صحفي ينشر صورة جنود إسرائيليين يختبئون بقناة للصرف الصحي
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
نشر مراسل القناة 14 الإسرائيلية صورة تكشف اختباء جنود إسرائيليين في قناة صرف صحي أثناء إطلاق صفارات الإنذار بعد إطلاق حزب الله اللبناني عددا من الصواريخ.
وقال الصحفي هاليل بيتون إن الجنود مختبئون في قناة صرف صحي أثناء تفعيل الإنذار وسط إسرائيل، بسبب عدم وجود ملاجئ ومساحات محمية داخل قاعدة عسكرية كبيرة ومركزية، بعد إطلاق صواريخ من لبنان.
وأشار إلى أن قادة القاعدة العسكرية غاضبون ويتساءلون "هل ينتظر رئيس الأركان كارثة أخرى؟ نحن مكشوفون تماما وعاجزون"، بحسب تعبيره.
בתוך תעלת ביוב: כך נראו חיילנו היום פעמיים במהלך האזעקות באזור המרכז, מחוסר במרחבים מוגנים בבסיס גדול ומרכזי.
מפקדים בבסיס זועמים: ״הרמטכ״ל מחכה לעוד אסון? אנחנו חשופים לחלוטין וחסרי אונים מול הפקודים שלנו״. https://t.co/uHKmf20eeq pic.twitter.com/oRvqCRryQb
— הלל ביטון רוזן | Hallel Bitton Rosen (@BittonRosen) October 14, 2024
وقد أسفر هجوم مباغت، أمس الأحد، على معسكر تدريب لواء غولاني -الذي يبعد نحو 80 كيلومترا عن عمق الجنوب اللبناني- عن مقتل 4 جنود وإصابة 67 بينهم 8 حالتهم خطرة للغاية. ووصفت إذاعة الجيش الإسرائيلي هذا الاستهداف بأنه الحدث الأكثر دموية ضد الجيش منذ بدء الحرب الجارية.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المسيّرة أطلقت صاروخا على معسكر التدريب، قبل أن تصطدم بقاعة الطعام داخل المعسكر، كان فيها جنود يتناولون الطعام.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
كندا تحقق مع جنود “إسرائيليين” مزدوجي الجنسية بتهم جرائم حرب
الثورة نت/وكالات كشفت صحيفة “تورنتو ستار” الكندية، صباح اليوم الثلاثاء، أن الشرطة الكندية فتحت تحقيقاً مع جنود “إسرائيليين” يحملون الجنسية المزدوجة بتهم ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة. وبحسب تقرير الصحيفة، بدأ التحقيق قبل عام ونصف تقريبًا، في أوائل عام 2024، ويُجرى بسرية تامة بعيدًا عن أعين الإعلام. وعقب صدور التقرير، أكدت الشرطة الكندية أنها تحقق في جرائم حرب متعلقة بما أسمته “النزاع المسلح بين إسرائيل وحماس”، لكنها امتنعت عن الكشف عن تفاصيل نطاق التحقيق أو أهدافه، وفق وكالة “معا” الإخبارية. ويُعدّ هذا التحقيق السري غير مألوف نسبيًا، ويتناقض مع النهج العلني البارز الذي اتبعته الشرطة الكندية في جميع المسائل المتعلقة بالتحقيق في جرائم الحرب في أوكرانيا. ففي حالة أوكرانيا، أنشأت شرطة الخيالة الملكية الكندية “خطًا ساخنًا” مخصصًا للاستفسارات، وموقعًا إلكترونيًا خاصًا، وأجرت مقابلات رفيعة المستوى ونشرت تسجيلات، إلى جانب إعلانات مكثفة تدعو إلى تقديم شكاوى وإدلاء شهادات الجنسية الكندية للاشتباه بارتكابهم جرائم ضد الإنسانية في غزة.