اللجنة التنفيذية بالكاف أجرت جلسة استماع لكافة الأطراف في أثيوبيا قبل البت في قضية مواجهة ليبيا ونيجيريا يوم غد الأربعاء
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أجرت اللجنة التنفيذية بالاتحاد الإفريقي لكرة القدم جلسة استماع لكافة الأطراف في أثيوبيا قبل البت في قضية مواجهة ليبيا ونيجيريا يوم غد الأربعاء
وتحدث في لجنة الاستماع عضو المكتب التنفيذي بالكاف والرئيس الأسبق لاتحاد كرة القدم عبد الحكيم الشلماني، تحدث للمكتب التنفيذي عن العراقيل التي واجهت ليبيا في نيجيريا وقال الشلماني رغم كل ذلك خاض المنتخب الليبي اللقاء وخسره بهدف وحيد.
وأشار الشلماني للجنة الاستماع على حفاوة ليبيا لاستقبال المنتخبات والفرق الإفريقية، وضرب الشلماني للجنة الاستماع مثالًا لاستقبال ليبيا لمباراة السودان وغانا الأخيرة في ملعب بنينا .
ومن الجانب النيجيري استمعت اللجنة التنفيذية “بالكاف ” لممثل نيجيريا “باماجو بينيك” عضو في الاتحاد الدولي “الفيفا “الحالي والرئيس الأسبق للاتحاد النيجيري الذي وجه عددًا من الاتهامات لليبيا مدعوم بعدد من الأعضاء كالسنغالي “أوغستين سانغور” والكاميروني “وسيدو مبومبو نجويا” والسيراليوني “إيشا يوهانسن “.
وقدم الاتحاد الليبي ملفه للجنة الانضباط بالكاف تفسير سبب تحويل هبوط طائرة منتخب نيجيريا في مطار الأبرق الأمر الذي تسبب في انسحاب الجانب النيجيري
ويشار إلى أن الاتحاد الليبي قدم الأسباب الفنية المتعلقة بهبوط الطائرة عبر محامٍ خاص بالإضافة لما تعرضت له البعثة الليبية في نيجيريا قبل مباراة الذهاب
المصدر قناة ليبيا الأحرار
الكاف Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الكاف
إقرأ أيضاً:
نصية: التلويح بالعقوبات مهم للمضي في تنفيذ مسارات اللجنة الاستشارية
قال عضو مجلس النواب، عبدالسلام نصية، إن اجتماع برلين يعبر عن الحد الأدنى للتوافق نحو ليبيا بصفة عامة، والتمثيل لم يكن عالي المستوى بالرغم من حضور الجميع.
في تصريح خاص لمنصة فواصل، أضاف أن التوافق حول مخرجات اللجنة الاستشارية، يعتبر خطوة هامة والتي يعلم الجميع أن كل مساراتها تبدأ بتوحيد السلطة التنفيذية، وهنا سوف تختبر جدية كل الأطراف في التوافق حول هذه المخرجات، هل هو توافق حقيقي أو أن الأمر مجرد شعارات سياسية بلغة السياسة أو نفاق سياسي لاستمرار الأزمة؟
ولفت إلى أن التلويح بالعقوبات مهم لدفع الأطراف الداخلية للمضي قدمًا في تنفيذ المسارات، ولكن هل من عقوبة للأطراف الخارجية المعرقلة؟
وتابع قائلًا “ما زلنا على قناعة بان الحل يمر عبر 4 مسارات: الأول: تشكيل سلطة تنفيذية واحدة بميزانية محددة ومهام محددة على رأسها التهيئة لإجراء الانتخابات العامة. الثاني: ترتيبات أمنية حقيقية في العاصمة طرابلس قائمة على إخلائها من كل التشكيـ ـلات و المليشيـ ـات المسلحة وإسناد مهمة الحماية لقوات نظامية من رئاسة الأركان وقوات شرطية ممثلة في مديريات الأمن وقوة النجدة والمرور. الثالث: إطلاق حوار ليبيٍّ جامع تناقش فيه القضايا الخلافية الحقيقية، قضايا بناء الدولة وعلى رأسها منصب رئيس الدولة، السلاح، الحكم المحلي إدارة دخل البلاد، المواطنة، الخطاب الديني، والرابع: إجراء الانتخابات العامة”.