرسيدس تحمل اللوحة (20 AOR 002)، تعود ملكيتها لشركة غوريل أسيل سياحت ويقودها السائق دورسون علي ح.
السائق أوقف الحافلة والركاب نجوا
اقرأ أيضامُخبر في تحقيقات بلدية إسطنبول: “سيواصل إمام أوغلو…
الخميس 10 يوليو 2025وفق المعطيات الأولية، لاحظ السائق اندلاع النيران فأوقف الحافلة على مسار الطوارئ وطلب من الركاب مغادرتها على الفور. وقد تمكن جميع الركاب من مغادرة الحافلة قبل أن تلتهمها ألسنة اللهب بالكامل.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا إسطنبول تركيا الآن عين على تركيا
إقرأ أيضاً:
انهيار أرضي يبتلع حافلة في الهند.. ويودي بحياة 18 شخصا
قالت وسائل إعلام هندية الثلاثاء إن انهيارا أرضيا ضخما شمالي الهند دفن حافلة تقل عشرات الركاب، مما أسفر عن مقتل 18 شخصا.
ووقع الحادث على طريق في حي بيلاسبور في ولاية هيماشال براديش شمال الهند.
وتم إنقاذ ثلاثة ركاب بحلول ساعة متأخرة من المساء، لكن يعتقد أن عدة ركاب آخرين ما زالوا محاصرين تحت الأرض والصخور، وفقا لقناة "إن دي تي في" الهندية ووسائل إعلام أخرى.
وكان يعتقد أن الحافلة تقل ما يتراوح بين 30 و35 شخصا، إلا أنه لم يتسن معرفة العدد الدقيق على الفور.
ويبدو أن الانهيار الأرضي جاء نتيجة لهطول أمطار غزيرة لوقت طويل، مما سبب انهيار جانب من جبل بأكمله.
وتعد الأمطار الموسمية التي تستمر عادة من يونيو إلى سبتمبر، ضرورية للاقتصاد الزراعي في المنطقة، لكنها غالبا ما تُسبب وفيات ودمارا واسع النطاق، لا سيما في ولايات الهيمالايا الهشة بيئيا، حيث يُحذر الخبراء من تزايد عدد الظواهر الجوية المتطرفة في السنوات الأخيرة.
وتسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت الأسبوع الماضي في انهيارات أرضية وفيضانات في دارجيلنغ في شمال شرق الهند، مما أدى إلى تدمير نحو 5 بالمئة من مزارع الشاي الشهيرة في المنطقة.
وجرفت الفيضانات عددا كبيرا من الطرق، ودمرت أكثر من 500 منزل، وأودت بحياة 36 شخصا على الأقل في المنطقة.