امتحانات شهر أكتوبر 2024 لأولى وثانية ثانوي.. 15% لكشكول الحصة والواجب
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
يواصل طلاب الصفين الأول والثاني الثانوي، امتحانات شهر أكتوبر 2024، وفقاً للجداول المعلنة من المديريات التعليمية، والتي تستمر حتي يوم 31 أكتوبر الجاري، ويكون على مستوى الإدارة ويتم وضعه من خلال موجه المادة ويكون وفقاً لمواصفات الورقة الامتحانية التي صدرت من الوزارة
امتحانات شهر أكتوبر 2024وأكّدت وزارة التربية والتعليم، أنَّ امتحانات شهر أكتوبر 2024 للثانوية ستكون ورقياً لأولى ثانوي، وإلكترونيا لثانية ثانوي للطلاب الذين تسلموا التابلت وورقيا لطلاب المنازل والخدمات والطلاب الذين لم يتسلموا التابلت أو يحدث لهم مشاكل تقنية.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم، توزيع درجات الصفين الأول والثاني الثانوي أعمال السنة وامتحانات الشهر والتقييم الأسبوعي وفقاً للقرار الوزاري الصادر من وزير التعليم بشأن نظام الدراسة والتقييم هي كالتالي:
- امتحانات شهر أكتوبر يخصص له 15% من الدرجات.
- امتحانات شهر نوفمبر يخصص له 15% من الدرجات.
- اختبار الفصل الدراسي الأول يخصص له 30% من الدرجة الكلية للمادة.
- السلوك والمواظبة بنسبة 10%.
- كشكول الحصة والواجب بنسبة 15%.
- التقييم الأسبوعي بنسبة 15%.
- يتم احتساب مجموع درجات الطالب في المادة الواحدة من خلال ضرب حساب متوسط درجة الطالب في النهاية العظمى للمادة وقسمتها على 100.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات شهر أكتوبر امتحانات شهر اكتوبر 2024 التعليم امتحانات امتحانات شهر أكتوبر للمرحلة الثانوية امتحانات شهر أکتوبر 2024
إقرأ أيضاً:
عملية اختطاف في قلب باريس.. السلطات الفرنسية تطارد مسؤولاً سابقاً في السفارة الجزائرية
أصدرت السلطات الفرنسية مذكرة توقيف دولية بحق مسؤول كبير سابق في السفارة الجزائرية بباريس، وذلك على خلفية التحقيق في قضية اختطاف واحتجاز المعارض الجزائري أمير بوخرص عام 2024، وفق مصدر قريب من الملف.
وجاءت المذكرة بحق المدعو “س.س” الجزائري البالغ من العمر 37 عاماً، المتهم بخطف واحتجاز بوخرص في إطار شبكة إرهابية وعصابة إجرامية، وقد طلبت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب إصدار المذكرة بناءً على “شكوك جدية” في ارتكابه هذه الجرائم.
وخطف المعارض وأحد المؤثرين المعروفين على تيك توك، أمير بوخرص الملقب بـ”أمير دي زد”، في 29 أبريل 2024 في منطقة فال-دو-مارن شمال باريس، قبل أن يتم الإفراج عنه في الأول من مايو 2024، وتتجه التحقيقات إلى تورط مسؤول كبير سابق في السفارة الجزائرية، والذي يُرجح أنه كان يحمل غطاء دبلوماسياً بصفته السكرتير الأول للسفارة.
من جهته، اعتبر محامي بوخرص، إريك بلوفييه، أن هذه الخطوة “مهمة لمنع إفلات عملاء جزائريين متورطين في عمليات خطف معارضين من العقاب”، مشيراً إلى أن المتهم المحتمل لم يتم توقيفه وربما غادر فرنسا مستغلاً حصانته الدبلوماسية.
ويواجه في الملف نفسه سبعة أشخاص على الأقل، بينهم موظف قنصلي جزائري، يُشتبه في تنفيذهم الخطف لقاء أجر دون دوافع سياسية.
ويُذكر أن أمير بوخرص، الذي يعيش في فرنسا منذ 2016 وحصل على اللجوء السياسي عام 2023، يعد من أبرز المعارضين لنظام الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وقد أصدرت الجزائر مذكرات توقيف دولية ضده متهمة إياه بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية، فيما رفض القضاء الفرنسي تسليمه في 2022.
ويأتي هذا التطور القضائي في ظل توتر مستمر بين فرنسا والجزائر منذ صيف 2024، ما يضيف أبعاداً جديدة للأزمة بين البلدين.