ليبيا تشارك بفعاليات «برنامج تمكين الشباب العربي» في الرياض
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
شارك الوفد الشبابي بوزارة الشباب بحكومة الوحدة الوطنية، الممثل لدولة ليبيا، في افتتاح فعاليات برنامج تمكين الشباب العربي تحت شعار “قيادات شبابية واعدة” المقام في عاصمة المملكة العربية السعودية خلال الفترة من 1 إلى 7 نوفمبر 2024م، والذي يشهد مشاركة وفود شبابية ممثلة عن 17 دولة عربية، بهدف تمكين وتطوير قدرات القيادات الشبابية العربية في مختلف المجالات.
وتمحورت فعاليات البرنامج، “حول شرح المفاهيم الأساسية للقيادة والإشراف والمبادئ التي تقوم عليها، كم جرى استعراض مستويات الإشراف لتحقيق الفهم الأمثل لأهمية وأهداف القيادة الإشرافية، كما تناول البرنامج مفهوم المهارات القيادية وأهمية تطويرها والأساليب المتبعة لتنمية هذه المهارات القيادية”.
وتضمنت فعاليات البرنامج “زيارة الوفود المشاركة إلى معرض استضافة المملكة العربية السعودية لكأس العالم لكرة القدم 2034، الذي يعرض الجاهزية العالية لخمسة مدن مستضيفة للمباريات الرسمية، و 15 ملعباً من ملاعب كرة القدم المخصصة لإستضافة المباريات، بالإضافة إلى 134 منشأة تدريب”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الرياض ليبيا والسعودية وزارة الشباب
إقرأ أيضاً:
ندوة شبابية بمشاركة النائب هالة الجراح لبحث التمكين والمساواة
صراحة نيوز ـ نظّمت دار الحسام للعمل الشبابي ندوة حوارية بعنوان “قانون اللجنة الوطنية لشؤون المرأة”، بمشاركة نخبة من الناشطين الشباب والحقوقيين، وبحضور سعادة النائب هالة الجراح، عضو لجنة المرأة وشؤون الأسرة النيابية، وذلك ضمن جهود تسليط الضوء على التشريعات الداعمة لحقوق المرأة في الأردن.
وتناولت الندوة، التي شهدت تفاعلاً واسعاً، أبرز بنود القانون وأثره على تعزيز مشاركة المرأة في الحياة العامة، وفتح آفاق التمكين السياسي والاقتصادي والاجتماعي أمام النساء والفتيات.
وأكدت النائب هالة الجراح في كلمتها أهمية هذا القانون في دعم المرأة الأردنية وتمكينها، مشيرة إلى التحديات التي تواجه تطبيقه على أرض الواقع، مثل ضعف الوعي القانوني، وقصور في بعض المواد، إلى جانب ما تحقق من إنجازات ملموسة منذ صدوره.
كما شددت الجراح على أهمية إشراك الشباب في الحوار الوطني حول قضايا المرأة، باعتبارهم شريكاً أساسياً في صناعة التغيير، مشيرة إلى أن التوعية القانونية باتت ضرورة ملحّة لتعزيز ثقافة الحقوق والمساواة.
وقد خرجت الندوة بعدد من التوصيات، أبرزها الدعوة إلى مراجعة بعض النصوص القانونية لضمان فاعليتها، وتكثيف الجهود الإعلامية والمجتمعية للتعريف بدور اللجنة الوطنية لشؤون المرأة، وتعزيز التعاون بين مؤسسات المجتمع المدني والجهات الرسمية لضمان تحقيق الأثر الإيجابي المرجو من التشريعات الخاصة بالمرأة.
الندوة تأتي في إطار سلسلة من اللقاءات التي تنظمها دار الحسام لفتح الحوار بين الشباب وصناع القرار، وبحث القضايا المجتمعية ذات الأولوية برؤية تشاركية.