حول القرار 1701 ومؤتمر باريس.. أبي رميا يتحدث عن رسالة دعم للشعب والجيش اللبناني
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
كشف النائب سيمون أبي رميا، مساء اليوم الأربعاء أنّ "الموفدون الدوليون إلى لبنان أكّدوا طوال الأشهر الماضية أن الإسرائيليين جادّين في تهديداتهم وننتظر تحركاً فاعلاً من المجتمع الدولي لوقف الحرب".
تابع أبي رميا في حديث له عبر الـ "mtv": "نأمل أن نصل إلى صحوة سياسية تعطي الثقة إلى الدول الصديقة كي تقف إلى جانبنا وهوكشتاين طلب تطبيق القرار 1701"، مشراً إلى أنّه "كان هناك حديث بالعمق حول آليات تنفيذه ووفق أي روزنامة".
وعن القرار 1701، أوضح أنّه"لا يزال عند الإسرائيليين وإذا كانوا جادّين فعلاً بتطبيق القرار 1701".
وحول مؤتمر باريس الذي سيعقد غداً، إعتبر أبي رميا أنّه "رسالة دعم للشعب اللبناني والهدف الأول منه إنساني بالإضافة الى دعم الجيش وإشراكه باليوم التالي للحرب"، متابعاً أنّه "سيشهد على هامشه مباحثات بين الدول حول جهود وقف إطلاق النار في لبنان ولا أتوقع على هذا المستوى أي أمر جدّي".
واشار إلى أنّ "حضور وزير الأشغال علي حمية في مؤتمر باريس مهم جداً وجاء بناء لطلب فرنسي مباشر". (mtv)
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: القرار 1701 أبی رمیا
إقرأ أيضاً:
عاجل. الجيش اللبناني يعلن توقيف أحد أبرز قياديي تنظيم الدولة الإسلامية في البلاد
تولى الموقوف قيادة التنظيم في لبنان عقب توقيف سلفه، المواطن (م.خ.)، المعروف بلقب "أبو سعيد الشامي"، الذي كان قد عُين من قبل التنظيم "والياً للبنان"، إلى جانب عدد من القادة الآخرين اعلان
أعلن الجيش اللبناني، يوم الثلاثاء، توقيف شخص يُشتبه في توليه قيادة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في لبنان، وذلك بعد عملية أمنية وصفها الجيش بالدقيقة.
وجاء في بيان صادر عن قيادة الجيش أن "مديرية المخابرات أوقفت المواطن (ر.ف.)، الملقب بـ‘قسورة’، بعد سلسلة من عمليات الرصد والمتابعة"، مشيراً إلى أنه يُعد من أبرز قيادات تنظيم داعش في لبنان.
وأشار البيان إلى ضبط "كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر، إضافة إلى أجهزة إلكترونية ومعدات يُشتبه في استخدامها لتصنيع طائرات مسيّرة".
ووفق الجيش، تولى الموقوف قيادة التنظيم في لبنان عقب توقيف سلفه، المواطن (م.خ.)، المعروف بلقب "أبو سعيد الشامي"، الذي كان قد عُين من قبل التنظيم "والياً للبنان"، إلى جانب عدد من القادة الآخرين، وذلك في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
Relatedتنظيم الدولة الإسلامية يتبنى الهجوم الانتحاري في قندهار"تنظيم الدولة الإسلامية" يتبنى الهجوم على كنيسة سانتا ماريا في إسطنبولويأتي هذا الإعلان بعد يومين من هجوم انتحاري استهدف كنيسة في سوريا وأسفر عن مقتل 25 شخصاً، نُسب في البداية إلى تنظيم الدولة الإسلامية، قبل أن تتبناه لاحقاً جماعة تُدعى "سرايا أنصار السنّة"، وهي مجموعة جهادية غير معروفة.
وكان لبنان قد شهد في العقد الثاني من الألفية مواجهات بين الجيش وتنظيمات متشددة، أبرزها تنظيم الدولة الإسلامية، إلى جانب سلسلة هجمات استهدفت مناطق نفوذ حزب الله.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة