الأنبا توما يتفقد الأحوال الرعوية لعدد من أسر كنيسة مار مرقس بسيدني
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تفقد نيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، والزائر الرسولي على أستراليا ولبنان ودول الخليج، الأحوال الرعوية لعدد من أسر كنيسة القديس مرقس الرسول، بسيدني.
جاء ذلك بحضور الأب أندراوس فرج، راعي الكنيسة. وخلال الزيارات، اطمئن صاحب النيافة على كافة أحوال الأسر، كما تعرف على الصعوبات والتحديات والمعوقات التي تواجههم.
كذلك، استمع الأب المطران إلى آراء ومقترحات أسر الرعية، مقدمًا لهم كلمات التشجيع، مؤكدًا لأبنائه وبناته أهمية التفاني في الخدمة والعمل، كما تضمنت الزيارات أيضًا تبادل بعض الخبرات المختلفة.
وفي الختام، تمنى الزائر الرسولي كامل النجاح والتوفيق للأسر في جميع مجالات حياتهم، مختتمًا زياراته الرعوية لهم ببعض التوصيات المُشجعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأنبا توما الكنيسة الكاثوليكية
إقرأ أيضاً:
أب يقتل ابنته بسبب رفضها حذف حسابها على “تيك توك” !
صراحة نيوز- كشفت الشرطة الباكستانية عن جريمة مروعة راحت ضحيتها فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً، أقدم والدها على قتلها بإطلاق النار عليها، بعدما رفضت حذف حسابها على منصة “تيك توك”، بحسب ما نقلته صحيفة “إندبندنت” البريطانية.
الفتاة، وهي طالبة في الصف التاسع، قتلت يوم الثلاثاء في مدينة روالبندي القريبة من العاصمة إسلام آباد. ووفقاً لبيان الشرطة، فإن الأب كان غاضباً من نشاط ابنته على التطبيق، وعندما رفضت طلبه بإغلاق الحساب، أطلق عليها النار.
بعد وقوع الجريمة، فرّ الأب من المنزل، فيما حاولت العائلة بادئ الأمر التستر على الواقعة بالإدعاء أن الوفاة كانت نتيجة انتحار، لكن الشرطة تمكّنت من اعتقاله لاحقاً، واعترفت الأسرة بأن الجريمة ارتُكبت بدافع ما يسمى بـ”الشرف”.
وتعد هذه الحادثة أحدث حلقة في سلسلة جرائم قتل النساء في باكستان، المرتبطة بالنشاط على وسائل التواصل الاجتماعي. ففي الشهر الماضي، لقيت المؤثرة الشابة سناء يوسف، 17 عامًا، مصرعها على يد رجل رفضت الارتباط به، رغم أنها كانت تملك أكثر من مليون متابع على “تيك توك”.
ويحظى تطبيق “تيك توك” بشعبية كبيرة بين فئة الشباب في باكستان، ويشكل نافذة نادرة للنساء تحديداً للظهور وتحقيق دخل في بلد لا تتجاوز فيه مشاركة النساء في القوى العاملة 25%. ومع ذلك، يواجهن تحديات كبيرة، إذ لا تمتلك سوى 30% من النساء هواتف ذكية، مقارنة بـ58% من الرجال، وهي واحدة من أعلى فجوات النوع الاجتماعي في ملكية الهواتف على مستوى العالم.