عضو بـ«النواب» يطالب بتنفيذ رصف الشوارع بالإنترلوك بدلا من الأسفلت
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
طالب النائب أحمد السجيني، رئيس لجنة الإدارة المحلية في مجلس النواب، بضرورة اعتماد عدد من المصانع لإنتاج بلاط الانترلوك، بالمواصفات الفنية المطلوبة، وفقا للأكواد المعتمدة، مشددا على ضرورة تحديد ألية التنفيذ وكيفية الاستفادة من تدوير ناتج الأسفلت مع المحليات.
استخدام بلاط الإنترلوك لرصف الشوارع الأقل من 10 أمتارجاء ذلك خلال اجتماع لجنة الادارة المحلية بمجلس النواب برئاسة النائب أحمد السجيني اليوم الأربعاء، لمتابعة الإجراءات التنفيذية التي اتخذتها الحكومة بشأن مقترح اللجنة باستخدام بلاط الإنترلوك لرصف الشوارع التي لا يزيد عرضها على عشرة أمتار بدلاً من رصفها بالمواد التقليدية «الأسفلت»، ومدى تأثير ذلك على تحقيق وفورات كبيرة بالخطط الاستثمارية للمحافظات، فضلاً عن تقليل الأعباء الدولارية المطلوبة لاستيراد البوتامين والمعدات اللازمة للرصف، وسهولة فك وتركيب بلاط الإنترلوك وتوفير فرص عمل للعمالة المحلية، مع ضرورة العمل على إعداد إستراتيجية قومية تُنفذ في هذا الشأن.
أكد الدكتور حسن مهدي، أستاذ الطرق والنقل بكلية الهندسة جامعة عين شمس وعميد المعهد القومى للنقل، نجاح تجربة رصف الشوارع ببلاط الأنترلوك كبديل عن استخدام الأسفلت داخل المدن أو القرى حتى سرعة 60 كيلومترا / الساعة مع إجراء التصميم الإنشائي المناسب، قائلا «عملنا المواقف والمواني بالانترلوك وجايب نتائج كويسة جدا مع أحمال كبيرة، المهم التعامل بشكل سليم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطرق والنقل النواب السجيني الإدارة المحلية
إقرأ أيضاً:
مساعدات غزة الإنسانية.. الأكفان بدلا من الطعام؟
#سواليف
قال رئيس المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، إن من بين 5 #شاحنات دخلت قطاع #غزة الاثنين كانت اثنتان محملتين بالأكفان تبرعت بهما دولة عربية عبر الأمم المتحدة.
وأوضح أن #الأكفان ليست #مساعدات_غذائية بل تحضيرا لموت جماعي و #غزة لا يتم إطعامها بل دفنها.
وسمحت إسرائيل الاثنين بدخول 5 شاحنات مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، بعد توقف دام حوالي 3 أشهر بسبب الحصار المشدد على القطاع.
مقالات ذات صلة الشوبكي يتساءل: من أين مصدر الغاز الذي ستعمل عليه سيارات الأردنيين؟ 2025/05/20هذه الشاحنات كانت محملة بمساعدات تشمل أغذية للأطفال وغيرها من المواد الإنسانية الأساسية، لكنها تمثل “قطرة في محيط” مقارنة بحجم الاحتياجات الهائلة لسكان غزة الذين يزيد عددهم عن مليوني نسمة.
ووصف منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، توم فليتشر، دخول هذه الشاحنات بأنه “تطور مرحب به” لكنه شدد على ضرورة السماح بدخول كميات أكبر من المساعدات بشكل منتظم لتلبية الاحتياجات المتزايدة، محذرا من مخاطر حدوث مجاعة ونقص حاد في المواد الأساسية إذا استمر الحصار.