الثورة نت|

نُظمت بمديرية الحيمة الداخلية محافظة صنعاء، اليوم، وقفتان قبليتان مسلحتان بمناسبة الذكرى الأولى لطوفان الأقصى.

حيث نظمت الوقفة المركزية الأولى في سوق السلف بمشاركة مربعي الأحبوب والجدعان بني السياغ ، والأخرى بمربع بني الحذيفي بني يوسف.

وردد المشاركون في الوقفتين الشعارات والهتافات المنددة بالجرائم الصهيونية بحق أبناء الشعبين الفلسطيني واللبناني ، مؤكدين أن تلك الجرائم لن تمر دون رد.

وجدد بيان صادر عن الوقفتين العهد للسيد القائد وأبناء فلسطين ولبنان والشهيد حسن نصر الله ، على الوقوف صفاً واحداً إلى جانب أبطال المقاومة ضد العدو الصهيوني الأمريكي ، وتقديم الغالي والنفيس حتى ينال الشعبين الفلسطيني واللبناني كامل حقوقهما المشروعة.

وأكد البيان التفويض المطلق للسيد القائد عبدالملك الحوثي في كل الخيارات الإستراتيجية التي يتخذها في الدفاع عن الوطن ونصرة غزة ولبنان.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: صنعاء مديرية الحيمة الداخلية

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جديدة عن انفجار صرف.. صحفي: 60 حياً سكنياً مهددة بالانفجار بصنعاء

أورد الصحفي اليمني حارث حميد، الاثنين 2 يونيو/حزيران 2025، تفاصيل جديدة حول جريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف بالعاصمة المختطَفة صنعاء، مؤكدًا أن أساليب مليشيا الحوثي المصنفة على قائمة الإرهاب، تؤكد تعمّدها ارتكاب الجريمة بحق السكان.

وذكر حميد، في بث مباشر عبر صفحته الشخصية على "الفيسبوك"، وهو أحد سكان مديرية بني الحارث ووجهائها، أن "جريمة صرف جريمة متعمدة، وليست الأولى من نوعها"، مشيرًا إلى أن انفجار مخزن الأسلحة أدى إلى استشهاد وإصابة أكثر من 250 مدنيًا.

وعن سبب تخزين الأسلحة في الأحياء السكنية، أوضح حميد أن الصراع بين الأجنحة الحوثية منذ 2015، أدى إلى إخراج الأسلحة من المعسكرات وتخزينها في الأحياء، مؤكدًا وجود أكثر من 250 مخزنَ سلاح تم رصدها من قبل السكان.

وبيّن محاولات مليشيا الحوثي التستر على الجريمة، حيث زعمت في البداية أنها ناتجة عن قصف خارجي، ثم سارعت إلى مصادرة هواتف السكان، ومنعت تصوير عملية دفن الضحايا، وإقامة العزاء في صنعاء، مؤكدًا أن ذلك دليل على تورط المليشيا في الجريمة.

وأوضح، أن سبع عائلات من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار فنيت بالكامل جراء الانفجار، قائلاً: "سبع عائلات من وصاب انتهت بشكل كامل، ثلاثة أجيال قُتلت؛ الأب والابن والحفيد".

وتحدث عن جريمة انفجار مخزن الأسلحة بجوار مدرسة الراعي، والذي أدى إلى وفاة 20 طالبة، وكذلك إلى واقعة اختطاف الصحفيين "عبد الله قابل، ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي" ووضعهم في مخزن أسلحة وتعرضهم للقصف.

وبحسب حميد، فإن 60 حيًا سكنيًا في صنعاء مهددة بالانفجار نتيجة تخزين الأسلحة فيها، مشيرًا إلى وجود ورش لتصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت لافتات "زجاجية" وغيرها، بينما تُخزن الأسلحة في الطوابق الأرضية.

ووجّه الصحفي رسالة إلى أبناء صنعاء، حثّهم فيها على عدم السكوت عن الظلم الحوثي ومواجهته بكل الطرق الممكنة، داعيًا الجميع إلى تصوير وتوثيق جرائم الحوثيين، قائلاً: "الإعلام مفتوح، وفضاء التواصل بلا حدود، ولن يستطيع الحوثي إسكات صوت الشعب".

مقالات مشابهة

  • (نص+فيديو) الدرس 4 من دروس القصص القرآني للسيد القائد 06 ذو الحجة 1446هـ
  • تفاصيل جديدة عن انفجار صرف.. صحفي: 60 حياً سكنياً مهددة بالانفجار بصنعاء
  • السفير السوداني في تركيا يزور نظيره الليبي لبحث طموحات الشعبين
  • “المسيرة الإيمانية وبناء الأمة ونجاة الفرد في ضوء الالتزام الجماعي والهجرة الإيمانية” المقاصد والدلالات التي وردت في الدرس الرابع للسيد القائد
  • بحضور وزير الأوقاف.. مديرية الحج والعمرة تنظم ندوة الحج الأولى في مكة المكرمة
  • وقفتان مسلحتان في القناوص والزيدية بالحديدة إعلانًا للنفير العام ودعم غزة
  • ثبات نبي الله إبراهيم عليه السلام في مواجهة الطاغوت : قراءة في المحاضرة الثالثة للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله ضمن سلسلة دروس القصص القرآني
  • الرئيس الإماراتي واللبناني يؤكدان ضرورة الدفع تجاه مسار السلام لمصلحة جميع شعوب المنطقة وتنمية دولها
  • وقفة قبلية في ذمار نصرةً للشعب الفلسطيني ودعماً لغزة
  • الهيئة النسائية في حجة تنظم وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني