المؤبد لـ عامل ضُبط بكيلو حشيش في بورسعيد
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت محكمة جنايات بورسعيد اليوم، برئاسة المستشار أحمد حسام النجار، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين: أحمد محمد مصطفى، الرئيس بالمحكمة، ومحمد مرتضى مرام، نائب رئيس المحكمة، وسكرتارية: طارق عكاشة وخالد خضير، بمعاقبة مُدان ضُبط بكيلو حشيش بالسجن المؤبد.
المؤبد لـ عامل ضُبط بكيلو حشيش في بورسعيد
تعود أحداث القضية رقم 4495 لسنة 2024 جنح الزهور والمقيدة برقم 1006 لسنة 2024 كلي بورسعيد إلى يوم 11 يونيو عام 2024 بدائرة قسم الزهور، باتهام المدعو "ا.
وثبت معمليا أن المضبوطات عبارة عن 11 قطعة لجوهر الحشيش المخدر المدرج بالجدول الأول من قانون المخدرات، ووزنوا قائما 1001 جرام.
حكمت المحكمة بمعاقبة المُدان بالسجن المؤبد، وغرامة 100 ألف جنيه، ومصادرة المخدر المضبوط، وألومته المصاريف الجنائية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جنايات جنايات بورسعيد المؤبد بورسعيد حشيش
إقرأ أيضاً:
السجن المشدد 7 سنوات لثلاثة متهمين بقضية «ضرب أفضى إلى موت» في القليوبية
أصدرت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الثالثة، حكمًا بالسجن المشدد لمدة 7 سنوات على ثلاثة متهمين، فنيي تكييف وأمين مخزن، بعد إدانتهم بالتعدي بالضرب على شخص مما أدى إلى وفاته، وذلك بدائرة قسم ثان شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية.
صدر الحكم برئاسة المستشار أمير فايز حنا، وعضوية المستشارين تامر رضا البرديسي، ومحمد سيد عبد العال، وأحمد رأفت الملكي، وأمين أحمد عبد الحافظ، وبأمانة سر أحمد أبو اليزيد عياش.
كانت النيابة العامة قد أحالت المتهمين، وهم: أحمد ع. ع. م. (35 عامًا، فني تكييف)، ومحمد ع. ع. م. (39 عامًا، فني تكييف)، ومحمد ج. م. ف. (33 عامًا، أمين مخزن)، وجميعهم مقيمون بدائرة قسم ثان شبرا الخيمة.
وجاء في أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 28688 لسنة 2024 قسم ثاني شبرا الخيمة، والمقيدة برقم 1989 لسنة 2024 كلي جنوب بنها، أن المتهمين قاموا في 14 أكتوبر 2024 بضرب المجني عليه عبد الله السيد رزق السيد عمدًا مع سبق الإصرار، حيث وجهوا له عدة ضربات بعصا وسلاح أبيض استقرت في صدره ورأسه، محدثين به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية. ورغم أنهم لم يقصدوا قتله، إلا أن الضرب أفضى إلى وفاته.
أشار أمر الإحالة إلى أن المتهمين حازوا وأحرزوا أداة "عصا" وسلاحًا أبيض "قاطع" دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.