سرقة دولارات وساعات مزيفة .. نادين نجيم تكشف مفاجآت صادمة عن انفصالها
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
أصدرت الفنانة نادين نسيب نجيم، بيانًا توضيحيًا حول الشائعات المنتشرة بشأن انفصالها عن خطيبها السابق وما يتردد عن سرقته عشرات الآلاف من الدولارات ومجوهراتها.
وجاء البيان لنفي هذه الأخبار بشكل قاطع، مؤكداً أنها غير صحيحة تمامًا.
وجاء في البيان: "نود تصحيح الأمور وتوجيه الرأي العام نحو الحقيقة، خاصة بعد انتشار شائعات ومعلومات خاطئة حول هذا الموضوع.
وأضاف البيان، أن العلاقة بين نادين وخطيبها السابق، تستمر في إطار الصداقة والاحترام المتبادل، وأنه لا توجد أي خلافات بينهما كما روج البعض، كما شدد البيان على أن ما تم تداوله من أخبار لا يعكس الواقع.
وكان قد نشر اعلامي لبناني ، مقطع فيديو عبر حسابه على منصة إكس (تويتر سابقاً)، زعم فيه أن خطيب نادين السابق سرق منها عشرات الآلاف من الدولارات، بالإضافة إلى تقديمه لها هدايا وساعات مزيفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادين نسيب نجيم
إقرأ أيضاً:
إعلام أميركي: ماسك أنفق ملايين الدولارات لاستعادة ود ترامب
ذكرت تقارير صحفية أن الملياردير الأميركي إيلون ماسك تبرع بمبلغ 15 مليون دولار لثلاث لجان سياسية داعمة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، والحزب الجمهوري، في محاولة لاستعادة ود ترامب بعد خلافهما.
وأوضحت مجلة "نيوزويك"، السبت، أن ماسك قدم خمسة ملايين دولار لكل من لجنة "ماغا إنك"، وصندوق قيادة مجلس الشيوخ، وصندوق قيادة مجلس النواب، وتم جمع هذه التبرعات في 27 يونيو، أي قبل نحو أسبوع من إعلان ماسك نيته تأسيس حزب سياسي جديد باسم "حزب أمريكا".
وأشار المصدر إلى أن آخر تبرعات ماسك كانت لصالح لجنة العمل السياسي الأميركية "أميركا باك" في 30 يونيو، وبلغت قيمتها 27 مليون دولار، وذلك بحسب وثائق لجنة الانتخابات الفيدرالية التي اطلعت عليها "نيوزويك".
كما تبرع الملياردير الأميركي لحملات إعادة انتخاب اثنين من نواب الحزب الجمهوري، وهما مارغوري تايلور غرين من ولاية جورجيا، وباري مور من ولاية ألاباما.
وأضافت "نيوزويك" أن ماسك تبرع بهذه المبالغ في الوقت الذي اشتد فيه الصراع بينه وبين ترامب حول مشروع الإنفاق والضرائب، في محاولة منه لكسب ود صديقه القديم.
وبعد تقديم هذه التبرعات بحوالي أسبوع، قرر إيلون ماسك تأسيس "حزب أميركا". وذلك عقب استطلاع أجراه على منصته "إكس" في الرابع من يوليو الماضي.
وكان ماسك من كبار الممولين للحملة الرئاسية لترامب، إذ تبرع بأكثر من 250 مليون دولار.
وإلى وقت قريب، كان ماسك يصف نفسه بـ"الصديق الأول" لترامب، غير أن صداقتهما لم تصمد طويلا، فبعد أشهر من دخول ماسك إلى البيت الأبيض، وتوليه مهام حكومية، نشب صراع بينه وبين ترامب بشأن قانوني الضرائب والإنفاق.
وفي آخر حديث له عن ماسك، قال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال"، بتاريخ 24 يوليو، إنه لا يسعى إلى تدمير شركات إيلون ماسك عبر سحب الدعم المالي الكبير الذي تحصل عليه. مشيرا إلى أنه يرغب في أن تزدهر جميع الشركات الأمريكية، بما فيها شركات ماسك، من أجل تحقيق أرقام قياسية.