بمبادرة مجتمعية .. تدشين مشروع إعادة تأهيل وتوسعة طريق بلادشار في ريف إب
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
يمانيون../
دشّن وكيل محافظة إب، قاسم المساوى، اليوم مشروع إعادة تأهيل وتوسعة طريق بلادشار في مديرية ريف إب، بطول 11 كيلومتر وعرض 4 أمتار، بتمويل من الأهالي وبمساهمة من السلطة المحلية.
وأشاد الوكيل المساوى، خلال التدشين، بهذه المبادرة المجتمعية الهامة التي ستخفف من معاناة الأسر في المنطقة بسبب وعورة الطريق، والتي تخدم آلاف السكان في العديد من القرى، إضافةً إلى دورها في ربط ثلاث مديريات رئيسية هي ريف إب، والعدين، والظهار.
كما أكد على ضرورة تعاون الجميع لدعم مثل هذه المبادرات التي تلبي احتياجات المجتمع، خاصةً في مجال الطرق.
وأشار إلى أن مديرية ريف إب شهدت عدة مبادرات مجتمعية، لكنها لا تزال بحاجة إلى المزيد من المشاريع لاستكمال شبكة الطرق وتسهيل تنقل المواطنين.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: ریف إب
إقرأ أيضاً:
تدشين مشروع كلورة وتعقيم مياه الشرب في ذمار
الثورة نت /..
دشّن وكيلا محافظة ذمار، محمد عبدالرزاق ومحمود الجبين، اليوم، مشروع كلورة وتعقيم مياه الشرب، ينفذه فرع الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف، والمؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بالمحافظة.
يستهدف المشروع شبكات المياه، والخزانات، والآبار الخاصة، وناقلات المياه، و”السبُل”، ضمن الجهود المبذولة للحد من انتشار الإسهالات المائية الحادة، ومنها “الكوليرا”.
وفي التدشين أوضح وكيلا المحافظة أن المشروع يأتي في إطار الإجراءات الوقائية لمواجهة تفشي وباء الإسهالات المائية الحادة.
وأكدا أهمية تكاتف الجهود، كلٌّ في نطاق اختصاصه، للحد من آثار المرض، خاصة ما يتصل بالنظافة التي تُعد من أبرز وسائل الوقاية منه.
وشدد عبدالرزاق والجبين، على دور المكاتب التنفيذية ذات العلاقة، في توفير مواد الكلورة والتعقيم، لتنفيذ حملات ميدانية تستهدف مختلف القرى والمناطق.
بدوره، أكد مديرا فرع هيئة مشاريع مياه الريف، المهندس محمد القوسي، والمؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي، محمد الكحلاني، أهمية تضافر الجهود لتنفيذ المشروع للحد من انتشار الإسهالات المائية الحادة.
وأشارا إلى أن الجهات المعنية بإمدادات المياه تسعى من خلال المشروع لإيجاد حلول فاعلة لتوفير مياه شرب نظيفة، خاصة في المناطق التي يصعب فيها تأمين مصادر مياه آمنة.
وشدد القوسي والكحلاني على أهمية التزام مختلف فئات المجتمع بالتعليمات والإرشادات الصحية، وتبني الممارسات السليمة التي تضمن الحد من تفشي المرض، خاصة ما يتعلق بالوعي المجتمعي بأهمية النظافة الشخصية.