شيماء سيف: كنت بشوف نفسي في المرايا «هيفاء وهبي» وبقول «إيه الحلاوة دي»|فيديو
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قالت الفنانة شيماء سيف: “اخدت قرار التخسيس لأني بكره أني أكون تعبانة وبحس أن هناك من يتعايش مع دا، بس ربنا فعلا مبيحملش حد فوق طاقته، وأنا من الشخصية أني ممكن أستحمل ابتلاءات كثيرة إلا هذا الأمر”.
وأضافت الفنانة شيماء سيف، خلال حوارها ببرنامج “صاحبة السعادة” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، تقديم الإعلامية إسعاد يونس: “كنت بقول لنفسي بالمرايا إيه الحلاوة دي ومبشوفش نفسي تخينة، وكنت شايفة نفسي هيفاء وهبي وكنت واهمة نفسي”.
وتابعت الفنانة شيماء سيف: “أما لقيت رجلي تعبت ومبتحركش وواجعاني، لقيت نفسي مش أنا، والدكتور قالي لازم أعمل تغيير مفصل وقالي الوضع ممكن يتعالج إلا أما الوزن ينزل”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيماء سيف الفنانة شيماء سيف صاحبة السعادة اسعاد يونس شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
دراسة: مرض نفسي يهدد الرجال المولودين في هذه الأشهر
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كوانتلن البوليتكنيك في كندا أن الرجال المولودين في فصل الصيف هم الأكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب مقارنة بالمواليد في فصول أخرى من السنة.
وقد هدفت الدراسة إلى التحقيق في العلاقة بين موسم الولادة واحتمالية تعرض الأفراد لأعراض الاكتئاب والقلق في مرحلة البلوغ.
وشملت العينة 303 مشاركين، منهم 106 رجال و197 امرأة، بمتوسط عمر 26 عامًا، من خلفيات متنوعة من سكان فانكوفر، وتوزعوا عرقيًا بشكل رئيسي بين جنوب آسيويين (31.7%) وبيض (24.4%) وفلبينيين (15.2%).
وطُلب من المشاركين ملء استبيانات PHQ-9 الخاصة بالاكتئاب وGAD-7 الخاصة بالقلق، مما أتاح للباحثين تصنيف الأشخاص الذين يلبون المعايير الطبية لهذه الحالات النفسية الشائعة.
وقُسمت تواريخ الميلاد حسب المواسم: الربيع (مارس-مايو)، الصيف (يونيو-أغسطس)، الخريف (سبتمبر-نوفمبر)، والشتاء (ديسمبر-فبراير). وأظهرت النتائج أن 84 بالمئة من المشاركين عانوا من أعراض اكتئابية، فيما بلغ معدل أعراض القلق 66 بالمئة.
وأشارت الدراسة إلى أن تأثير الموسم على القلق غير واضح، لكن موسم الميلاد له دور في احتمالية الإصابة بالاكتئاب، حيث كان عدد الرجال المولودين في الصيف الذين يعانون من درجات مختلفة من الاكتئاب على مقياس PHQ-9 أعلى مقارنة بالمواليد في الفصول الأخرى.
ورغم محدودية الدراسة التي اعتمدت على عينة صغيرة ومحددة من طلاب الجامعات الشباب، فإنها تفتح الباب أمام بحوث أعمق لفهم العوامل البيولوجية الخاصة بالجنس والتي قد تربط بين الظروف التطورية المبكرة مثل التعرض للضوء ودرجة الحرارة وصحة الأم أثناء الحمل، وبين الصحة النفسية لاحقًا.