موقع 24:
2025-12-13@12:55:23 GMT

عودة ترامب لن تحظى بترحيب في طهران وبكين وموسكو

تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT

عودة ترامب لن تحظى بترحيب في طهران وبكين وموسكو

لطالما تباهى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بعلاقاته مع الزعماء الأقوياء، الذين كان من الممكن أن يبتعد عنهم رؤساء الولايات المتحدة الآخرون، لكن هذا لا يعني أن استعادته المحتملة للمكتب البيضوي الأسبوع المقبل، ستحظى بالتقدير في موسكو أو بيونغ يانغ أو طهران أو بكين.

ترامب أوضح أنه يريد حل الحرب بسرعة

وكتبت مجلة "نيوزويك" الأمريكية، أن القضايا السياسة الخارجية المطروحة على طاولة المكتب البيضوي، تشمل ما إذا كان ترامب يستطيع أن يفي بادعائه بأنه قادر على إنهاء الحرب في أوكرانيا، والتعامل مع صراع متسع في الشرق الأوسط تلعب فيه الولايات المتحدة دوراً رئيسياً، إلى التهديدات النووية لكوريا الشمالية والصراع التجاري مع الصين.


ووسط مخاوف من أن تتجه واشنطن نحو سياسة خارجية أكثر انعزالية في حالة فوز ترامب غداً، سألت "نيوزويك" عدداً من الخبراء ماذا يعني فوزه بالنسبة لأربع دول تعتبر من الخصوم أو المتنافسين.
وكانت إدارة ترامب الأولى ضمت أشخاصاً يتسمون بالتشدد حيال الصين، وخلال فترة ولايته الأولى، فرض رسوماً جمركية وحواجز أخرى لمعالجة ما قال إنها ممارسات بكين التجارية غير العادلة وسرقة الملكية الفكرية.

قلق في بكين

ووفقاً لمدير المركز الآسيوي لأولويات الدفاع ليل غولدشتاين، فإن بكين تشعر بالقلق من عودة ترامب إلى البيت الأبيض.

وقال للنيوزويك: "هناك بعض الاحتمالات بأن تأخذ العلاقة منعطفاً إيجابياً إذا كان ترامب أكثر ميلاً إلى إبرام صفقات عملية مع بكين، وأقل ميلاً نحو دعم تايوان بشكل مباشر". وأضاف: "شعوري هو أن بكين سترد بمحاولة استمالة الجانب العملي لترامب، لكنها ستعزز نفسها أيضاً تحسباً لتفاقم التوترات على الأرجح".
ومع ذلك، رأى غولدشتاين، إنه إذا تبنت إدارة ترامب سياسة صين واحدة، فإن "بكين سترد بالمثل من خلال خفض التوترات - سواء في مضيق تايوان أو في بحر الصين الجنوبي أيضاً".
ورأى أستاذ العلوم السياسية في جامعة باكنيل زيكون تشو، إن رئاسة ترامب ستشهد استمراراً لحربه التجارية أو حتى تصعيدها. 

Trump will increase the pressure on Iran to please Israel, increase the sanctions and their enforcement - and our regime will be financially paralyzed."

says an Iranian official to Reuters, and adds that a Trump victory would be a "nightmare” for the Islamic Regime.

“Trump's… pic.twitter.com/wjqIcWupLR

— Visegrád 24 (@visegrad24) November 1, 2024

وقال ترامب مراراً وتكراراً، إنه سينهي الحرب في أوكرانيا خلال يوم واحد إذا استعاد منصبه. إن إشادة ترامب ببوتين خلال الحرب، ووصفه الرئيس الروسي بأنه "عبقري" في بداية الغزو و"ذكي" حتى يوم 25 أكتوبر (تشرين الأول)، يزيد من المخاوف في شأن ما تعنيه عودته إلى البيت الأبيض بالنسبة لدعم الولايات المتحدة لكييف.
وصرح أستاذ الشؤون الدولية بجامعة جورج واشنطن روبرت أورتونغ للنيوزويك: "أشار ترامب إلى تفضيل قوي لروسيا على أوكرانيا، قولاً وفعلاً... لكن سياساته لا تتماشى مع المصالح الوطنية التقليدية للولايات المتحدة وستؤدي إلى رد فعل قوي عبر الطيف السياسي ومن مجتمعات الاستخبارات والأمن القومي...هذه المجموعات متشككة بحق في النيات الروسية".

روسيا وأوكرانيا

ولفت كبير المحللين الأوكرانيين في مجموعة الأزمات الدولية سايمون شليغل، إلى إن ترامب أوضح أنه يريد حل الحرب بسرعة، ويمكن أن يبدأ مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا حتى قبل توليه منصبه بعد الفوز.
وأضاف: "يجد الكثير من الأوكرانيين العزاء في عدم القدرة على التنبؤ بما سيفعله ترامب، وأيضاً لأنه ليس من الواضح ما الذي يعنيه فوز كامالا هاريس بالنسبة لأوكرانيا".
وإبان رئاسة ترامب، تصاعدت التوترات بين واشنطن وطهران بعد انسحاب الولايات المتحدة من خطة العمل الشاملة المشتركة، التي فرضت قيوداً على البرنامج النووي الإيراني.
وبعد ذلك بعامين، أصدرت إيران مذكرة اعتقال بحق ترامب ومساعديه بعد مقتل الجنرال الإيراني البارز قاسم سليماني في غارة جوية أمريكية بالعراق.
وقال الزميل الباحث في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية حميد رضا عزيزي، إنه لا توجد رؤية موحدة في الجمهورية الإسلامية حول ما قد يعنيه فوز ترامب. لكن الرأي السائد بين النخبة السياسية في طهران، هو "أن الوضع سيزداد سوءاً بالنسبة لإيران".
وأضاف إن ذلك يرجع إلى تاريخ ترامب في ممارسة "أقصى قدر من الضغط" على إيران، وتحالفه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ودعمه لإسرائيل "وعدم القدرة على التنبؤ". 

WHAT A TRUMP VICTORY COULD MEAN FOR THE WORLD

Billions of people will be affected by the outcome of next week’s US election

When America elects a president, the whole world watches – not just for the spectacle and the drama, but because such is the United States’s global… pic.twitter.com/WTmCzoZ0xq

— Giacomo Jacques BEHAR (@BeharGiacomo) November 2, 2024

وتعتقد مجموعة ثانية في إيران، أن العداء الشامل بين طهران وواشنطن سيظل قائماً، بصرف النظر عمن في البيت الأبيض. ومع ذلك، فإن أقلية تأمل في أن تكون رئاسة ترامب أفضل لإيران "لأنه أكثر انفتاحاً على الأعمال، وإذا كنت ستعقد صفقة مع ترامب، فسيكون الأمر أسهل معه من كامالا هاريس"، بحسب عزيزي.
واستناداً إلى جين موران خبير الأمن القومي والمستشار السابق لرئيس الأركان المشتركة، فإنه "مع ترامب، هناك فائز وخاسر. لا توجد منطقة رمادية، ولا توجد منطقة ديبلوماسية، في الواقع، لذلك أعتقد أننا قد نرى نهجاً أكثر جرأة مع إيران".

طهران

والإشارات التي أرسلها ترامب حتى الآن، يمكن أن تشجع نتانياهو، على اتخاذ الخطوة التالية في الصراع مع إيران بين الانتخابات وأداء اليمين.
وقال عزيزي: "أخشى أنه في هذا السيناريو - حتى في الفترة ما بين نوفمبر ويناير - سنشهد حرباً فعلية بين إيران وإسرائيل".
وباعتباره أول رئيس أمريكي يدخل على الإطلاق إلى كوريا الشمالية، قال ترامب لمذيع البودكاست جو روغان، إنه "ينسجم بشكل رائع" مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون.
وبحسب الباحث المختص بدراسات آسيا في مجلس شيكاغو للشؤون الخارجية كارل فريدهوف، فإنه إذا تم انتخاب ترامب، فلن يكون هناك سوى القليل من التنسيق بين الوكالات الأمريكية، وهو ما يمكن لبيونغ يانغ الاستفادة منه.
وأضاف: "أعتقد أننا من المحتمل أن نشهد فوضى. سنشهد تقلبات شديدة من التوترات الشديدة إلى الديبلوماسية الشخصية المنسقة للغاية بين القادة".


 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الانتخابات الأمريكية الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

ترامب يعيد رسم مصائر الزعماء

يمد الرئيس الأمريكى دونالد ترمب نفوذه عبر دول بعيدة ومختلفة فى قارات متباعدة ليعيد تشكيل المصائر السياسية لزعماء يعيشون تحت ضغوط الحرب والأزمات. فمن أوكرانيا التى تخوض معركة وجودية إلى فنزويلا التى تقف على حافة مواجهة عسكرية محتملة ثم إسرائيل التى تهتز داخليا تحت ثقل ملفات الفساد والتوتر السياسى يمتد حضور ترمب كلاعب رئيسى يضغط ويدفع ويتدخل ويطلق تصريحات تغير اتجاهات الاحداث وتمس شرعية قادة يحكمون فى ظروف حساسة. المشهد العام يكشف رئيسا أمريكيا يستخدم قوته للتأثير فى مصائر دول أخرى مانحا رسائل قاسية ومطالب مباشرة تعيد صياغة ازمات مستمرة فى ثلاث ساحات ملتهبة. أوكرانيا تحت ضغط مباشر وزيلينسكى يعلن استعداده لانتخابات حرب بعد تشكيكات ترمب.

أعلن الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى انه مستعد لاجراء انتخابات فى زمن الحرب خلال الأشهر الثلاثة المقبلة إذا قدم البرلمان الأوكرانى وحلفاء كييف المساعدة اللازمة وذلك بعد ساعات من تصريحات حادة لـ ترمب اتهم فيها زيلينسكى بالتشبث بالسلطة وشكك فى ديمقراطية أوكرانيا. بدأ زيلينسكى منزعجا من تدخل ترمب قائلا إن هذا السؤال يجب ان يوجه للشعب الأوكرانى وليس لشخص من دول أخرى لكنه رغم ذلك وعد بدراسة كل السبل لتنظيم التصويت. وقال مساء الثلاثاء ان طرح الرئيس الأمريكى لهذا السؤال يجعله يرد باختصار بانه مستعد للانتخابات وانه يطلب من الولايات المتحدة بالتعاون مع الشركاء الاوروبيين ضمان أمن العملية الانتخابية بحيث تصبح أوكرانيا جاهزة للتصويت خلال ستين إلى تسعين يومًا.

وقال ترمب فى مقابلة مطولة مع بوليتيكو ان أوكرانيا لم تجر انتخابات منذ فترة طويلة وانه رغم حديثها عن الديمقراطية فان الأمور وصلت إلى حد لم تعد فيه ديمقراطية. وقد انتهت ولاية زيلينسكى العام الماضى لكن الدستور الأوكرانى يحظر الاقتراع فى زمن الحرب وحتى المعارضة تعترف بان الظروف الأمنية والسياسية تجعل الانتخابات شبه مستحيلة. وحذر سرحى رحمانين النائب المعارض من ان الانتخابات ستلحق ضررا بالغًا بالدولة وتخدم العدو لأن القائد الاعلى يجب ان يبقى ثابتا فى هذا الظرف. وشرح زيلينسكى ان التحدى الأول هو كيفية تمكين الجنود والملايين من النازحين ومن يعيشون تحت الاحتلال من التصويت أما التحدى الثانى فهو كيفية جعل الانتخابات قانونية تحت الأحكام العرفية. وطلب من الحلفاء تقديم مقترحات حول تأمين الانتخابات ومن البرلمان اقتراح تعديلات قانونية تسمح بالتصويت مؤكدًا استعداده الشخصى لخوض الانتخابات.

وجاءت تصريحات زيلينسكى بينما كان فى طريق العودة من جولة فى العواصم الأوروبية تزامنت مع زيادة ضغط البيت الأبيض لدفع كييف نحو اتفاق سلام مع روسيا. وقال إن أوكرانيا ستعمل على تنظيم اجتماع رفيع مع الولايات المتحدة خلال أسبوعين للتوصل إلى اتفاق وقف اطلاق نار فى قطاع الطاقة إذا وافقت موسكو. وزادت الضغوط بعد تصريحات دونالد ترمب الابن فى مؤتمر بالدوحة قال فيها ان زيلينسكى يطيل الحرب خوفا من فقدان السلطة ملمحًا لاحتمال انسحاب الولايات المتحدة إذا لم تنته الحرب سريعًا. وعندما سئل ترمب عن كلام ابنه قال إنه ليس صحيحًا تمامًا لكنه ليس خاطئا تمامًا أيضًا. وأشارت واشنطن إلى ضرورة تخلى أوكرانيا عن دونباس لتحقيق السلام وهو طرح يثير غضبًا شعبيًا واسعًا بينما لا يوجد ما يشير إلى ان روسيا مستعده لتقديم تنازلات حتى لو كان ذلك لصالحها.

فنزويلا على حافة سيناريوهات معقدة وإدارة ترمب تخطط سرا لمرحلة ما بعد مادورو

فى وقت تعيش فيه فنزويلا توترا متصاعدا تعمل إدارة ترمب بهدوء على صياغة خطط سرية لما قد يحدث فى حال الاطاحة بالرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو. ووفقًا لشبكة سى ان ان فإن هذه الخطط تحفظ بسرية تامة داخل البيت الأبيض وتشمل خيارات متعددة لكيفية تعامل الولايات المتحدة مع فراغ السلطة المحتمل سواء غادر مادورو طوعًا فى اطار مفاوضات أو اجبر على التنحى بعد ضربات أمريكية داخل فنزويلا أو أى عمل مباشر آخر. ورغم ان المسئولين يعلنون ان الحشود العسكرية فى الكاريبى وعمليات استهداف زوارق تهريب المخدرات تهدف للحد من تدفق المخدرات إلى الولايات المتحدة تكشف النقاشات الداخلية ان واشنطن تدرس اجبار مادورو على التنحى بشكل واضح.

وقالت سى ان ان، إن ترمب لم يحسم بعد مسار العمل لكن هناك فصائل داخل الادارة تختلف بشدة حول جدوى العمل العسكرى أو السرى لازاحة مادورو. ورغم التهديدات المتكررة من الرئيس الامريكى بالتصعيد اكد مسئولان كبيران انه لا توجد رغبة فى زيادة التدخل الامريكى. وكشف مسئول كبير ان ترمب تحدث هاتفيا مع مادورو الشهر الماضى قبل دخول قرار امريكى بتصنيفه وحلفائه كأعضاء فى منظمة إرهابية حيز التنفيذ. ووفقا للمسئول كانت المكالمة غير حادة لكنها حملت إنذارًا ضمنيًا حيث أبلغ ترمب مادورو ان من مصلحته مغادرة البلاد وان الادارة ستواصل استهداف السفن. وتحتفظ هذه الخطط بسرية شديدة داخل مجلس الأمن القومى الذى يديره ستيفن ميلر ويتعاون فيه مع وزير الخارجية ومستشار الأمن القومى بالانابة ماركو روبيو فى الأشهر الأخيرة.

وفى مقابلة جديدة مع بوليتيكو قال ترمب انه لا يريد تحديد مدى استعداده لازاحة مادورو لكنه اكد ان أيامه باتت معدودة ولم يستبعد المشاركة المباشرة فى تغيير النظام. ويحافظ المخططون فى البيت الابيض على كل الخيارات مفتوحة لضمان تحرك سريع اذا حدث انهيار مفاجئ فى الحكم.

إسرائيل فى قلب عاصفة سياسية وترمب يضغط بشدة لمنح نتنياهو عفوا يوقف محاكمته.

كشفت وسائل اعلام إسرائيلية ان ترمب كثف فى الأسابيع الأخيرة ضغوطة على الرئيس الإسرائيلى اسحاق هرتسوغ لدفعة لمنح عفو لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فى قضايا الفساد التى يحاكم فيها. وذكرت القناة 12 ان ترمب استخدم كل الأدوات المتاحة من تصريحات أمام الكنيست إلى مواقف اعلامية ورسائل رسمية صادرة عنه مباشرة تحث هرتسوغ على انهاء الملفات القضائية ضد نتنياهو. ورد هرتسوغ بقوله انه يحترم ترمب لكنه شدد على ان اسرائيل دولة ديمقراطية.

وكان نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية فى قضايا تتعلق بغزة قد طلب من هرتسوغ عفوا شاملا دون ان يقر بالذنب ودون الاعتزال السياسى وهو ما لا يسمح به القانون الاسرائيلى الذى يشترط الاقرار بالذنب قبل منح العفو. وتقول القناة 12 ان الضغط الأمريكى أصبح جزءًا من حملة سياسية واسعة مدعومة من شخصيات يمينية لدفع هرتسوغ لاتخاذ قرار يوقف محاكمه نتنياهو. وذكرت ان هرتسوغ يدرس بالفعل مسارا عمليا للتعامل مع الطلب يشمل سيناريوهات منها تشكيل لجنة تحقيق رسمية فى احداث هجوم السابع من اكتوبر كجزء من تسوية ممكنة تمهد لمنح العفو. وكانت حكومة نتنياهو قد شكلت لجنة غير رسمية للتحقيق وهو ما اعتبرته المعارضة هروبا من الحقيقة.

 

مقالات مشابهة

  • محددات العلاقة بين إيران والمقاومة: قراءة في خطاب ظريف حول الهوية الوطنية للفصائل
  • بزشكيان: عازمون على تنفيذ الاتفاقية الشاملة بين إيران وروسيا
  • إيران تطلق 3 أقمار اصطناعية جديدة من قاعدة روسية وسط توتر مع الغرب
  • إيران تطالب بتدخل أممي لتخفيف القيود على دبلوماسييها في نيويورك
  • ممثل حماس في إيران يكشف لـعربي21 واقع العلاقة مع طهران بعد حرب الـ12 يوما (شاهد)
  • الرئيس الأمريكي: الفساد في أوكرانيا متفش
  • ترامب: الولايات المتحدة لا تريد هدر الوقت بشأن أوكرانيا
  • ترامب يعيد رسم مصائر الزعماء
  • لبنان يرفض دعوة طهران.. هل هجمات إسرائيل على حزب الله مقدمة لهجوم جديد على إيران؟
  • الصورة الأكثر تداولا في إيران.. “نتنياهو” يقف في طابور أمام مخبز في طهران!