سوهاج.. تعريفة الركوب الجديدة بعد ارتفاع سعر البنزين والسولار
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أعلنت محافظة سوهاج تعريفة الركوب الجديدة بعد تحريك أسعار المواد البترولية، التي تم اعتمادها بعد قرار لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية، بتحريك اسعار تعريفة الركوب بنسبة تتراوح بين 10 إلى 15%، وجاءت الأسعار الجديدة كالتالي:
مركز ومدينة جرجا:جرجا / خارفة: 4.50 جنيه
جرجا / البربا: 4.50 جنيه
جرجا / المساعيد: 7.
جرجا / دنقلة: 8.50 جنيه
جرجا / الزوك: 8.50 جنيه
جرجا / كوم بدار: 10.00 جنيه
جرجا / الزارة: 12.50 جنيه
جرجا / المنشاة (رئيسي): 12.50 جنيه
جرجا / المنشاة (قبلي): 12.50 جنيه
جرجا / الصلعا: 13.50 جنيه
جرجا / روافع القصير: 64.00 جنيه
جرجا / سوهاج: 197.00 جنيه
جرجا / أسيوط: 6.00 جنيه
جرجا / الجيزة - القاهرة: 6.00 جنيه
جرجا / المحاسنة: 6.00 جنيه
جرجا / الشيخ مرزوق: 7.50 جنيه
جرجا / كوم الصعايدة: 7.50 جنيه
جرجا / المشاودة الغربية: 7.50 جنيه
جرجا / البوادر: 10.00 جنيه
سوهاج / الحمادية: 4.00 جنيه
سوهاج / جزيرة شندويل: 4.50 جنيه
سوهاج / الشيخ يوسف: 6.00 جنيه
سوهاج / نجع طايع: 6.00 جنيه
سوهاج / أقصاص: 6.00 جنيه
سوهاج / شندويل البلد: 7.50 جنيه
سوهاج / المراغة: 7.50 جنيه
سوهاج / السايح: 7.50 جنيه
سوهاج / الشيخ صالح: 12.50 جنيه
سوهاج / الصوامعة غرب: 12.50 جنيه
سوهاج / طهطا: 17.00 جنيه
مركز ومدينة سوهاج (قبلي):سوهاج / روافع القصير: 4.50 جنيه
سوهاج / الصلعا: 6.00 جنيه
سوهاج / الزوك الشرقية: 7.50 جنيه
سوهاج / الزارة: 6.00 جنيه
سوهاج / الرويهب: 7.50 جنيه
سوهاج / المنشاه الرئيسي: 9.00 جنيه
سوهاج / الدناقلة الرئيسي: 10.50 جنيه
سوهاج / أولاد هارون: 13.50 جنيه
سوهاج / الشيخ علام: 14.50 جنيه
سوهاج / الصقرية: 17.50 جنيه
سوهاج / المساعيد: 45.00 جنيه
سوهاج / البربا: 71.50 جنيه
سوهاج / جرجا: 4.50 جنيه
تعريفة التاكسي:تاكسي العداد غرب المدينة: 16.50 جنيه
تاكسي العداد من شرق المدينة إلى الغرب: 21.50 جنيه
الأسعار الجديدة تم وضعها بناءً على المسافة بين كل نقطة وتكلفة الوقود بعد تحريك الأسعار لضمان توفير خدمة نقل عادلة للمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج تعريفة الركوب البترول البنزين
إقرأ أيضاً:
اعتراف أمريكي: مواجهة إيران كان المحرك الرئيسي وراء التعاون الأمني العربي-الإسرائيلي
وتابعت واشنطن بوست: "على مدى الأعوام الثلاثة الماضية وبوساطة أمريكية اجتمع كبار القادة العسكريين من "إسرائيل" و6 دول عربية في سلسلة اجتماعات تخطيط عُقدت في البحرين ومصر والأردن وقطر". مضيفة عقد اجتماع سري في قاعدة العديد بقطر عام 2024 بمشاركة مسؤولين "إسرائيليين" عسكريين ودول عربية.
وأضافت واشنطن بوست عن وثائق أمريكية: "الوفد "الإسرائيلي" وصل مباشرة إلى قاعدة العديد بقطر وكان سيتجاوز نقاط الدخول المدنية التي قد تُعرض الزيارة للانكشاف"، مشيرة إلى أن مواجهة إيران كان المحرك الرئيسي وراء هذا التعاون الأمني العربي-"الإسرائيلي وأن إحدى الوثائق الأمريكية تصف إيران ومحورها بـ "محور الشر" وأخرى تتضمن خريطة تُظهر صواريخ موضوعة فوق غزة واليمن.
كما أكدت واشنطن بوست أن تدريبات مشتركة في قاعدة فورت كامبل بولاية كنتاكي عام 2025 على كشف وتدمير الأنفاق تحت الأرض إضافة إلى مشاركة ممثلين من 6 دول في تدريب لتدمير الأنفاق دون تسميتها، وأن القيادة المركزية الأمريكية قادت اجتماعات لمواجهة سردية إيران بأنها "حامية الفلسطينيين" ودعمت بحسب وثيقة عام 2025 سردية "الشركاء عن الازدهار والتعاون الإقليمي."
وأشارت واشنطن بوست أن "إسرائيل" ودول عربية وقعّت على خطة دفاع جوي إقليمي خلال مؤتمر أمني عام 2022 نصت على تنسيق المناورات وشراء التجهيزات العسكرية اللازمة بين "إسرائيل" والدول العربية المشاركة وأنه بحلول عام 2024، ربطت القيادة المركزية الأمريكية عددا من الدول الشريكة بأنظمتها لتبادل بيانات الرادار والمستشعرات مع الجيش الأمريكي ما أتاح للدول المشاركة الاطلاع المتبادل على "الصورة الجوية" المجمعة في الوقت الحقيقي
وكشفت واشنطن بوست عن وثائق أمريكية أن 6 دول من أصل 7 تتلقى "صورة جوية" جزئية عبر أنظمة وزارة الدفاع الأمريكية فيما تشارك دولتان بيانات راداراتهما مع القوات الجوية الأمريكية، والدول المشاركة أُلحقت بمنظومة دردشة آمنة تديرها واشنطن للتواصل البيني ومع القوات الأمريكية.
وبينت واشنطن بوست عن وثائق أمريكية أنه رغم شبكة الإنذار والرصد الأمريكية لم يمنع النظام ضربة 9 سبتمبر التي استهدفت قطر وأن قائد أمريكي قال إن أنظمة الإنذار "تركز عادة على إيران ومناطق يتوقع أن يأتي منها الهجوم" فيما أكدت قطر أن راداراتها لم ترصد صواريخ المقاتلات "الإسرائيلية."
وأفادت واشنطن بوست أن مؤتمر الأمن في قاعدة العديد بقطر (مايو 2024) أكد التعاون المتزايد بين "إسرائيل" ودول عربية مع اجتماعات ثنائية حساسة بعيدا عن الإعلام، ومنظمو المؤتمر شددوا على السرية الكاملة ومنع التصوير وأن السعودية لعبت دورا نشطا بتبادل معلومات استخباراتية مع "إسرائيل" وشركائها حول ملفات سوريا واليمن.
وعن التعاون العربي الصهيوني قالت واشنطن بوست أن الوثائق تشير إلى أن مخططي القيادة الأمريكية يعملون على توثيق التعاون العسكري العربي-"الإسرائيلي" في الأعوام المقبلة، وأن خطة عام 2024 تتضمن إنشاء "المركز السيبراني المشترك للشرق الأوسط" قبل نهاية 2026 للتدريب على الدفاع السيبراني.
واختتمت واشنطن بوست بوثيقة أخرى تدعو لتأسيس "مركز دمج المعلومات" لتمكين الشركاء من التخطيط والتقييم السريع للعمليات في البيئة المعلوماتية.