الشعبة الجزائية تقر حجز قضية اغتيال إبراهيم الحوثي
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
الوحدة نيوز/ أقرَّت الشُّعبة الجزائية المتخصصة في أمانة العاصمة اليوم، برئاسة رئيس الشّعبة القاضي عبدالله علي النجار، حجز قضية اغتيال إبراهيم الحوثي، للاطلاع.
وفي جلسة مخصصة لقضية اغتيال حسن زيد ألزمت الشعبة، المستأنف ضدهم من قبل النيابة الرد على الاستئناف.
وفي قضية المتهم عدنان علي حسين الحرازي مدير ومالك شركة “برودجي سيستمز” والمدان بجريمة الاتصال غير المشروع بدولة أجنبية، والمعاقب بالإعدام تعزيراً، إلزام النيابة برد على استئناف المتهم.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يزعم تمكن الاحتلال من اغتيال محمد السنوار في قطاع غزة
ادعى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، اغتيال محمد السنوار القيادي في "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في قصف استهدف أحد المشافي في قطاع غزة.
وقال نتنياهو في كلمة له بـ"الكنيست"، "قضينا على (محمد) الضيف و(إسماعيل) هنية ويحيى السنوار ومحمد السنوار"، في محاولة منه لإبراز ما وصفه بأنه "إنجازات" حققتها حكومته خلال العدوان الوحشي المتواصل على غزة.
وفي 13 أيار /مايو الجاري، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا عنيفا على مستشفى غزة الأوروبي في جنوب القطاع، ما أدى إلى مجزرة مروعة أسفرت عن استشهاد 34 فلسطينيًا وإصابة العشرات.
وأقر جيش الاحتلال الإسرائيلي حينها بقصف المستشفى الأوروبي في مدينة خانيونس، زاعما أنه استهداف "عناصر من حماس داخل مجمع للقيادة والسيطرة أُقيم تحت المستشفى".
فيما قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن هدف الهجوم على مستشفى غزة الأوروبي جنوب غزة هو اغتيال القيادي في حركة حماس محمد السنوار.
ومحمد هو الشقيق الأصغر ليحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، والذي استشهد في اشتباك مسلح مع جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوبي قطاع غزة في 16 تشرين الأول / أكتوبر عام 2024.
كما زعم نتنياهو في كلمته الصاخبة بـ"الكنيست" أنه قطع إمدادات السلاح عن حركة حماس في غزة، مشددا في الوقت ذاته على أنه "بعمل على إعادة جميع المختطفين، أحياء وأموات"، حسب ادعائه.
وفجر 18 آذار/ مارس الماضي، استأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة، عبر شن سلسلة من الغارات الجوية العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع الفلسطيني، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي.
وأثار استئناف العدوان الذي أسفر عن سقوط آلاف الشهداء والمصابين في صفوف المدنيين الفلسطينيين، موجة من الاحتجاجات المناصرة للشعب الفلسطيني، والمطالبة بوقف فوري لعدوان الاحتلال الإسرائيلي في العديد من المدن حول العالم.