بعد أزمتها الصحية.. مناسبة تجمع إيمي سمير غانم وماجدة زكي (صور)
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
عادت الفنانة إيمي سمير غانم لمتابعة حياتها بشكل طبيعي بعد تعافيها بشكل نهائي من الوعكة الصحية التي تعرضت لها خلال الفترة الماضية والتي تطلبت خضوعها إلى علاج مكثف بسبب إصابتها بحساسية شديدة في الصدر، كانت تطلب بقائها في المنزل وخضوعها إلى جلسات بخار بشكل مستمر حتى تستطيع التنفس بشكل أفضل، وذلك وفقا لما كشفه زوجها الفنان حسن الرداد في تصريحات سابقة لـ«الوطن».
وخطفت الفنانة إيمي سمير غانم الأنظارفي ظهورها الأخير خلال الساعات الماضية خلال حفل عيد ميلاد ضم مجموعة كبيرة من سيدات المجتمع وإعلاميات وفنانات، حيث ارتدت بدلة «كاجول» باللون الأزرق، وظهرت في حالة من المرح المعتاد ما بين التقاط الصور مع عدد من الحضور ومن بينهم زوجة المنتج أحمد السبكي، الإعلامية بوسي شلبي، والفنانة ماجدة زكي، والإعلامية هالة سرحان، والدكتورة صبورة السيد.
وأعلن حسن الرداد في وقت سابق، أنه يستعد لتقديم مسلسل خلال موسم الدراما الرمضانية 2025، بمشاركة زوجته الفنانة إيمي سمير غانم، وذلك بعد تعاونهما الناجح في مسلسل «عزمي وأشجان»، يكون بمثابة عودة لها إلى الدراما التلفزيونية بعد فترة من الغياب جاوزت الـ4 سنوات، منذ رحيل والديها سمير غانم ودلال عبد العزيز، حيث كانت آخر أعمالها في عام 2019 بمسلسل «سوبر ميرو».
وتحرص إيمي سمير غانم أن تكون عودتها إلى الدراما بعد فترة الغياب الماضية برفقة زوجها، الذي وصفته أنه من أكثر الأشخاص الذين تشعر بارتياح في العمل معهم، كما يعطيها ذلك إحساس بالأمان خاصة أنه يحرص على مساعدتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيمي سمير غانم حسن الرداد إيمي سمير غانم وحسن الرداد مرض إيمي سمير غانم إیمی سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
إليك أبرز الأحداث المتعلقة بإيران وإسرائيل خلال الساعات الماضية
تتصاعد وتيرة التصعيد المفتوح بين طهران وتل أبيب، مع استمرار تبادل الضربات العسكرية الواسعة النطاق، وسط تحذيرات دولية من الانزلاق نحو مواجهة أوسع في المنطقة.
إيران تطلق الموجة العاشرة من "الوعد الصادق 3":
القوات المسلحة الإيرانية تعلن عن موجة جديدة من الصواريخ الباليستية باتجاه إسرائيل. صفارات الإنذار تدوي في الجنوب، خاصة في ديمونا وبئر السبع والنقب، وسط حالة تأهب قصوى.
رد إسرائيلي فوري:
الجيش الإسرائيلي يؤكد اعتراض الصواريخ وشنّ ضربات مضادة على "أهداف ضرورية"، وسط استخدام مكثّف لمنظومات الدفاع الجوي "سهم 2" و"سهم 3".
تصاعد الخسائر البشرية:
منذ بدء العدوان الإسرائيلي فجر الجمعة، استشهد 224 شخصًا في إيران وأصيب 1277، معظمهم في استهدافات طالت منشآت نووية وقواعد صاروخية. الرد الإيراني خلّف نحو 24 قتيلا في إسرائيل ومئات الجرحى.
الدفاعات الإسرائيلية تحت الضغط:
أشار تقرير إسرائيلي إلى وصول نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي إلى "حدوده القصوى"، مع إنفاق مالي هائل. تكلفة اعتراض صاروخ إيراني واحد بمنظومة "سهم 3" تبلغ قرابة 2 مليون دولار، في حين تصل تكلفة موجة اعتراض واحدة إلى 287 مليون دولار.
واشنطن تدعم... بحذر:
مسؤولان أمريكيان يؤكدان تدخل سفن أمريكية مزودة بنظام "إيجيس" لاعتراض صواريخ إيرانية، لكن التدخل يوصف بـ"المنخفض نسبيًا". الطيارون الأمريكيون شاركوا في إسقاط المسيّرات.
ترامب: إيران "قريبة جدًا" من السلاح النووي:
في تصريح مثير من على متن الطائرة الرئاسية، الرئيس السابق ترامب يناقض تقييمات استخباراته، ويؤكد أن طهران على أعتاب صنع سلاح نووي، متجاهلاً تصريحات مديرة الاستخبارات التي نفت ذلك مؤخرًا أمام الكونغرس.
نطنز تحت الاستهداف المباشر:
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تكشف عن "أضرار مباشرة" في قاعات التخصيب تحت الأرض بمنشأة نطنز النووية، استنادًا إلى صور أقمار اصطناعية، ما يكرّس الطابع النووي للهجمات الجارية.
نتنياهو يلمّح باغتيال خامنئي:
في تصريح لافت، رئيس الوزراء الإسرائيلي يعلن: "نفعل ما يجب فعله"، في رد غير مباشر على سؤال حول نية استهداف المرشد الأعلى الإيراني. التصريحات جاءت بعد أيام من قوله إن "اغتيال خامنئي سينهي الصراع".
ترامب يرفض مشروع "تغيير النظام":
موقع "أكسيوس" يكشف أن ترامب لم يقتنع بدعوات نتنياهو لتغيير النظام الإيراني. مسؤول أمريكي يصف الطرح الإسرائيلي بأنه غير واقعي، ويؤكد: "إسرائيل تريد تغيير النظام أكثر مما نريده نحن".
إيران تحت المجهر.. ولكن تتماسك:
تقارير أمنية إسرائيلية تفيد بأن طهران تعزز وحدتها الداخلية رغم الخروقات الأمنية، فيما يراهن محللون على تأثيرات "تراكمية" قد تهز النظام مع الزمن إذا استمرت الحرب وتراجعت القبضة الأمنية.
تحذير صيني من الانفجار الإقليمي:
الخارجية الصينية تدعو لوقف التصعيد وتُحمّل الدول الداعمة لتل أبيب مسؤولية "صبّ الزيت على النار". بكين تؤكد على أهمية الحوار وتُحذر من انتقال الصراع إلى مستويات أخطر.
الاتحاد الأوروبي يحذر من الانزلاق:
وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يدعون لضبط النفس وتأكيد التمسك بالدبلوماسية لمنع امتلاك إيران سلاحًا نوويًا. مع التشديد على أن التصعيد لا يجب أن يصرف الأنظار عن الوضع الإنساني الكارثي في غزة.