#سواليف
أكدت إذاعة #جيش_الاحتلال نقلا عن مصدر طبي #مقتل #حارس_أمن_إسرائيلي في الهجوم عند #غوش_عتصيون جنوب الضفة الغربية، موضحة أنه جندي احتياط.
بدورها، أفادت الشرطة الإسرائيلية بوقوع #إطلاق_نار في مفترق غوش عتصيون مؤكدة وجود إصابات بدرجات متفاوتة.
وقالت إن قواتها تقوم بعمليات تمشيط بحثا عن مشتبهين إضافيين، بعد أنباء عن مقتل فلسطينيين اثنين.
وفي وقت سابق ، أفاد الجيش الإسرائيلي بوقوع ما سماه “حدثا أمنيا” عند مفترق غوش عتصيون جنوب الضفة الغربية، مضيفا أن قواته هرعت إلى المكان والتفاصيل قيد الفحص.
بدورها، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن هناك أنباء عن عملية إطلاق نار عند مفترق غوش عتصيون قرب الخليل.
ونقلت عن مصدر عسكري تأكيده إطلاق النار على 3 فلسطينيين عند مفترق غوش عتصيون، من دون ورود مزيد من التفاصيل.
عملية طعن في الضفة المحتلة
القناة 12:
قتيل وهو حارس أمن وعدد من الإصابات في عملية طعن بمركز تجاري في مستوطنة غوش عتصيون
هل تشتعل الضفة في وجه بن غفير وسموتريتش؟ pic.twitter.com/znB6sMXCJ9
عاجل //
????????????????
مصادر عبرية:
منفذا عملية "غوش عتصيون" قاما بسحب سلاح حارس أمن بعد طعنه بسكين وقتله
ثم اشتبكوا مع قوات جيش الاحتلال وجرى تبادل لإطلاق النار قبل أن يرتقيا pic.twitter.com/wnBZoXP4sQ
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال مقتل حارس أمن إسرائيلي غوش عتصيون إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
مقتل فلسطينيين برصاص الاحتلال قرب «غوش عتصيون».. وتصاعد اعتداءات المستوطنين في الضفة
قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من رام الله، إن الأوضاع الميدانية في الضفة الغربية تشهد تصعيدًا خطيرًا، بعد تنفيذ عملية طعن قرب مفترق «غوش عتصيون» جنوب الضفة الغربية، نفذها فلسطينيان كانا يستقلان مركبة تحمل لوحة تسجيل فلسطينية.
وأوضحت السلامين، خلال مداخلة في برنامج «منتصف النهار» مع الإعلامية هاجر جلال، أن المعلومات الأولية كانت متضاربة، لكن لاحقًا تأكد أن العملية كانت عبارة عن طعن فقط دون إطلاق نار، بحسب البيانات الأولية لجيش الاحتلال، مؤكدة أن حارسًا أمنيًا إسرائيليًا أُصيب، فيما فتحت قوات الاحتلال النار على المنفذين وأكدت الصور والفيديوهات المتداولة، عبر وسائل الإعلام الإسرائيلية استشهاد الفلسطينيين.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال بدأت على الفور بحملة تمشيط واسعة في محيط مدينة حلحول جنوب الخليل، وتفرض تطويقًا أمنيًا مشددًا على عدد من المناطق وسط توقعات بأن المنفذين ينتميان إلى بلدتي صوريف أو بيت أمر.
وذكرت المراسلة أن مجموعات من المستوطنين بدأت بتنفيذ اعتداءات على الفلسطينيين في شمال الضفة الغربية، خاصة على طريق «عوريف» قرب نابلس، حيث تم رشق مركبات فلسطينية بالحجارة، وسط تحذيرات من تصاعد الهجمات الليلية على المنازل والقرى الفلسطينية.
وأضافت أن هذا التصعيد من جانب المستوطنين ليس رد فعل مباشرًا فقط على العملية، بل يأتي في إطار سلسلة من الاعتداءات المتواصلة، مشيرة إلى حملة اعتقالات شنتها قوات الاحتلال مؤخرًا شملت أكثر من 30 فلسطينيًا بينهم أسرى محررون وأطفال، بالإضافة إلى إعادة اعتقال عدد من المفرج عنهم في صفقة التبادل الأخيرة مع قطاع غزة.