وكالة أنباء سرايا الإخبارية:
2025-05-21@13:01:08 GMT
هل يؤثر “شات جي بي تي” على نتيجة الانتخابات الأميركية 2024؟
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
سرايا - تمكن “شات جي بي تي” ومختلف روبوتات الدردشة المعتمدة على نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية من التغلغل في كافة جوانب الحياة اليومية لمختلف المستخدمين ذوي الخلفيات المتنوعة، وذلك بشكل أسرع من التقنيات الحديثة الأخرى، إذ يملك “شات جي بي تي” تحديدا أسرع معدل نمو في الاستخدام مقارنةً مع “فيسبوك” و”إنستغرام” كمثال.
ورغم الفوائد الجمة التي تقدمها نماذج الذكاء الاصطناعي وفي مقدمتها “شات جي بي تي”، إلا أنها تحمل بداخلها مخاطر تهدد السلام والأمن العام للدول، إما عبر نشر الشائعات الخاطئة من داخل النموذج ذاته، أو استخدامه لتوليد محتوى يروج للشائعات والمعلومات الخاطئة، ومع اقتراب يوم الانتخابات الرئاسية الأميركية 2024، تزداد المخاوف من الاستخدامات السيئة لهذه التقنية.
ولكن هل تملك هذه المخاوف أي أساس من الصحة؟ أم أنها مجرد لحظات تهويل من أشخاص غير خبراء أو مطلعين على التقنية ومدى قدرتها في التأثير على الآراء العامة؟ أم أنها فعلا تمثل خطرا حقيقيا على الانتخابات الرئاسية الأميركية أو أي عملية انتخابية في أي مكان حول العالم؟
تأثير غير مباشر
عند الحديث عن التأثير الذي يمكن أن يمتلكه “شات جي بي تي” ونماذج الدردشة الأخرى يتبادر إلى الذهن محاولة روبوت الدردشة التأثير المباشر في آراء الناخبين، ولكن الحقيقة أن هذا التأثير ليس مباشرا وقد لا يأتي من الروبوت بشكل مباشر.
وذلك بفضل قدرة “شات جي بي تي” وروبوتات الدردشة المماثلة على توليد محتوى سواءً كان نصيا أو مقاطع فيديو أو مقاطع صوتية تحاكي طريقة وأسلوب الحديث المحلي المستخدم في مختلف الدول حول العالم، وهو ما يجعل هذا المحتوى أقرب إلى المحتوى البشري ويمكن تصديقه.
وتعد هذه القدرة هي الخطر الأكبر الذي تمثله روبوتات الدردشة على المستخدمين وآرائهم، وبفضلها اختفت الحاجة إلى وجود أشخاص محليين راغبين ومستعدين لتوليد المحتوى المضلل، وفضلا عن جودة المحتوى الناتج من روبوتات الدردشة هذه، فإن سرعة توليد المحتوى ووفرته تجعله مثاليا للاستخدام مع مختلف المنصات عبر الإنترنت، سواءً كانت محركات بحث مثل “غوغل” أو منصات تواصل اجتماعي على غرار “فيسبوك” و”إنستغرام”.
ولم يغب هذا الاستخدام عن الجهات الخارجية التي وجدت في قدرات “شات جي بي تي” وسيلةً لتوليد محتوى مضلل مُقنع وأقرب إلى المحتوى البشري، لذا قامت مجموعة إيرانية باستخدامه ضمن عملية أطلقت عليها اسم “عاصفة-2035” (Storm-2035) لتوليد محتوى مضلل يستهدف الجاليات اللاتينية في الولايات المتحدة طمعا في التأثير على أصواتهم في الانتخابات.
وأشارت “أوبن إيه آي” إلى هذه العملية في بيان رسمي عبر موقعها، ومن خلال هذا البيان كشفت عن آلية استخدام “شات جي بي تي” في العملية، إذ كان الروبوت يولد المحتوى المضلل بناءً على المعلومات المضللة التي يتم تزويده بها، ثم يتم تخصيص المحتوى وتحسينه عبر الروبوت بشكل يجعله يقترب من المحتوى البشري قبل أن يتم نشره عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
ووفق تقرير الشركة، فإن الحسابات التي كانت مشتركة في هذه العملية تم حظر وصولها إلى “شات جي بي تي” فضلا عن أن المحتوى المولد عبره لم يحظَ بالانتشار الذي يجعله يهدد أمن وسلامة المستخدمين بشكل مباشر، لذا فإن آثارها لم تكن واسعة بحسب وصف الشركة، ولكن بالطبع لا يمكن التأكد من أن جميع الحسابات المشاركة في هذه العملية أو التي نشرت المحتوى تم حظرها، وذلك لأن الحسابات التي ستتمكن من الاختفاء عن أعين الرقابة ستكون قادرة على توليد محتوى ذي جودة أكبر وقابلية انتشار أعلى.
حقبة تخصيص المحتوى المضلل
في العادة، يتم توليد المحتوى المضلل ليخاطب أكبر عدد ممكن من الأفراد فضلا عن صعوبة تخصيص المحتوى ليناسب الثقافة المحلية من قبل أشخاص خارج هذه الثقافة، ولكن “شات جي بي تي” يحل هذه المشكلة بشكل بسيط وسريع للغاية.
يستطيع النموذج تحويل المعلومات المضللة المقدمة إليه لتصبح مناسبة لفئات معينة ومختلفة من الشعب المستهدف، وربما كانت عملية “عاصفة-2035” مثالا حيا على ذلك، إذ تمكن النموذج من تخصيص المعلومات المضللة لتناسب الجالية اللاتينية أو ذات الأصول اللاتينية.
ويمكن توسيع رقعة الاستهداف الخاصة بالمحتوى المضلل أو تضييقها بحسب ما تقتضي الحاجة لهذا المحتوى، فيمكن عبر “شات جي بي تي” صناعة محتوى يستهدف السيدات اللاتي يبلغ من العمر 50 عاما أو أكبر ويعشن في ولايات جنوب أميركا ولا يعملن ويحببن مشاهدة الأعمال الدرامية التي تتحدث عن المؤامرات، وفي هذه الحال يكون صدى المحتوى المولد أكبر من المحتوى العشوائي.
أداة جمع بيانات وتخصيص إعلانات أكثر قوة
في مارس/آذار 2018 ظهرت فضيحة شركة “كامبريدج أناليتيكا” (Cambridge Analytica) التي اعتمدت عليها حملة الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترامب من أجل توجيه الإعلانات وتخصيصها بشكل يجعلها أكثر تناسبا لفئة معينة من الشعب بناء على تفضيلاتهم وبياناتهم على منصات التواصل الاجتماعي.
وبينما كانت المشكلة في تلك الفضيحة هي آلية وصول الشركة إلى البيانات من شركة “ميتا” وغيرها، إلا أن وجود البيانات في حد ذاته لم يكن جزءا من الفضيحة، وبفضل قدرات الذكاء الاصطناعي على قراءة وفحص العديد من الصفحات والنصوص والحسابات عبر الإنترنت، فإنه يصبح قادرا على تقديم مثل هذه البيانات بشكل سريع وفوري.
وتتسع رقعة الخطر أيضا حين استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بنتائج الانتخابات، وهو الأمر الذي أشارت إليه ورقة بحثية نشرت في “جامعة كورنيل” (Cornell University) وشارك فيها خبراء من “غوغل” ومعهد “إم آي تي” وجامعة “هارفارد”.
وبحسب ما جاء في البحث، فإن هذه القدرة التي يتمتع بها الذكاء الاصطناعي تتيح للشركات والجهات الخارجية أو الداخلية توقع نتيجة الانتخابات بشكل أقرب للصواب ثم بناء إستراتيجيات وتصميم حملات تهدف للتأثير في هذه النتيجة بناءً على البيانات الواردة من الذكاء الاصطناعي، ليصبح بذلك الذكاء الاصطناعي مؤثرا في نتائج الانتخابات بشكل غير مباشر.
بناء روبوتات دردشة مضللة
رغم خطورة الاحتمالات السابقة، إلا أنها تناقش فقط استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي لتوليد محتوى مضلل قادر على التأثير في الانتخابات، ولكن هناك آلية أكثر خطورة تجعل تهديد وخطر الذكاء الاصطناعي أكثر شراسة.
وتعتمد هذه الآلية على اختراق روبوتات الدردشة الموجودة في الوقت الحالي بمختلف أنواعها، ثم تزويدها ببيانات خاطئة تماما ليقوم الروبوت لاحقا بنشر هذه البيانات بين مستخدميه والإجابة عن الأسئلة التي يمتلكونها.
وإن كان اختراق “شات جي بي تي” أو “جيميناي” أمرا صعبا، فإن الجهات الخارجية أو الداخلية قد تسعى إلى بناء روبوت دردشة من الصفر والترويج له قبل الانتخابات بوقت كافٍ ليستطيع نشر المعلومات والبيانات المضللة عن الحملات الانتخابية بين المستخدمين.
وبينما يعد هذا السيناريو مستبعدا في الوقت الحالي، إلا أن التخطيط المناسب والاستعداد قبل الانتخابات بوقت كاف يجعله أقرب إلى التصديق، وهو سيناريو أكثر خطورة من مجرد توليد المحتوى المضلل عبر روبوتات الدردشة ونشره في منصات التواصل الاجتماعي.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: نماذج الذکاء الاصطناعی روبوتات الدردشة تولید المحتوى شات جی بی تی إلا أن فی هذه
إقرأ أيضاً:
هل يكتب الذكاء الاصطناعي فصلاً جديداً في قصة لبنان؟
رغم الأزمات المتراكمة التي أنهكت مؤسساته واقتصاده، يخطو لبنان بثبات – وإن كان بخجل – نحو واحدة من أكثر الثورات التقنية تأثيراً في القرن الحادي والعشرين: الذكاء الاصطناعي. بلد مزّقته الأزمات السياسية والمالية، لكنه لا يزال يحتفظ بأهم عناصر النهوض: العقول الشابة، والطموح الذي لا ينكسر.في تطور لافت، أكد مصدر اقتصادي لموقع "لبنان24" أن القطاع الخاص في لبنان بدأ بالفعل بإدخال الذكاء الاصطناعي في أعماله بشكل متسارع، مدفوعاً بضرورة التأقلم مع التحولات التكنولوجية العالمية والبحث عن أدوات فعالة لتحسين الكفاءة وخفض التكاليف. هذا التوجّه لم يعد ترفاً، بل بات ضرورة وجودية لأي نشاط اقتصادي يسعى إلى البقاء في السوق أو التوسع خارجها.
ومع هذا التحرك في القطاع الخاص، جاءت خطوة رسمية غير مسبوقة: للمرة الأولى في تاريخ لبنان، يتم تخصيص وزارة تُعنى بالذكاء الاصطناعي، في محاولة للّحاق بالطفرة العالمية التي يشهدها هذا القطاع. خطوة تحمل رمزية عالية، لكنها تبقى محدودة الأثر ما لم تُترجم إلى استراتيجية وطنية متكاملة تضع أسساً واضحة لبناء بنية تحتية رقمية وتشريعية تواكب التطور وتؤمن فرصاً عادلة للريادة والابتكار.
الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على الأبحاث والتقنيات، بل يمكن أن يصبح رافعة حقيقية للاقتصاد الرقمي في لبنان. فهذه الصناعة قادرة على خلق فرص عمل جديدة، وتوليد قطاعات ناشئة، وتشجيع الاستثمار في الحلول الذكية التي تسهم في تحسين الخدمات الحكومية والخاصة على حد سواء. غير أن هذا السيناريو الإيجابي يحتاج إلى ما هو أكثر من الإرادة: يحتاج إلى سياسة، وتمويل، وشراكات، وقبل كل شيء، رؤية بعيدة المدى.
لبنان لا يفتقر إلى الكفاءات. فالرأسمال البشري اللبناني أثبت قدراته مراراً وتكراراً في الخارج. ومؤخراً، أحرز لبنان إنجازاً عربياً لافتاً، تمثّل في فوز الطلاب علي حميّة، محمد ملحم، وجهاد دياب من معهد Innovators Academy بالمركز الثاني في مسابقة البرمجة ضمن فعاليات "الأولمبياد العربي للذكاء الاصطناعي 2025". تميز الفريق بمشروع برمجي متكامل عكس فهماً عميقاً لمفاهيم الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته، مما يدل على أن المواهب موجودة، لكنها بحاجة إلى احتضان ودعم مستدام.
لكن حين ننظر إلى الواقع من زاوية التقييمات العالمية، يتضح حجم التحدي. فوفق مؤشر "جهوزية الحكومة للذكاء الاصطناعي" الصادر عام 2023، حلّ لبنان في المرتبة 76 بين 193 دولة، والسابع بين 53 دولة من الشريحة الاقتصادية المتوسطة الدنيا، والتاسع عربياً. هذه الأرقام تضع لبنان في موقع متوسط، لكنه بعيد عن الريادة التي يطمح إليها.
في المحصلة، إن إدخال الذكاء الاصطناعي إلى قلب الاقتصاد اللبناني ليس مجرد خيار مستقبلي، بل هو ورقة الحاضر الوحيدة القابلة للربح، شرط أن تواكبها دولة تمتلك الجرأة على التخطيط لاجتراح حلول غير تقليدية. فبينما يركض العالم نحو مستقبل ذكي، على لبنان أن يقرر: هل سيكون جزءاً من هذه الثورة، أم شاهداً عليها من الهامش؟ المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة Lebanon 24 هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة 20/05/2025 20:38:58 20/05/2025 20:38:58 Lebanon 24 Lebanon 24 طلاب لبنان في عصر الذكاء الاصطناعي: هل أصبحوا ضحايا التكنولوجيا؟ Lebanon 24 طلاب لبنان في عصر الذكاء الاصطناعي: هل أصبحوا ضحايا التكنولوجيا؟ 20/05/2025 20:38:58 20/05/2025 20:38:58 Lebanon 24 Lebanon 24 هل الذكاء الاصطناعي يهدد المبرمجين؟ Lebanon 24 هل الذكاء الاصطناعي يهدد المبرمجين؟ 20/05/2025 20:38:58 20/05/2025 20:38:58 Lebanon 24 Lebanon 24 شركة "ميسترال" تكشف عن نموذجها الجديد في مجال الذكاء الاصطناعي Lebanon 24 شركة "ميسترال" تكشف عن نموذجها الجديد في مجال الذكاء الاصطناعي 20/05/2025 20:38:58 20/05/2025 20:38:58 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً خبر سار بشأن انتساب مدربي الجامعة اللبنانية إلى تعاونية الموظفين! Lebanon 24 خبر سار بشأن انتساب مدربي الجامعة اللبنانية إلى تعاونية الموظفين! 13:27 | 2025-05-20 20/05/2025 01:27:07 Lebanon 24 Lebanon 24 بكلمات مؤثرة... "صعب للدراسات" تنعى رئيسة نقابة اتحاد الناشرين في لبنان Lebanon 24 بكلمات مؤثرة... "صعب للدراسات" تنعى رئيسة نقابة اتحاد الناشرين في لبنان 13:21 | 2025-05-20 20/05/2025 01:21:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. لبنانية وزيرة في الحكومة الكندية Lebanon 24 بالفيديو.. لبنانية وزيرة في الحكومة الكندية 13:15 | 2025-05-20 20/05/2025 01:15:55 Lebanon 24 Lebanon 24 سفير صربيا التقى عددًا من النواب.. هذا ما تمّ بحثه Lebanon 24 سفير صربيا التقى عددًا من النواب.. هذا ما تمّ بحثه 13:15 | 2025-05-20 20/05/2025 01:15:18 Lebanon 24 Lebanon 24 حريق في مكب النفايات الصناعية بالمدينة الصناعية – صيدا Lebanon 24 حريق في مكب النفايات الصناعية بالمدينة الصناعية – صيدا 13:13 | 2025-05-20 20/05/2025 01:13:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هل تذكرون الفنانة عايدة أبو جودة؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد سنوات طويلة من الغياب (فيديو) Lebanon 24 هل تذكرون الفنانة عايدة أبو جودة؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد سنوات طويلة من الغياب (فيديو) 02:57 | 2025-05-20 20/05/2025 02:57:56 Lebanon 24 Lebanon 24 تخلت عن شعرها وأطلت بقصة "صبيانية".. ممثلة سورية شهيرة تُفاجئ الجميع بـ"لوك" غيّر ملامحها (فيديو) Lebanon 24 تخلت عن شعرها وأطلت بقصة "صبيانية".. ممثلة سورية شهيرة تُفاجئ الجميع بـ"لوك" غيّر ملامحها (فيديو) 23:26 | 2025-05-19 19/05/2025 11:26:04 Lebanon 24 Lebanon 24 كارثة كادت أن تقع... هذا ما حصل مع طائرة لـ"الميدل إيست"! (فيديو) Lebanon 24 كارثة كادت أن تقع... هذا ما حصل مع طائرة لـ"الميدل إيست"! (فيديو) 08:23 | 2025-05-20 20/05/2025 08:23:13 Lebanon 24 Lebanon 24 فنانة شهيرة تُوقف حفلها وتُوبخ أحد المعجبين... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت له Lebanon 24 فنانة شهيرة تُوقف حفلها وتُوبخ أحد المعجبين... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت له 07:11 | 2025-05-20 20/05/2025 07:11:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بتوكسيدو باللون الأحمر.. نجل الفنان راغب علامة على السجادة الحمراء في مهرجان كان (فيديو) Lebanon 24 بتوكسيدو باللون الأحمر.. نجل الفنان راغب علامة على السجادة الحمراء في مهرجان كان (فيديو) 02:13 | 2025-05-20 20/05/2025 02:13:38 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب جاد حكيم - Jad Hakim أيضاً في لبنان 13:27 | 2025-05-20 خبر سار بشأن انتساب مدربي الجامعة اللبنانية إلى تعاونية الموظفين! 13:21 | 2025-05-20 بكلمات مؤثرة... "صعب للدراسات" تنعى رئيسة نقابة اتحاد الناشرين في لبنان 13:15 | 2025-05-20 بالفيديو.. لبنانية وزيرة في الحكومة الكندية 13:15 | 2025-05-20 سفير صربيا التقى عددًا من النواب.. هذا ما تمّ بحثه 13:13 | 2025-05-20 حريق في مكب النفايات الصناعية بالمدينة الصناعية – صيدا 13:09 | 2025-05-20 تعيين بول الحامض ممثلًا حصريًا للاتحاد العربي في لبنان وسوريا فيديو أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) Lebanon 24 أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) 00:23 | 2025-05-19 20/05/2025 20:38:58 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "سوبر ستار" السورية؟ عادت بعد غياب 17 عاماً شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "سوبر ستار" السورية؟ عادت بعد غياب 17 عاماً شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) 23:22 | 2025-05-18 20/05/2025 20:38:58 Lebanon 24 Lebanon 24 حفل تنصيب البابا لاوون الرابع عشر: تعهدٌ بجعل الكنيسة رمزا للسلام Lebanon 24 حفل تنصيب البابا لاوون الرابع عشر: تعهدٌ بجعل الكنيسة رمزا للسلام 06:24 | 2025-05-18 20/05/2025 20:38:58 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24