الثورة نت:
2025-05-30@21:07:35 GMT

الطوفان الأكبر

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

الطوفان الأكبر

 

خليل المعلمي

أقل ما يمكن أن يقال عن عملية “طوفان الأقصى” التي اطلقها شرفاء وأبطال الأمة شباب حركة المقاومة الإسلامية “حماس” وبقية فصائل المقاومة الفلسطينية من أراضي الرباط في غزة في أكتوبر من العام الماضي، أنها “الطوفان الأكبر” الذي دق معاقل الصهاينة ومضاجعهم وسحل جنودهم وكشف عوراتهم، وأعاد للأمة هيبتها وجرأتها وقدرتها على التصدي للباطل وقيادة الحق ضد اليهود الصهاينة الغاصبين.

فالقضية الفلسطينية ليست قضية العرب والمسلمين فقط بل هي قضية جميع الأحرار في العالم، ومع مرور عام منذ انطلاقة هذا الطوفان يتفاعل معها الكثير منهم في جميع دول العالم، لقد تبين لهم مدى الظلم الذي طال الشعب الفلسطيني على مدى أكثر من 80عاماً وتحت راية ما يُسمى بالنظام العالمي الجديد الذي يدعي رعايته لحقوق الإنسان وأنه يريد تطبيق العدالة والمساواة والديمقراطية في كافة دول العالم، لكنه عندما يصل إلى القضية الفلسطينية لا يحرك ساكناً بل على العكس من ذلك يتم الحديث عما عاناه اليهود على يد الألمان في الحرب العالمية الثانية، وما كان ذلك إلا نتيجة أعمالهم التخريبية في المجتمعات التي كانوا يعيشون فيها، ومؤامراتهم ونفاقهم وأخلاقهم السيئة.

في الثمانينات من القرن الماضي ونحن في المرحلتين الابتدائية والاعدادية، كان الوعي يصل إلى ذروته فقد كانت مناهجنا تتضمن حيثيات القضية الفلسطينية بداية من المؤامرات الصهيونية على أرض فلسطين، والانتداب البريطاني غير العادل على أرض فلسطين وخطة بريطانيا عبر «وعد بلفور» الذي مكن يهود العالم من الهجرة إلى فلسطين وإقامة منظمات صهيونية إرهابية لترهيب السكان الفلسطينيين الأصليين لطردهم من أرضهم واغتصابها، وإقامة كيانهم المحتل في عام 1948م، بعد انسحاب بريطانيا من فلسطين، فأصبحت البلد الوحيد الذي لايزال يرضخ تحت نير الاحتلال، وتم ذلك بمشاركة الدول الاستعمارية في تنفيذ هذه المؤامرة الدنيئة لخلق هذا الكيان الغريب داخل هذا البلد العربي تحت اسطورة «أرض الميعاد» لحساب أحقر شرذمة عرفتها الإنسانية وهم اليهود الذين انحرفوا عن منهج الخالق سبحانه وتعالى وأصبحوا مشتتين في أصقاع الله عقابا لما ارتكبتها أياديهم خلال مراحل التاريخ المختلفة.

وجد العرب عامة والفلسطينيون خاصة أنهم واقعون تحت هذه المؤامرة التي خطط لها الغرب، ورعاها من بعدهم الأمريكان لغرس هذا الكائن الاستيطاني الغريب، معتمدين على خرافات أنتجتها الصهيونية من أجل السيطرة على الأراضي العربية في فلسطين، والتحكم في قدرات وثروات الدول العربية والإسلامية التي تمثل ثقلاً كبيراً في العالم، اقتصادياً وثقافياً وحضارياً، وتاريخها ودورها الحضاري خلال 14 قرناً من الزمن.

وخلال الأعوام الأخيرة كانت الأمور وفق الخطط والمؤامرات الأمريكية والغربية تسير إلى تمييع القضية الفلسطينية وتصفيتها وفرض مسلك التطبيع كخيار وحيد أمام الدول العربية والإسلامية وعلى رأسها الدول العربية التي لها تأثيرها في بقية الدول، دون أن يحصل الفلسطينيون على حقوقهم في العودة إلى أراضيهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس، بل يتم الاستيلاء على ما بقي من أراض في مناطق الضفة الغربية وإقامة مستوطنات جديدة عليها، والإبقاء على قطاع غزة محاصراً من قبل العرب أنفسهم قبل الغرب وقبل الصهاينة.

وبشهادة المفكرين والمحللين فإن طوفان الأقصى جاء كعملية انقاذ إلهي للقضية الفلسطينية وللفلسطينيين الثابتين على أرضهم الذين يتحملون كل أعباء الحياة وشتى أنواع الظلم خاصة بعد التجاهل الكبير لحل الدولتين التي تنشدها الأنظمة العربية في المنطقة منذ ما يقارب من عشرين عاماً، ولكنها تجد التجاهل الكبير من الدول العظمى وعلى رأسها أمريكا التي كانت قاب قوسين أو أدنى من تحقيق صفقة القرن وفرض سياسة التطبيع على الدول العربية ومنها دول الخليج وعلى رأسها المملكة السعودية دون تحقيق لمطالب الفلسطينيين في إقامة دولتهم، بل والسماح للكيان الإسرائيلي المضي في عملية الاستيطان ومصادرة أراضي الفلسطينيين في المدن والقرى والسعي إلى مضايقتهم بشتي السبل والوسائل واعتقال الكثير منهم، ومنعهم من التنقل وحرمانهم من الصلاة في المسجد الأقصى، وتقييد حرياتهم وتحركاتهم عبر إقامة حواجز التفتيش في كل الطرقات، وأصبح الفلسطيني داخل سجن كبير لا يستطع الذهاب إلى متجره أو زيارة أقاربه، وهذه إحدى حالات الظلم التي يعانيها المواطن الفلسطيني.

لقد اعتمدت الصهيونية على الأسطورة التي تقول إن لهم الحق في فلسطين وأنها “أرض الميعاد” الأرض الموعودة لهم، وأنهم “شعب الله المختار”، فسادت هذه الفكرة العالم الغربي وأصبحت إحدى المسلمات لديهم، وبالتالي توجهت كل الرعاية والدعم لهذا الكيان الغاصب دون المراعاة لأدنى الحقوق لأصحاب الأرض الحقيقيين وهم الفلسطينيين الذين تعايشوا على مدى أكثر من 14 قرناً، مع الأقليات المسيحية واليهودية، باعتبارها مهبط الديانات وأرض الأنبياء والرسل.

لقد كان لطوفان الأقصى دور في إيصال القضية الفلسطينية إلى المحيط العالمي، بعد أن كانت محصورة في محيطها الإقليمي والعربي الضيق الذي أصبح مغلوباً على أمره وأصبح لا يمثل ثقلاً بعد أن تم تكبيله بالاتفاقيات والمعاهدات التي تخدم الكيان الصهيوني بدرجة أساسية.

لقد كشف طوفان الأقصى عن مدى الازدواجية في التعامل مع القضايا المختلفة، وظهر جلياً الزيف للحضارة الغربية التي تكيل بمكيالين وبحسب مصالحها فقط دون الالتفاف إلى حقوق أصحاب الأرض وحرياتهم وكرامتهم.

ونجد هذا الزيف والضلال في الانتخابات الرئاسية في أمريكا الراعي الأول والمستمر للإرهاب الصهيوني في العالم وخلال ما يقارب من عام من العدوان المستمر والتدمير والإبادة الجماعية التي شاهدها العالم، على القنوات الفضائية وعلى مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، وبرعاية أمريكية بامتياز.

فالمتنافسان على كرسي الرئاسة في أمريكا، المرشحان عن الحزبين الديمقراطي والجمهوري، يؤكدان دعمهما للكيان الإسرائيلي بالدرجة الأساسية ولكن بطريقتين مختلفتين ويؤيدان الإبادة الجماعية ولكن بأسلوبين مختلفين، فخلال المناظرة الأولى التي جمعت المرشح الجمهوري “ترامب” والديمقراطي “بايدن” قبل أن ينسحب الأخير من السباق الرئاسي، يقول “ترامب” أنه لن يمارس أي ضغط على إسرائيل لتحد من تصرفاتها، وأضاف أنه يجب السماح للفلسطينيين بالرحيل كما يجب إعطاء الفرصة لإسرائيل لإنهاء مهمتها في غزة.

بينما يقول “بايدن”: أنه دائما يقوم بدعم إسرائيل وأنه يدعم حق إسرائيل في القضاء على حماس، وأنه قام فقط بحظر القنابل زنة ألف رطل لتخفيف حدة الحرب على المناطق السكنية.

إن هذه الحقائق والوقائع تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن العدو الأول للقضية الفلسطينية وللقضايا العربية بشكل عام هي أمريكا التي تدعي الحضارة والحرية والكرامة ومناصرة حقوق الإنسان فيما هي تقوم بعكس كل ذلك، وأنها أم الإرهاب في العالم.

وأمام كل ذلك نجد أن الأنظمة العربية لا تحرك ساكناً وخلال عام لم تعقد سوى قمة عربية وحيدة خرجت ببيان تطالب المجتمع الدولي بإيقاف الإبادة الجماعية للفلسطينيين في غزة، ولازالت تلهث وراء المجتمع الدولي ومنظمة الأمم المتحدة التي لا تستطيع أن تعمل شيئا سوى التنديد والقلق والاستنكار، وكأننا لا نعرف أن قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالقضية الفلسطينية حبيسة الأدراج، وأصبحت في أرشيف التاريخ وخارج الذاكرة العربية.

وما يحز في النفس أن هذه الأنظمة العربية لا تملك رؤية مستقبلية لحل مشاكلها الكثيرة والوقوف مع الحقوق العربية للفلسطينيين، والسعي لتكون مؤثرة في المجتمع الدولي خاصة وهي تملك القوة ليس فقط الناعمة بل القوة التي يمكن أن تفرض شروطها في إنهاء الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، وإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية، ولكن برغم ذلك فإن دخول طوفان الأقصى عامه الثاني بصموده الاسطوري -ومن ورائه محور المقاومة- يجعلنا نؤمن بأن النصر قريب إن شاء الله.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

رجي: الجليد انكسر مع الدول العربية.. والشعب لم يعد يريد الثلاثية الخشبية

أكد وزير الخارجية يوسف رجي تمسكه بحصرية السلاح بيد الدولة، رافضًا استمرار معادلة "جيش وشعب ومقاومة".

وردًّا على كلام نائب أمين عام "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم حول معادلة "الجيش والشعب والمقاومة"، قال رجي: "يستطيع أن يقول ما يشاء، إنما الشعب اللبناني لم يعد يريد هذه الثلاثية الخشبية، انتهى. بالتأكيد هو لا يريد التخلي عن سلاحه، إنما في النهاية عليه إيجاد حل. وفي رأيي شخصياً الدولة اللبنانية لا تفاوض على سيادتها، هذا تنظيم مسلح خارج عن القانون وليس شرعياً. نطلب منه التفتيش عن حل، سلّم سلاحك وشكّل مع مناصريك حزباً سياسياً عادياً مع العقيدة التي تريدون، أنا مع الحرية المطلقة في العقيدة، وليعُد مقاتلوك إلى حياتهم الطبيعية، وليعُد كل فرد إلى عمله."

وفي حديث إلى صحيفة "القدس العربي"، أشار رجي إلى أن "أي كلام يصدر ضد حصرية السلاح يهدف لفرض حدود سياسية على الدولة، حتى لا يتخطاها أحد، سواء كان رئيس الحكومة أو الجمهورية"، وأضاف مستخدماً المثل اللبناني: "عم يحكوا الجارة حتى تسمع الكنّة".

وحول العلاقات الخارجية، قال إن "الجليد انكسر مع الدول الخليجية والعربية"، معرباً عن أمله بعودة العلاقات إلى أفضل حالاتها. كما رحّب بموقف رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الذي أكد احترام سيادة لبنان واستعداد المخيمات الفلسطينية لتسليم السلاح للقوى الأمنية اللبنانية.

وفي سياق متصل، أشار الوزير إلى أن لا موعد محدداً بعد لزيارة الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس إلى لبنان، مرجّحاً حصولها خلال أسبوعين، موضحاً أن الأميركيين لا يشعرون بالاستياء من بطء القرار اللبناني، لكنهم يحثون على استغلال "النافذة المتاحة" للمضي بالإصلاحات البنيوية وحصرية السلاح.

وعن التشكيلات الدبلوماسية، أكد الوزير يوسف رجي أن العملية تسير بشكل طبيعي ومن دون عراقيل، ومن المتوقع إنجازها خلال أسبوعين إلى ثلاثة، مشيرًا إلى أن التأخير الحاصل يعود لأسباب لوجستية وإدارية، إذ إن بعض التواقيع المطلوبة تأخرت بفعل الروتين الإداري ومرورها بمجلس الخدمة المدنية ووزارة المالية، "ونحن ندرك ما تسببه البيروقراطية من تباطؤ"، حسب تعبيره.

وأوضح رجي أن وزارة الخارجية تضم نحو 200 دبلوماسي يخضعون للتشكيلات، من بينهم 85 رئيس بعثة يشغلون مناصبهم حاليًا، مضيفًا أن عدم إنجاز تشكيلات دبلوماسية منذ 8 سنوات أدى إلى تراكم كبير، فيما كانت تستغرق هذه العملية في ظروف لبنان الطبيعية بين 8 أشهر وسنة أو سنة ونصف.

وذكّر بأن محاولات سابقة في أعوام 2019 و2020 و2022 لإجراء التشكيلات لم تصل إلى خواتيمها، قائلاً: "أن ننجز التشكيلات الآن يُعد بحد ذاته إنجازًا، خصوصًا أننا لم نتخطَ حتى خمسة أسابيع من بدء العمل عليها، وبالتالي لسنا متأخرين على الإطلاق، بل نحن نعمل بسرعة وجدية، وإذا صدرت خلال الأسابيع القليلة المقبلة نكون ما زلنا ضمن المهلة الطبيعية".   وختم رجي بالقول إن الدولة اللبنانية، بكل مكوناتها، جازمة في موضوع حصرية السلاح، سواء أكان لبنانياً أو غير لبناني. مواضيع ذات صلة أبو الحسن: سلاح "حزب الله" لم يعد يحمي لبنان Lebanon 24 أبو الحسن: سلاح "حزب الله" لم يعد يحمي لبنان 28/05/2025 14:06:32 28/05/2025 14:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم: نحنُ من نريد للدول العربية أن تعود إلى لبنان ونحنُ من يريد لدول العالم أن تتعاون مع بلدنا Lebanon 24 قاسم: نحنُ من نريد للدول العربية أن تعود إلى لبنان ونحنُ من يريد لدول العالم أن تتعاون مع بلدنا 28/05/2025 14:06:32 28/05/2025 14:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مسعد بولس لـ"العربية": على الدولة اللبنانية السيطرة على حدودها مع سوريا Lebanon 24 مسعد بولس لـ"العربية": على الدولة اللبنانية السيطرة على حدودها مع سوريا 28/05/2025 14:06:32 28/05/2025 14:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 رجّي: لا يوجد تطبيع مع إسرائيل والمشاكل تُحل مع "حصر السلاح" Lebanon 24 رجّي: لا يوجد تطبيع مع إسرائيل والمشاكل تُحل مع "حصر السلاح" 28/05/2025 14:06:32 28/05/2025 14:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً باسيل يعود إلى التحالفات للتضييق على "القوّات" Lebanon 24 باسيل يعود إلى التحالفات للتضييق على "القوّات" 06:00 | 2025-05-28 28/05/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أسعد نكد خلال لقائه بالمفتي غزاوي: زحلة أسقطت مشاريع التفرقة بين مختلف الطوائف Lebanon 24 أسعد نكد خلال لقائه بالمفتي غزاوي: زحلة أسقطت مشاريع التفرقة بين مختلف الطوائف 06:48 | 2025-05-28 28/05/2025 06:48:34 Lebanon 24 Lebanon 24 نقابة كهرباء لبنان ترفض الفاتورة الإلكترونية وتطالب باستعادة الجباية Lebanon 24 نقابة كهرباء لبنان ترفض الفاتورة الإلكترونية وتطالب باستعادة الجباية 06:43 | 2025-05-28 28/05/2025 06:43:08 Lebanon 24 Lebanon 24 غاريوس رئيساً لاتّحاد بلديات ساحل المتن الجنوبيّ... ودرغام لاتّحاد بلديات الضاحية Lebanon 24 غاريوس رئيساً لاتّحاد بلديات ساحل المتن الجنوبيّ... ودرغام لاتّحاد بلديات الضاحية 06:39 | 2025-05-28 28/05/2025 06:39:21 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد اعتراض دورية في ياطر... "اليونيفيل" تروي ما جرى وتوضح موقفها Lebanon 24 بعد اعتراض دورية في ياطر... "اليونيفيل" تروي ما جرى وتوضح موقفها 06:23 | 2025-05-28 28/05/2025 06:23:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة برعاية وزيرة السياحة… افتتاح فندق يضيف بصمة جديدة في قلب بيروت Lebanon 24 برعاية وزيرة السياحة… افتتاح فندق يضيف بصمة جديدة في قلب بيروت 11:15 | 2025-05-27 27/05/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "أهم الشخصيات العالمية زارته"... تعرفوا على "السان جورج" الذي أعيد افتتاحه Lebanon 24 "أهم الشخصيات العالمية زارته"... تعرفوا على "السان جورج" الذي أعيد افتتاحه 02:30 | 2025-05-28 28/05/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إنفجار كبير جدّاً يهزّ الصين... ومعلومات عن وجود العديد من الضحايا (فيديو) Lebanon 24 إنفجار كبير جدّاً يهزّ الصين... ومعلومات عن وجود العديد من الضحايا (فيديو) 08:17 | 2025-05-27 27/05/2025 08:17:58 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة مروّعة... إليكم ما شهدته منطقة الشويفات Lebanon 24 حادثة مروّعة... إليكم ما شهدته منطقة الشويفات 08:01 | 2025-05-27 27/05/2025 08:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 جماعات تخرج من "مخيمات لبنان".. أين "حزب الله"؟ Lebanon 24 جماعات تخرج من "مخيمات لبنان".. أين "حزب الله"؟ 11:30 | 2025-05-27 27/05/2025 11:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 06:00 | 2025-05-28 باسيل يعود إلى التحالفات للتضييق على "القوّات" 06:48 | 2025-05-28 أسعد نكد خلال لقائه بالمفتي غزاوي: زحلة أسقطت مشاريع التفرقة بين مختلف الطوائف 06:43 | 2025-05-28 نقابة كهرباء لبنان ترفض الفاتورة الإلكترونية وتطالب باستعادة الجباية 06:39 | 2025-05-28 غاريوس رئيساً لاتّحاد بلديات ساحل المتن الجنوبيّ... ودرغام لاتّحاد بلديات الضاحية 06:23 | 2025-05-28 بعد اعتراض دورية في ياطر... "اليونيفيل" تروي ما جرى وتوضح موقفها 06:00 | 2025-05-28 مخزومي: الرئيس بري لعب دوراً أساسياً بالنجاح المحقق في بيروت فيديو خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) 03:41 | 2025-05-28 28/05/2025 14:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) 01:41 | 2025-05-28 28/05/2025 14:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) 04:49 | 2025-05-27 28/05/2025 14:06:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • في خطبة يوم الحج الأكبر، رئاسة الشؤون الدينية بالحرمين تخاطب العالم بـ 35 لغة
  • تعرف على متوسط الرواتب في الدول العربية للعام 2025 (إنفوغراف)
  • أمين جامعة الدول العربية: قطع العلاقات مع إسرائيل ليست سياسة حكيمة
  • السيد القائد الحوثي: استهداف العدو لأطفال الطبيبة الفلسطينية التسعة هي واحدة من المآسي المتكررة التي يعيشها الفلسطينيين
  • برلماني: مصر نجحت فى انتزاع دعم أوروبا لرؤيتها بشأن القضية الفلسطينية
  • هذا ما تعلّمه العالم من طوفان الأقصى
  • سفير جامعة الدول العربية لدى موسكو: الأمن بالشرق الأوسط يؤثر على العالم
  • الدول الأكبر باحتياطيات النفط والغاز في العام 2025 (إنفوغراف)
  • زمن الطوفان الثاني
  • رجي: الجليد انكسر مع الدول العربية.. والشعب لم يعد يريد الثلاثية الخشبية