الأسلاك المضروبة وقود الحرائق في الحر.. نصائح للوقاية من حوادث الماس الكهربائي
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
شدد المهندس خالد الفقي، رئيس نقابة الصناعات الهندسية والكهربائية، على أهمية استخدام أسلاك الكهرباء الجيدة ذات المصادر الموثوقة، محذرًا من الأسلاك المضروبة ومجهولة المصدر هي الوقود الحقيقي للحرائق في ظل الأحواء الحارة.
الأسلاك المعتمدةوقال المهندس خالد الفقي، خلال مداخلة ببرنامج "من مصر"، المذاع عبر فضائية "CBC"، مساء اليوم الأحد، إن الشركات المصرية متقدمة جدًا في صناعة الأسلاك الكهربائية، مطالبًا المواطنين بضرورة شراء الأسلاك المعتمدة لضمان السلامة والأمان.
وأشار إلى منظومة الجودة في تلك الشركات المصرية تعمل على أعلى مستوى وكفاءة، في سبيل أفضل منتج المحلي، محذرًا من العواقب الوخيمة للأسلاك المضروبة.
وبحسب التقرير الذي نشره برنامج "من مصر"، فقد شهد العام الماضي ما يقرب من 50 ألف حريق، أسفر عن إصابة 855 شخص ونتج عنه 203 حالات وفاة، وذلك وفقًا لإحصائيات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأسلاك عواقب وخيمة
إقرأ أيضاً:
هل سيحدث تخفيف لأحمال الكهرباء بسبب الموجة الحارة؟.. رئيس الوزراء يحسم الجدل
أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أن استخدام الطاقة الكهربائية وصل لأرقام لم تحدث من قبل في تاريخ مصر على مدار عدة أيام بسبب موجة الحر، مشيرًا إلى أن الحكومة كانت قد ذكرت من قبل أنه لن يكون هناك تخفيف للأحمال، ولكن من الوارد حدوث بعض الأعطال.
واعتذر رئيس الوزراء، خلال كلمته في اجتماع الحكومي الأسبوعي، لسكان محافظة الجيزة، بسبب انقطاع الكهرباء والمياه عن المحافظة خلال الفترة الماضية، قائلًا: «بالنسبة لموجة الحر الشديدة التي تعرضت لها البلاد، أدت إلى مشكلات عديدة»، معلقًا: «أعتذر لأهالي الجيزة بسبب انقطاع الكهرباء».
وأوضح مدبولي، أن معدلات إنتاج واستهلاك التيار الكهربائي خلال موجة الحر السابقة سجلت معدلات قياسية بلغت نحو 39 ألفًا و400 ميجاوات، مضيفًا: «كلفت الوزراء والأجهزة التنفيذية المعنية بوضع خطط طوارئ للتعامل مع أي سيناريوهات».
اقرأ أيضاً«مدبولي» يطالب الوزراء بوضع خطة لعدم تكرار أزمة انقطاع الكهرباء في الجيزة
«رقم قياسي وضغط تاريخي».. رئيس الوزراء يكشف تأثير الموجة الحارة على معدلات استهلاك الكهرباء
رئيس الوزراء يعتذر عن انقطاع الكهرباء عن عدة مناطق بالجيزة ويكشف سبب الأزمة