صادرات ميناء الحريقة النفطي تبلغ 3 ملايين برميل في النصف الأول من أغسطس 2023
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أخبار ليبيا 24 – خاص
بلغت، صادرات ميناء الحريقة النفطي في طبرق، خلال النصف الأول من شهر أغسطس 2023، ثلاثة ملايين برميل، وفق ما أكده مصدر مسؤول بالميناء لأخبار ليبيا 24، يوم الأحد.
وكان الميناء قد استقبل الأحد الناقلة النفطية (فرونت بريج) لشحن مليون برميل من النفط الخام إلى بريطانيا.
وقال المسؤول، الذي فضّل عدم نشر اسمه، إنها الناقلة المليونية الثالثة خلال الشهر الجاري.
وميناء الحريقة هو أحد الموانئ النفطية الثمانية في ليبيا ويقع في أقصى شرق البلاد ويتبع شركة الخليج العربي للنفط. والقدرة التصديرية الشهرية للميناء تبلغ 6 ملايين برميل.
ويتم ضخ النفط الخام إلى ميناء الحريقة عبر أنبوب بطول 513 كلم وقطر 34 بوصة من حقلي مسلة والسرير المملوكين لشركة الخليج العربي النفط.
الوسومصادرات النفط الليبي ميناء الحريقة النفطي نفط ليبياالمصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: ميناء الحريقة النفطي نفط ليبيا میناء الحریقة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تعرض 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن أميركي محتجز بأفغانستان
أعلنت الولايات المتحدة أمس الثلاثاء عن عرض مكافأة مالية تبلغ 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى تحديد مكان رجل أعمال أميركي محتجز في أفغانستان منذ عام 2022.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في مؤتمر صحفي إن المحتجز يدعى محمود شاه حبيبي، وهو رجل أعمال أميركي يحمل أيضا الجنسية الأفغانية، وقد تم اختطافه في العاصمة كابل بتاريخ 10 أغسطس/آب 2022، إلى جانب سائقه عندما كانا داخل سيارة.
وأكدت بروس أن حبيبي كان يعمل مستشارا لشركة اتصالات محلية في كابل حين تم احتجازه، واتهمت المتحدثة الحكومة الأفغانية التي تقودها حركة طالبان بالمسؤولية عن احتجازه، قائلة "لم نتلقَ أي أنباء عنه منذ اعتقاله الأول، ولم تقدّم طالبان أي معلومات عن مكان وجوده أو حالته الصحية".
ويأتي هذا الإعلان بعد أشهر من إطلاق الحكومة الأفغانية سراح أميركيَين، هما راين كوربيت وويليام مكينتي، في يناير/كانون الثاني الماضي ضمن صفقة تبادل مع الولايات المتحدة شملت الإفراج عن سجين أفغاني، وتمّ ذلك بوساطة من دولة قطر.
وتسيطر طالبان على الحكم في أفغانستان منذ أغسطس/آب 2021 عقب انسحاب القوات الأميركية.
وبلغ إجمالي المدفوعات ضمن برنامج "مكافآت من أجل العدالة"، الذي أُطلق عام 1984، أكثر من 250 مليون دولار تم تقديمها لأكثر من 125 شخصا في أنحاء العالم مقابل معلومات ساعدت في حماية الأمن القومي الأميركي أو تحديد مواقع تهديدات أمنية.