أمل جمال ضمن طاقم حكام مباراة إسبانيا وإنجلترا في مونديال الناشئات
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
ضمت لجنة حكام الاتحاد الدولي لكرة القدم الحكمة الإماراتية الدولية أمل جمال إلى طاقم التحكيم المكلف بإدارة مباراة إسبانيا وإنجلترا، التي تقام الخميس على استاد فليكس سانشيز الأولمبي، في نصف نهائي بطولة كأس العالم للناشئات تحت 17 سنة «الدومينيكان 2024».
أخبار ذات صلةويتألف طاقم المباراة من اليابانية أساكا كويزمي (حكم ساحة)، والإماراتية أمل جمال (مساعد أول) والهندية ريوهلانج دار (مساعد ثان)، والدنماركية فريدة نيلسن (حكم رابع)، وإيليا رودريجيز (حكم خامس).
وكانت الحكمة أمل جمال قد شاركت في إدارة ثلاث مباريات، خلال مرحلة دور المجموعات، كحكم مساعد أول في مباراتي إسبانيا والولايات المتحدة الأميركية، والدومينيكان ونيوزيلندا، و«حكم خامس»، ضمن طاقم الحكام الذي أدار مباراة إنجلترا والمكسيك.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: لجنة الحكام لجنة الحكام باتحاد الكرة مونديال الناشئين اتحاد الكرة أمل جمال
إقرأ أيضاً:
تغريم الاتحاد الألماني بسبب التهرب الضريبي في مونديال 2006
قضت محكمة ألمانية، اليوم الأربعاء، بتغريم الاتحاد الألماني لكرة القدم، فيما يتعلق بمدفوعات مرتبطة بكأس العالم 2006، والتي كانت مرتبطة بفضيحة لسنوات طويلة شوهت سمعة البطولة.
وقال الاتحاد الألماني للعبة إنه اطلع على قرار محكمة فرانكفورت الإقليمية اليوم، مضيفا أن الاستئناف ممكن لكنه سيدرس أولا الحكم المكتوب بمجرد نشره.
وتسببت القضية المتعلقة بدفع مبلغ 6.7 ملايين يورو (7.8 ملايين دولار) قبل عقدين من الزمن، في الإضرار بصورة الحدث العالمي الأبرز الذي أُقيم في ألمانيا.
وفي صميم القضية التي استغرقت وقتا طويلا في المحاكم وشملت عدة تحقيقات منفصلة، توجد دفعة مالية مرتبطة بحدث متعلق بكأس العالم 2006 لم يقم أبدا.
وقال ممثلو الادعاء إن الإقرارات الضريبية تضمنت دفعة قدرها 6.7 ملايين يورو من الاتحاد الألماني إلى الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) مقابل استضافة كأس العالم 2006، رغم أن الأموال استُخدمت فعليا لغرض آخر ولم يكن ينبغي خصمها من الضرائب.
وقال الاتحاد الألماني، في بيان، "وفقا للحكم، تفترض المحكمة أن الاتحاد أعلن عن جميع إيراداته من كأس العالم 2006، ودفع الضرائب عليها، ومع ذلك، تعتقد المحكمة أن مبلغ 6.7 ملايين يورو كان يجب خصمه لأغراض ضريبية في عام 2002 وليس عام 2006".
غرامة قدرها 130 ألف يورووأضاف "فرضت المحكمة الإقليمية غرامة قدرها 130 ألف يورو على الاتحاد، لأنها حكمت بشكل منفصل على سنة 2006، دون الأخذ في الحسبان الضريبة الزائدة التي دُفعت عام 2002.
"سيدفع الاتحاد الألماني 110 آلاف يورو فقط، لأن المحكمة خصمت 20 ألف يورو بسبب طول مدة الإجراءات".
وفي أبريل/نيسان الماضي، برأت المحكمة ذاتها تيو تسفانسيجر رئيس الاتحاد الألماني السابق بعد أن غرمته مبلغ 10 آلاف يورو.
وكانت هذه الدفعة قد أثارت تحقيقات لمزاعم بأنها استُخدمت كصندوق سري لشراء أصوات لصالح ملف ألمانيا لاستضافة كأس العالم 2006.
إعلانوأفاد تحقيق بتكليف من الاتحاد الألماني للعبة عام 2016 أن المبلغ كان لسداد قرض عبر الفيفا من روبرت لوي-دريفوس الرئيس السابق لشركة أديداس.
وأمرت مصلحة الضرائب الألمانية الاتحاد المحلي للعبة عام 2017 بدفع أكثر من 20 مليون يورو في صورة ضرائب متأخرة متعلقة بعام 2006.
وأُطلق على كأس العالم 2006 لقب "الحكاية الصيفية الخيالية" بعد وصول صاحب الأرض إلى قبل النهائي مع امتلاء الملاعب ومناطق المشجعين في جميع أنحاء البلاد التي جذبت مئات الآلاف من الجماهير.