أحمد ناجي قمحة: تنسيق بين مصر والجزائر ألا تراجع عن حقوق الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي أحمد ناجي قمحة، إنّه لا تراجع عن حقوق الشعب الفلسطيني وفقا للتنسيق بين مصر والجزائر، موضحًا: "الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يزور مصر للمرة الثانية عقب توليه حكم البلاد في عام 2019 وكانت الزيارة الأولى في عام 2022".
وأضاف "قمحة"، في لقائه ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وبسنت الحسيني عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: "هذا الأمر يدل على أهمية مصر بالنسبة للجزائر على مستوى التنسيق في القضايا الإقليمية المختلفة".
وتابع: "التنسيق واضح والأسس واضحة في العلاقات بين البلدين بالنسبة للقضية الفلسطينية، فلا تراجع عن إقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو ولا تراجع عن منح الشعب الفلسطيني الحق في دولته وعاصمتها القدس الشرقية ولا تراجع عن تطبيق كل قرارات الشرعية الدولية فيما يخص القضية الفلسطينية".
وواصل: "فيما يخص القضايا الأفريقية، وهي القضايا الشائكة التي تنفجر من حولنا وتهدد الأمن القومي المصري والأمن القومي الجزائري، على رأسها القضية الليبية والقضية السودانية، ويتضح التناغم الكبير في آليات الحل التي تقوم على احترام السيادة الوطنية للدولتين، وهو ما يقتضي أن يكون الحل داخليا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تراجع عن
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. هل حدث تنسيق بين إيران وأمريكا قبل استهداف القواعد الأمريكية؟
علق الإعلامي أحمد موسى، على الضربات الإيرانية تجاه القواعد الأمريكية مساء اليوم الاثنين، مؤكدًا أن الامر كان متوقع، والبداية كان في القاعدة الأمريكية "العديد" بقطر.
وتساءل أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، عن حقيقة وجود تنسيق بين إيران وأمريكا قبل شن الضربات الإيرانية، مردفًا: "تم إغلاق المجال الجوي القطري، وتم إخلاء قاعدة العديد من الأسلحة والجنود والمقاتلات".
وقال أحمد موسى: "الرئيس السيسي حذر مرارًا وتكرارًا من توسع دائرة الحرب، والتي بدأت بغزة ثم لبنان وسوريا وحاليا إيران، ثم توجيه ضربات للقواعد الأمريكية في الخليج".
محدش عايز حروبوأوضح أحمد موسى، هناك سيناريوهان أما التوقف الآن عن الحرب وإطلاق الصواريخ والبدء من المفاوضات، أو تصعيد توجيه ضربات أمريكية تجاه إيران اليوم، متابعا: "محدش عايز حروب، عايزين كل الخير لكل الدول العربية، أي أمر يمسهم ويمسنا".