معلومات عن نظام السنة التأسيسية في الجامعات الأهلية والخاصة.. فرصة ذهبية
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أقر مجلس الوزراء مساء اليوم السنة التأسيسية لطلاب الثانوية العامة للالتحاق بالجامعات الخاصة والأهلية خلال العام الدراسي 2024-2025، وذلك وفقًا للضوابط والقواعد التي سيحددها المجلس الأعلى للجامعات خلال الفترة القليلة المقبلة.
السنة التأسيسية في الجامعاتوتستعرض «الوطن» في النقاط التالية كافة التفاصيل والمعلومات عن السنة التأسيسية لطلاب الثانوية العامة 2024-2025 وفقًا لتقرير صادر عن الأعلى للجامعات، كالتالي:
- السنة التأسيسية يقصد بها محتوى علمياً بنظام الساعات المعتمدة ينتهي منه الطالب فور اجتيازه.
- الأعلى للجامعات يشكل اللجان ويحدد ضوابطها غدًا.
- رسومها عادية ولا تساوي قيمة رسوم مصاريف الدراسة في السنوات النظامية.
- التطبيق من الترم الثاني حال الانتهاء من وضع الآليات.
- السنة اختيارية وليست إجبارية.
- التطبيق المبدئي على الجامعات الخاصة والأهلية.
- يتلقى الطالب خلالها مواد علمية ومقررات دراسية ترتقي بها مهارات وجدارات الطلاب لتؤهلهم للدراسة في الكلية التي يرغبون في الالتحاق بها.
- قبول الطلاب بها غير المحقيين للحد الأدنى للقبول في الجامعات الخاصة و الأهلية
- القبول للطلاب متى اجتازوا مرحلة تأهيلية تسمى السنة التأسيسية طبقاً لتأهليهم العلمي للدراسة بتلك الكلية.
- أن يكون الالتحاق بالسنة التأسيسية وفقا للتأهيل العلمي للطالب.
- عدم تجاوز الطاقة الاستيعابية للكلية.
- الالتزام بضمان جودة التعليم في الجامعات الخاصة والأهلية والتزامها بمعايير الجودة العالمية.
- تشكيل لجنة من المجلس الأعلى للجامعات لوضع الأطر المرجعية للتطبيق.
- فكرة السنة التأسيسية او التأهيلية أو التمهيدية معمولا بها في العديد من الدول العربية والأجنبية
- يدرس الطالب عدّة مواد وتخصصات تحدد هويته.
- السنة التمهيدية تحدد مسار الطالب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السنة التأسيسية السنة التأهيلية الجامعات الخاصة الجامعات الأهلية الجامعات الخاصة الأعلى للجامعات السنة التأسیسیة فی الجامعات
إقرأ أيضاً:
القائد الأعلى للجيش يعقد اجتماعاً موسعاً لمتابعة تثبيت «وقف إطلاق النار»
عقد عبد الله اللافي، القائد الأعلى للجيش الليبي، اجتماعًا أمنيًا موسعًا، ضم الفريق أول ركن محمد الحداد، رئيس الأركان العامة للجيش ورئيس لجنة تثبيت وقف إطلاق النار وتفعيل الترتيبات الأمنية في العاصمة، إلى جانب الفريق صلاح النمروش، معاون رئيس الأركان العامة.
واستمع القائد الأعلى خلال الاجتماع إلى إحاطة مفصلة حول سير عمل اللجنة والجهود المبذولة لتثبيت التهدئة وتعزيز مسارات التفاهم بين الأطراف المختلفة، بالإضافة إلى استعراض ما تم إنجازه على الصعيدين التنظيمي والميداني خلال الفترة الماضية.
كما ناقش الاجتماع الأسباب والدوافع التي أدت إلى الخرق الأمني الأخير، مع استعراض الملابسات والمعطيات المتعلقة به، والخطوات المتخذة لمعالجته وضمان عدم تكراره، بهدف ترسيخ الانضباط وتعزيز الثقة في مسار التهدئة.
وفي ختام الاجتماع، أكد عبد الله اللافي على أهمية تسريع وتيرة عمل اللجنة والتنسيق الكامل بين القيادات العسكرية، لضمان استدامة الاستقرار ومنع أي محاولات لإرباك المشهد أو تقويض المساعي نحو تحقيق الأمن والسلام الشامل في ليبيا.