استشهاد 4 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا وحي الشجاعية
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد أربعة فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم /الاثنين/، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وحي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم، بأن الاحتلال استهدف بصاروخ مجموعة من المواطنين في ساحة مسجد القسام بمشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة؛ ما أدى لاستشهاد فلسطيني وإصابة آخرين.
وأصيب فلسطينيون في قصف للاحتلال استهدف تجمعا للمواطنين في جباليا البلد، وقصف منزلا في منطقة بلوك 7 شرق المخيم.
وأضافت "وفا" أن طائرة مسيرة للاحتلال استهدفت تجمعا للمواطنين في شارع النزاز بحي الشجاعية شرق مدينة غزة؛ ما أدى لاستشهاد ثلاثة فلسطينيين وإصابة آخرين، كما قصفت محيط عيادة شهداء حي الزيتون.
وأصيب طفل برصاص من طائرة مسيرة للاحتلال شرق مخيم المغازي وسط القطاع.
وقصفت مدفعية الاحتلال بشكل مكثف مناطق شمال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، ونسف عدة منازل بالمنطقة ذاتها، بالتزامن مع غارات عنيفة شرق رفح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استشهد قصف للاحتلال الإسرائيلي بيت لاهيا غزة
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: إسقاط 25 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن منظومات الدفاع الجوي نجحت في إسقاط 25 طائرة مسيرة أوكرانية من بينها 22 فوق مقاطعة روستوف وثلاث فوق إقليم ستافروبول خلال الليل.
وفي وقت سابق ؛ قالت وزارة الدفاع الروسية إن الأنظمة الدفاعية الجوية تواصل عملها القوي ضد الخصوم.
وذكرت الوزارة أنها تصدت لـ 97 طائرة مسيرة أوكرانية في أجواء عدة مناطق في واحدة من من موجات الهجمات الأوكرانية المتوالية على روسيا والتي تقابلها روسيا بهجمات مناوئة أو أشد قوة.
كما قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن أوكرانيا لن تنتهك دستورها فيما يتعلق بوحدة أراضيها، معلناً أن "الأوكرانيين لن يسلموا أراضيهم للمحتلين"، حسبما ذكرت رويترز.
وتأتي تعليقاته في الوقت الذي يستعد فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتن لإجراء محادثات سلام في ألاسكا في 15 أغسطس.
وتشير التقارير إلى أن بوتن يطالب كييف بالتنازل عن دونيتسك ولوجانسك وشبه جزيرة القرم مقابل إنهاء الحرب، وهو تنازل إقليمي يتطلب قانونيا إجراء استفتاء في أوكرانيا.
وقال زيلينسكي إن أوكرانيا منفتحة على الحلول الحقيقية التي يمكن أن تحقق السلام، لكنه حذر من أن أي اتفاق يتم التوصل إليه دون مشاركة كييف سيكون "حلا ضد السلام".