الاقتصاد نيوز - متابعة

أعلنت شركة (آي.تي.إيه) الإيطالية للطيران تمديد تعليق رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى 31 تشرين الاول "بسبب التطورات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، في أعقاب توصيات وكالة سلامة الطيران التابعة للاتحاد الأوروبي".

ودفعت المخاوف من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط شركات طيران دولية إلى تعليق رحلاتها إلى المنطقة أو تجنب المجال الجوي للدول المتأثرة بالصراع.

وفيما يلي بعض شركات الطيران التي أدخلت تعديلات على خدماتها من المنطقة وإليها بحسب وكالة رويترز:

شركة خطوط إيجة الجوية اليونانية

ألغت شركة الطيران اليونانية رحلاتها من وإلى بيروت حتى 31 تشرين الاول، ومن وإلى تل أبيب حتى 21 تشرين الاول.

الخطوط الجوية الجزائرية

علَقت الشركة رحلاتها من وإلى لبنان حتى إشعار آخر.

إير بالتيك (طيران البلطيق)

ألغت شركة إير بالتيك في لاتفيا رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 31 تشرين الاول.

إير أوروبا

ألغت شركة الطيران الإسبانية (إير أوروبا) رحلاتها إلى تل أبيب حتى 20 تشرين الاول.

مجموعة إير فرانس-كيه.إل.إم

علقت إير فرانس رحلاتها بين باريس وتل أبيب حتى 15 تشرين الاول، ورحلاتها بين باريس وبيروت حتى 26 من الشهر نفسه.

ومددت كيه.إل.إم تعليق الرحلات إلى تل أبيب حتى نهاية هذا العام على الأقل.

وألغت وحدة ترانسافيا للطيران منخفض التكلفة التابعة للمجموعة الفرنسية الهولندية الرحلات من وإلى تل أبيب وعمّان وبيروت حتى نهاية اذار.

إير إنديا

علَقت شركة الطيران الهندية رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر.

بلغاريا إير

ألغت شركة الطيران البلغارية رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 31 تشرين الاول.

كاثي باسيفيك

ألغت الشركة، التي تتخذ من هونغ كونغ مقرا، رحلاتها إلى تل أبيب حتى 25 تشرين الاول 2025.

دلتا إيرلاينز

أوقفت شركة الطيران الأميركية رحلاتها بين نيويورك وتل أبيب حتى 31 كانون الاول.

إيزي جت

علقت الشركة البريطانية للطيران منخفض التكلفة رحلاتها من وإلى تل أبيب في نيسان، وستستأنفها في 30 اذار 2025.

طيران الإمارات

ألغت الشركة المملوكة للدولة في الإمارات الرحلات إلى بيروت حتى 31 تشرين الاول، وألغت رحلاتها من وإلى بغداد وطهران حتى 23 من الشهر نفسه. ومن المقرر استئناف رحلات البصرة من 17 تشرين الاول.

الخطوط الجوية الإثيوبية

قالت شركة الطيران الإثيوبية في منشور على منصة فيسبوك في الرابع من تشرين الاول إنها علقت رحلاتها إلى بيروت حتى إشعار آخر.

فلاي دبي

قال متحدث باسم شركة الطيران الإماراتية إنها علقت رحلاتها بين دبي وبيروت حتى 31 تشرين الاول.

مجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي)

ألغت الخطوط الجوية البريطانية المملوكة لمجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي) رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 26 تشرين الاول.

وألغت شركة إيبيريا إكسبريس للطيران منخفض التكلفة التابعة لمجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي) رحلاتها إلى تل أبيب حتى 31 تشرين الاول، بينما ألغت شركة فيولينج رحلاتها إلى تل أبيب حتى 12 كانون الثاني 2025 مع إلغاء الرحلات الجوية إلى عمّان حتى إشعار آخر.

إيران إير

ألغت الخطوط الجوية الإيرانية جميع الرحلات من وإلى بيروت حتى إشعار آخر.

الخطوط الجوية العراقية

أوقفت الخطوط الجوية العراقية، الناقل الوطني للبلاد، رحلاتها إلى بيروت حتى إشعار آخر.

لوت

ألغت الخطوط الجوية البولندية رحلاتها إلى تل أبيب حتى 26 أكتوبر، ومن المقرر أن تنطلق أولى رحلاتها المجدولة إلى بيروت في أول نيسان 2025.

مجموعة لوفتهانزا

علقت مجموعة الخطوط الجوية الألمانية رحلاتها الجوية إلى تل أبيب حتى 31 تشرين الاول، فيما علقت الرحلات إلى طهران حتى 26 تشرين الاول، وإلى بيروت حتى 30 تشرين الثاني.

وستتجنب الشركة المجالين الجويين الإيراني والعراقي حتى إشعار آخر بصرف النظر عن الممر المستخدم من وإلى أربيل في كردستان العراق. ولن تستخدم الشركة المجال الجوي الإسرائيلي حتى 31 تشرين الاول.

وعلقت شركة صن إكسبرس، وهي مشروع مشترك بين الخطوط التركية ولوفتهانزا، رحلاتها إلى بيروت حتى 17 كانون الاول.

بيجاسوس

ألغت شركة الطيران التركية رحلاتها إلى بيروت حتى 28 تشرين الاول.

الخطوط الجوية القطرية

علقت شركة الطيران القطرية مؤقتا رحلاتها من وإلى العراق وإيران ولبنان لكنها ستشغل رحلاتها إلى عمّان خلال ساعات النهار فقط.

رايان إير

ألغت أكبر شركة للطيران منخفض التكلفة في أوروبا رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى نهاية ديسمبر. وقال الرئيس التنفيذي للشركة مايكل أوليري في الثالث من تشرين الأول للصحفيين إن تعليق الرحلات من المرجح أن يستمر حتى نهاية اذار.

زوند إير

ألغت الشركة الألمانية جميع رحلاتها من برلين وبريمن ومطار مونستر أوسنابروك إلى بيروت حتى الثامن من كانون الاول.

يونايتد إيرلاينز

علقت الشركة، ومقرها شيكاغو، رحلاتها إلى تل أبيب لفترة قصيرة.

تاروم

علقت شركة الطيران الرومانية رحلاتها إلى بيروت حتى 22 تشرين الاول.

فيرجن أتلانتيك

مددت شركة الطيران البريطانية تعليق رحلاتها إلى تل أبيب حتى نهاية اذار 2025.

ويز إير

علقت شركة الطيران، التي تتخذ من المجر مقرا، رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 23 أكتوبر والرحلات بين عمّان وإيطاليا والمجر والنمسا وبريطانيا حتى 16 تشرين الاول.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار رحلاتها من وإلى تل أبیب حتى رحلاتها إلى تل أبیب حتى رحلاتها إلى بیروت حتى الخطوط الجویة حتى إشعار آخر شرکة الطیران رحلاتها بین الرحلات من علقت شرکة ألغت شرکة حتى نهایة

إقرأ أيضاً:

تصاعد الحرب فوق إيران يزيد الرحلات الجوية فوق أفغانستان 500%

زاد ازدحام المجال الجوي في أفغانستان بالطائرات مع بحث شركات الطيران عن مسارات بديلة لربط آسيا بأوروبا والولايات المتحدة، وذلك بعد حظر الطيران فوق مساحات شاسعة من الشرق الأوسط.

زادت الرحلات الجوية فوق أفغانستان 500% خلال الأسبوع الماضي، بمتوسط ​​280 رحلة يوميًا منذ أن بدأت إسرائيل هجومها على إيران في 13 يونيو/حزيران، حسب بيانات موقع فلايت رادار 24 (Flightradar24) لتتبع الرحلات الجوية، مقارنة مع متوسط ​​50 رحلة جوية عبر البلاد يوميًا الشهر الماضي.

وقد أدت الحرب إلى صعوبة الطيران عبر الأردن ولبنان وسوريا والعراق وإيران، مما أدى إلى قطع شريان حيوي في إحدى أكثر المناطق ازدحامًا بالطيران التجاري، وخفضت بعض شركات الطيران، بما في ذلك الخطوط الجوية الأميركية وإير فرانس – كي إل إم، خدماتها إلى المنطقة مع دخول الصراع الإقليمي أسبوعه الثاني دون أي بوادر تُذكر على انحساره.

الرحلات الجوية التي اتخذت مسارا فوق أفغانستان زادت 500% الأسبوع الماضي (شترستوك) عوائد مالية

وتم تخفيف القيود المفروضة على التحليق فوق أفغانستان في عام 2023، بعد عامين من سيطرة طالبان على البلاد وسحب الولايات المتحدة لقواتها، إلا أن العديد من شركات الطيران لا تزال تتجنب إلى حد كبير المجال الجوي، ومنذ أواخر عام 2023، بدأت المزيد من شركات الطيران في استخدام أجواء أفغانستان والسعودية، إذ تضاعفت الرحلات الجوية اليومية فوق المملكة -التي تقع جنوب المجال الجوي المغلق مباشرة- هذا الأسبوع لتصل إلى 1400 رحلة.

ومن المتوقع أن تُحقق الزيادة في عدد الرحلات الجوية مكاسب مالية غير متوقعة للحكومة الأفغانية التي تعاني من ضائقة مالية، والتي تفرض رسومًا قدرها 700 دولار على كل رحلة، يتم تحصيلها عبر وسطاء من جهات خارجية، وسيُترجم ذلك إلى تدفقات تتجاوز مليون دولار على مدار أسبوع نتيجة لزيادة عدد الرحلات العابرة.

مقالات مشابهة