سعرها تجاوز 20 مليون جنيه.. أغلى وأرخص لوحة معدنية مميزة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
كشف موقع لوحتك دوت كوم التباع لوزارة الداخلية عن عدد من اللوحات المعدنية ذات الطابع المميز، حيث استطاعت تلك اللوحات أن تحظى بإعجاب الكثير من محبي التميز والانفراد، سواء عبر الأحرف المشكلة بطريقة "كون لوحتك" أو الأرقام المميزة، وكلاهما يتم بنظام المزايدة.
. اركب سيارة رينو كليو بـ 150 ألف جنيه..كيا تقدم EV9 موديل 2025
وظهرت خلال الساعات الماضية عددًا من اللوحات المميزة منها ر ج ب 2666 والتي وصل سعرها إلى 95 ألف جنيه ويتزايد عليها شخص واحد، بينما وصل سعر اللوحة ر س 555 إلى 510 الاف جنيهًا ويتزايد عليها 2 من الأشخاص.
كما طرحت بنظام المزايدة اللوحة المميزة م أ م التي تحمل الرقم 1، ويقدر سعرها حتى الأن بنحو 770 ألف جنيه ووصل عدد المتزايدين إلى 4 أشخاص، بينما قدر سعر اللوحة ر ر ر 1983 بقيمة 56 ألف جنيه حتى هذه اللحظة.
كما قدمت اللوحة رقم 666 صاحبة الأحرف ه م م، والتي وصل سعرها إلى 220 ألف جنيه، ويتسابق على اقتناصها نحو 5 أشخاص بنظام المزايدة أيضا، ويذكر أن جميع هذه اللوحات ستنتهي المزايدة عليها اليوم 27 من أكتوبر الجاري مع اختلاف التوقيتات، عدا لوحة واحدة رقم 1983 تنتهي يوم 28 أكتوبر في تمام الساعة 19:42:29.
وشهد يوم السادس والعشرين من أكتوبر انتهاء المزايدة على اللوحة ط 7، والتي أحدثت ضجة كبيرة بين محبي اللوحات المميزة، حيث تزايد عليها عدد 4 أشخاص، ووصل سعرها إلى 20 مليون و180 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لوحات لوحات معدنية مميزة لوحات مميزة نمر عربيات مميزة أرقام مميزة للسيارات ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام الفلسطيني: مصر تصدّت لمحاولات التهجير ولا يجوز لأحد المزايدة على مواقفها
أكد نبيل أبو ردينة، وزير الإعلام الفلسطيني، أن مصر تقف بثبات تاريخي إلى جانب القضية الفلسطينية منذ عام 1948، مشددًا على أن أي محاولة للمزايدة على مواقف القاهرة تجاه الشعب الفلسطيني مرفوضة جملة وتفصيلًا.
وأوضح أبو ردينة، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد أن مصر لم تتوقف يومًا عن تقديم الدعم السياسي والإنساني للفلسطينيين، ولعبت دورًا محوريًا في منع محاولات التهجير القسري التي كانت تهدف إلى تصفية القضية، مؤكدًا أن الموقف المصري شكل سدًا منيعًا أمام تلك المؤامرات، بمشاركة موقف مشابه من الجانب الأردني.
وأضاف وزير الإعلام الفلسطيني أن دماء الجيش المصري سالت على أرض فلسطين، وأن الزعيم الراحل جمال عبد الناصر كان من أوائل المقاومين، ولا تزال مصر شعبًا وجيشًا وقيادة تواصل دعمها التاريخي للشعب الفلسطيني، سواء عبر احتضان المصابين، أو إرسال المساعدات، أو عبر الدعم السياسي في المحافل الدولية.
وأشار إلى أن مصر احتضنت لقاءات المصالحة الفلسطينية مرارًا دون تردد، وكانت دائمًا في مقدمة الداعمين لمنظمة التحرير الفلسطينية، منوهًا بأن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، والرئيس الحالي محمود عباس، لطالما وجدوا في القاهرة الشريك الصادق والداعم الأساسي للقضية.
وختم أبو ردينة تصريحاته بتجديد التأكيد على أن الشعب الفلسطيني يعتز بعلاقته بمصر، ويكن لها كل التقدير والاحترام، مشددًا على أن التشاور مع القيادة المصرية مستمر في كل الملفات، وأن القاهرة ستظل قلب العروبة النابض والمدافع الأول عن فلسطين.