المجلس العسكري في النيجر يتعهد بالتغلب على عقوبات إيكواس
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
تعهد رئيس الحكومة المعين من المجلس العسكري بالنيجر، علي الأمين زين، اليوم الإثنين، بالتغلب على عقوبات إيكواس.
فيما أكد وزير خارجية النيجر المعزول أن المجلس العسكري الحاكم يريدون إعادة البلاد للعصر الحجري بمحاكمة رهائنهم.
وأعلن رئيس الحكومة في النيجر المعين من المجلس العسكري،، اليوم الاثنين، بدء المباحثات مع مجموعة الإيكواس.
وقال على الأمين زين في تصريحات جديدة: "رئيس المجلس العسكري في النيجر أعطى الضوء الأخضر لبدء محادثات مع مجموعة الإيكواس".
وأضاف: "متفائلون ببدء المحادثات خلال الأيام المقبلة مع مجموعة الإيكواس".
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن المجلس العسكري في النيجر، جمع الأدلة اللازمة لمحاكمة الرئيس بازوم بتهمة الخيانة العظمى، وتهديد أمن الدولة.
وقال المجلس العسكري في النيجر: "الرئيس المعزول تواصل مع مواطنين ورؤساء دول أجنبية ومسؤولين في منظمات دولية".
وأضاف: "نجدد احترامنا القانون والتزامات بلدنا بشأن معاملة الموقوفين من أركان النظام المعزول".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجلس العسکری فی النیجر
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن استشهاد قائد “مقر خاتم الأنبياء” - المعين حديثا - في العدوان
وذكر التلفزيون الرسمي أن شادماني أصيب بجروح بالغة نتيجة العدوان الاسرائيلي على إيران، الأسبوع الفائت. وأضاف أن شادماني فقد حياته متأثرا بجروحه، وذلك بعد مدة وجيزة من تعيينه في منصبه خلفا لغلام علي رشيد الذي قتل هو الآخر في هجوم إسرائيلي على إيران، يوم 13 يونيو/ حزيران الجاري. ويُعدّ “مقر خاتم الأنبياء” أعلى قيادة عسكرية في القوات المسلحة الإيرانية، ومسؤولا عن التخطيط والتنسيق للعمليات العسكرية المشتركة خلال الحروب. وفي 17 يونيو الجاري، أعلنت الكيان الصهيوني أستهداف شادماني عبر غارة جوية. وفي 13 يونيو/ حزيران الجاري، شنت الكيان الصهيوني بدعم أمريكي عدوانا على الجمهورية الاسلامية في ايران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واستهداف قادة عسكريين وعلماء نوويين، وخلّف 627 شهيدا و4 آلاف و870 مصابا، وفق وزارة الصحة الإيرانية. وردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، اخترق عدد كبير منها منظومات الدفاع، ما سبب دمارا وذعرا غير مسبوقين، فضلا عن 28 قتيلا و3 آلاف و345 جريحا، حسب السلطات الصهيونية. ومع رد إيران الصاروخي ضد الكيان الصهيوني وتكبيدها خسائر كبيرة، هاجمت الولايات المتحدة منشآت نووية بإيران، مدعية “نهاية” برنامجها النووي، فردت طهران بقصف قاعدة “العديد” العسكرية الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 يونيو وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.