بعد فترة من التشويق والتساؤلات، قررت الفنانة الشابة أميرة أديب أن تكشف عن وجه حبيبها بطريقة غير تقليدية، في خطوة أثارت فضول معجبيها، ونشرت أميرة مقطع فيديو على حسابها في تطبيق TikTok يظهر لحظات مميزة تجمعها بشريك حياتها.

أميرة أديب تكشف عن وجه حبيبها أميرة أديب تكشف عن وجه حبيبها 

وكتبت أميرة على الفيديو الذي أرفقته: "‏بما إني اكتشفت أنكم كلكم المفتش كرومبو، أنزل براحتي بقى"، مما أضفى طابعًا مرحًا على الإعلان عن هويته، هذه العبارة التي تلمح إلى قدرة الجمهور على التحري عن تفاصيل حياتها الخاصة، كانت بمثابة دعوة لهم للتمتع بمشاهدة تلك اللحظات الحميمية.

وقبل هذه الخطوة، كانت أميرة قد أثارت الجدل بنشر صورة رومانسية تظهر فيها مع شاب، لكن لم يكن سوى جزء بسيط من ملامحه - ذقنه فقط. كما أنها شاركت مع متابعيها على انستجرام، في فيديو قصير، حيث قالت: "أنا نفسي أشارك معاكم حاجة عمري ما شاركتها قبل كده"، لكنها أضافت بمرح: "بس مكسوفة ومش عارفة أعمل إيه".

جعلوه يبتسم.. علماء يابانيون يطورون أنسجة جلد حية لروبوت في شهر التوعية بسرطان الثدي: مشاهير أصيبوا به حول العالم السرطان من منظور ملكي.. كيف ألهمت كيت ميدلتون ملايين النساء؟

هذه التصريحات والتلميحات جعلت متابعي أميرة في حالة من الترقب والإثارة، ما أسهم في زيادة حماسهم لرؤية تلك العلاقة الفريدة، ومع هذا الكشف، يبدو أن أميرة أديب قد نجحت في جذب انتباه جمهورها، ليس فقط بموهبتها الفنية ولكن أيضًا بشغفها لإبراز حياتها الشخصية بطريقة ممتعة ومليئة بالمرح.

أميرة أديب تكشف عن وجه حبيبها 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أميرة أديب الإعلان مقطع فيديو وجه حبيبها أميرة أمیرة أدیب تکشف

إقرأ أيضاً:

في ذكرى وفاتها.. ميمي شكيب أيقونة الشر الناعم وسيدة الأدوار المركبة التي أنهت حياتها نهاية غامضة

تحلّ اليوم الذكرى السنوية لوفاة واحدة من أبرز نجمات الفن المصري في العصر الذهبي، الفنانة ميمي شكيب، التي امتدت مسيرتها الفنية لأكثر من أربعة عقود، جسّدت خلالها شخصيات معقدة ومتنوعة ظلت راسخة في وجدان الجمهور. 

 

وبين نشأة أرستقراطية وزيجات مثيرة، وانطلاقة فنية باهرة، كانت النهاية مأساوية وغامضة، ولا تزال تفاصيلها مثار جدل حتى اليوم.

النشأة في بيت أرستقراطي

 

وُلدت ميمي شكيب في 25 ديسمبر عام 1913 بالقاهرة لأسرة ذات أصول شركسية، وكان والدها يشغل منصب مأمور بقسم عابدين. 

 

عاشت طفولة مرفّهة داخل بيت أرستقراطي، لكن حياتها انقلبت رأسًا على عقب بعد وفاة والدها وهي لا تزال في الثانية عشرة من عمرها، مما اضطر والدتها للخروج إلى سوق العمل للإنفاق على الأسرة.

 

تلقت تعليمها في مدرسة فرنسية للراهبات، وكانت شقيقتها الصغرى "زينب" التي عُرفت فيما بعد باسم زينات شكيب فنانة أيضًا. 

 

ومنذ بداياتها، كانت ميمي شغوفة بالفن، حتى التحقت بفرقة نجيب الريحاني، الذي كان له الفضل في صقل موهبتها الفنية.

الانطلاقة الفنية والتألق السينمائي

 

بدأت ميمي شكيب مشوارها السينمائي عام 1934 بفيلم "ابن الشعب"، ثم توالت أدوارها، حيث شاركت في أكثر من 150 فيلمًا، معظمها من كلاسيكيات السينما المصرية. برعت في تقديم الأدوار المركبة، مثل الزوجة الأرستقراطية المتسلطة، والسيدة الشعبية القوية، وحتى دور القوادة، الذي أدته ببراعة جعل الجمهور يكره الشخصية، ويحب الممثلة.

 

من أشهر أفلامها: "نشالة هانم"، "أنت حبيبي"، "دعاء الكروان"، "دهب"، "الراقصة والسياسي"، "السلخانة".

 

واشتهرت بأسلوبها الخاص في الأداء الذي يجمع بين الرصانة والحدة، ما جعلها واحدة من أعمدة الأداء النسائي في السينما المصرية خلال الخمسينات والستينات.

زيجات متعددة وحب حقيقي واحد

 

تزوجت ميمي شكيب ثلاث مرات، لكن أشهر زيجاتها كانت من الفنان الكبير سراج منير عام 1942، بعد قصة حب قوية واجهت في بدايتها اعتراضات من عائلتها، خصوصًا شقيقها الأكبر.

 

وقد شكل زواجهما ثنائيًا فنيًا ناجحًا، واستمر حتى وفاة سراج منير في عام 1957، وكان لهذه الخسارة أثر بالغ في حياتها، حيث لم تتزوج بعده أبدًا.

 

أما زيجاتها السابقة، فكانت الأولى من رجل أرستقراطي يكبرها بـ20 عامًا، ولم يدم الزواج طويلًا بسبب الخلافات، ثم تزوجت من رجل أعمال يُدعى جمال عزت، واستمرت العلاقة لفترة وجيزة قبل الانفصال.

قضية الآداب التي دمّرت حياتها

 

في منتصف السبعينات، تورطت ميمي شكيب في واحدة من أكثر القضايا التي هزّت الوسط الفني، عُرفت إعلاميًا بـ "قضية الدعارة الكبرى"، واتُّهمت فيها بتسهيل الدعارة من خلال شبكة تعمل في أحد الأحياء الراقية بالقاهرة.
ألقي القبض عليها مع عدد من الفنانات، وظلت قيد التحقيق عدة أشهر، قبل أن يُخلى سبيلها لعدم كفاية الأدلة.

 

ورغم البراءة القانونية، إلا أن هذه القضية أنهت فعليًا مسيرتها الفنية، حيث رفض المنتجون والمخرجون التعاون معها، وابتعد عنها زملاؤها في الوسط، وبدأت مرحلة الانعزال والنسيان.

النهاية المأساوية والرحيل الغامض

 

في 20 مايو 1983، صُدم الوسط الفني بخبر وفاة ميمي شكيب في ظروف غامضة، بعد العثور عليها ملقاة من شرفة شقتها في منطقة قصر النيل بوسط القاهرة.
 

ورغم فتح تحقيق موسّع، لم يُعرف حتى اليوم ما إذا كانت الوفاة انتحارًا أم جريمة قتل، حيث قُيّدت القضية ضد مجهول.

 

عانت ميمي في سنواتها الأخيرة من اضطرابات نفسية، ودخلت أحد المصحات لفترة للعلاج، ولم تقدّم سوى أعمال محدودة، كان آخرها فيلم "السلخانة" عام 1982، قبل عام واحد فقط من وفاتها.

مقالات مشابهة

  • طالبة تنهي حياتها بتناول قرص الموت في طما بسوهاج
  • رياض محرز يرد بطريقة طريفة على سخرية غوارديولا
  • السعوديون يستقبلون الحجاج السوريين بطريقة امتنان سمو ولي العهد.. فيديو
  • لقطة أثارت تفاعلاً.. رونالدو يعتذر من جماهير النصر لهذا السبب
  • كشف النقاب عن "كومون كِن".. مفهوم جديد في عالم الأزياء النسائية
  • العراق.. انتحار منتسب وطالبة تنهي حياتها بأول أيام امتحانات الثالث متوسط
  • تفاصيل مثيرة حول الطائرة القطرية التي قد تكلف ترامب رئاسته.. أثارت غضب الكونغرس
  • في ذكرى وفاتها.. ميمي شكيب أيقونة الشر الناعم وسيدة الأدوار المركبة التي أنهت حياتها نهاية غامضة
  • مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على تعيين والد صهر ترامب سفيرا بفرنسا
  • طالبة تنهي حياتها بعد اكتشاف والدها حبها لشاب