تعرف على أشهر الدايات في السينما المصرية (تقرير)
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
تُعد السينما المصرية من أعرق السينمات في العالم العربي، حيث قدمت العديد من الأعمال الفنية التي تركت بصمة واضحة في تاريخ الفن السابع. ومن بين الشخصيات التي ساهمت في تشكيل هذا الفن، تبرز شخصية "الداية".
تُعتبر الدايات في السينما المصرية رموزًا تعكس الثقافة الشعبية والموروث الاجتماعي، حيث يجسدون في أفلامهم التحديات والصراعات التي تواجه المرأة المصرية.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير، عن أبرز الدايات في السينما المصرية، مع تسليط الضوء على أدوارهم وتأثيرهم في تقديم قضايا المرأة والمجتمع.
أمينة رزق: تعد واحدة من أشهر الدايات في السينما المصرية، حيث قدمت دور الداية في عدة أفلام، وكانت تجسد الشخصية التقليدية بحرفية عالية.
سوسن بدر: قدمت شخصية الداية في فيلم "الفتوة"، وأظهرت بمهارة التحديات التي تواجهها المرأة في المجتمع.
نيللي: ظهرت في عدد من الأفلام كدايا، حيث كانت تجسد الشخصية الشعبية بملامحها الفريدة.
فردوس عبد الحميد: قدمت أدوارًا مميزة في السينما المصرية، منها أدوار الدايات التي تعكس الحياة اليومية والتقاليد.
عايدة عبد العزيز: مثلت دور الداية في عدة أعمال، وأظهرت من خلال أدائها العمق الإنساني للشخصية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني أمينة رزق سوسن بدر عايدة عبد العزيز
إقرأ أيضاً:
أمنستي: الإمارات قدمت أسلحة صينية متطورة لقوات الدعم السريع
قالت منظمة العفو الدولية الخميس إن الإمارات زودت قوات الدعم السريع بأسلحة صينية تستخدمها في الحرب التي تخوضها منذ عامين ضد الجيش السوداني، في انتهاك لحظر الأسلحة المفروض من الأمم المتحدة.
وأورد التقرير أن أسلحة متطورة تشمل قنابل موجهة ومدافع ميدانية أعادت الإمارات تصديرها من الصين "تمت مصادرتها في الخرطوم، إضافة إلى استخدامها في دارفور، في انتهاك فاضح لحظر الأسلحة المفروض من الأمم المتحدة" بحسب المنظمة.
وكشفت أمنستي عن رصد "قنابل صينية موجهة من طراز جي بي 50 ايه وقذائف ايه اتش-4 من عيار 155 ميليمترا"، بالاستناد إلى تحليل صور لمخلفات عثر عليها بعد هجمات في الخرطوم وإقليم دارفور.
والثلاثاء، أعلنت الحكومة السودانية قطع العلاقات مع الإمارات التي تعتبرها "دولة عدوان" وتتهمها بتزويد قوات الدعم السريع بأسلحة متطورة تم استخدامها في الهجمات الأخيرة على بورتسودان.
ورغم نفي أبوظبي مد الدعم السريع بالأسلحة، إلا أن تقارير من خبراء أمميين ومسؤولين سياسيين أمريكيين ومنظمات دولية أفادت بعكس ذلك.
وأفادت "أمنستي" بأن الأسلحة الصينية التي تم رصدها في السودان "تصنعها مجموعة نورينكو (Norinco)" المعروفة باسم "تشاينا نورث إنداستريز غروب كوربورايشن ليميتد" (China North Industries Group Corporation Limited) وهي مجموعة دفاع مملوكة للدولة الصينية.
وأكدت أمنستي بالاستناد إلى بيانات معهد الأبحاث السويدي "ستوكهولم إنترناشونال بيس" أن "البلد الوحيد في العالم الذي استورد من الصين قذائف ايه اتش-4 من 155 ميليمترا هو الإمارات في العام 2019".
وأشارت إلى أن "ذلك يدل على أن الإمارات مستمرة في مساندة قوات الدعم السريع" تماشيا مع ما جاء في تقارير سابقة، أحدها للأمم المتحدة.
وذكرت المنظمة أنه سبق لها توثيق أن الدولة الخليجية مدت الدعم السريع بمسيرات صينية الصنع.
ورجح تحقيق منظمة العفو أن تكون قنابل "جي بي 50 ايه" التي "تستخدم للمرة الأولى استخداما نشطا في نزاع عالمي" في السودان "قد أعيد تصديرها بشكل شبه محتم" إلى السودان عبر الإمارات.
وهذه القنابل يمكن تحميلها على المسيرات الصينية الصنع "وينغ لونغ 2" و"فيهونغ-95" التي "تستخدم فقط في السودان من قبل قوات الدعم السريع.. وتوفر من الإمارات.
واعتبرت المنظمة أنه "من المخزي ألا يتمكن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من تنفيذ الحظر القائم على الأسلحة في دارفور.. فالمدنيون يقتلون ويصابون بسبب التقاعس العالمي"، وفق وصفها.