محافظ بني سويف: انتهاء حملات المرحلة الأولى من الموجة الرابعة والعشرين لإزالة التعديات
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف،انتهاء المرحلة الأولى من الموجة الــ 24 لإزالة التعديات بمراكز المحافظة "الخميس الماضي"،والتي كانت قد بدأت 12 أكتوبر الماضي،تحت اللجنة العليا لاستراد أراضى الدولة،ضمن الحملات المكثفة التي تنفذها الحكومة لإزالة التعديات،في إطار توجيهات القيادة السياسية بمواصلة جهود مواجهة ظاهرة التعدي على أملاك الدولة والأراضى الزراعية والبناء المخالف
وأشار المحافظ إلى أن إجمالي ما تم إزالته من تعديات "على مدار تلك المرحلة " بلغ 208حالة (68 حالة تعد على مساحة 2090 متر من أراضي أملاك الدولة +140حالة على مساحة 6 أفدنة و13 قيراط أرض زراعية خاصة)،وذلك طبقاً للبرنامج الزمنى الذي تم إعداده بالتعاون مع الجهات الأمنية والتنفيذية وجهات الولاية المعنية.
وأكد المحافظ استمرارالتنسيق بين الأجهزة التنفيذية من جهات الولاية والوحدات المحلية والجهات المعنية،لاستئناف العمل في المراحل التالية لإزالة التعديات، وعدم التوقف أثناء الفترات الفاصلة بين كل مرحلة والتي تليها ضمن موجات الإزالة،وذلك وفق تنسيق وتعاون بين الجهات الأمنية والتنفيذية وجهات الولاية المعنية.
جدير بالذكر أن الموجة الحالية يتم تنفيذها على 3 مراحل،بدأت بالمرحلة الأولى في 12 أكتوبر 2024واستمرت حتى الأول من نوفمبر الجاري، تليها الثانية في الفترة من 9 إلى 29 نوفمبر وتُختتم بالمرحلة الثالثة في المدة من 7 إلى 27 ديسمبر 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأراضى الزراعية بني سويف البناء المخالف محافظ بني سويف جامعة بنى سويف مراكز المحافظة القيادة السياسية إزالة التعديات محمد هاني غنيم محافظ بني سويف مستشفيات جامعة بني سويف لإزالة التعدیات بنی سویف
إقرأ أيضاً:
صنعاء : المرحلة الرابعة سيكون لها تداعيات اقتصادية على الكيان
وقال عضو المكتب السياسي لحركة انصار الله محمد الفرح في تدوينة على ( إكس): " قرار القوات المسلحة اليمنية باستهداف سفن الشركات التي تتعامل مع إسرائيل هو تثبت لمعادلة الحصار بالحصار والتصعيد بالتصعيد ".
واضاف : " القرار ضرورة إنسانية وأخلاقية لمنع إبادة مليوني إنسان في غزة يبادون بالجوع والقتل وبأفتك الأسلحة الأمريكية والإسرائيلية والعالم يتفرج على تلك الجريمة النكراء ".
واوضح أن " الهدف من هذه الخطوة التصعيدية هو الضغط على العدو الإسرائيلي لوقف جريمة الإبادة الجماعية وفك الحصار وإيقاف عدوانه على غزة ".
وأكد أن " القرار تم اتخاذه بعد دراسة جدوى لنقاط ضعف العدو وسيكون له تأثيرا بالغاً على سلاسل التوريد وعلى الامدادات العسكرية واللوجستية واسعار الشحن والتأمين وسيكون لذلك تداعيات اقتصادية تفضي إلى أزمة وارتفاع للأسعار داخل الكيان ".
واشار إلى " أن هذا القرار سيفضح كل من يدعم إسرائيل ويتواطئ معها على إرتكاب ابشع جريمة في التاريخ سواء من أبناء الأمة الإسلامية أو من خارجها ".