ناقد رياضي : حكام مباراة الزمالك والبنك الأهلي اعترفوا بحدوث تسريبات
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أكد الناقد الرياضي بليغ أبوعايد، أن طاقم حكام مباراة الزمالك والبنك الأهلي اعترفوا بالفعل بوجود تسريب، لكن هناك أقاويل تم تداولها لم يتحدثوا بها، وفقا للتحقيق الذي تم معهم خلال الساعات الماضية.
وقال عبر برنامج بوكس تو بوكس على قناة etc: "هناك لجنة مؤقتة تدير الحكام حاليا، واتحاد الكرة قرر تأجيل جلب خبير أجنبي للمجلس القادم، رغم الاتفاق الذي تم بين الرابطة واتحاد الكرة مع رؤوساء الأندية قبل انطلاق الدوري المصري".
وأضاف: "لم يتحدث أي نادٍ عن جلب خبير أجنبي سوى النادي الأهلي، ولم يؤكد أو ينفي أي نادٍ آخر، ولابد من جلب رئيس لجنة مصري وعدم الاستعانة بالأجانب إلا لو كان شخص قوي ومميز لعدم تكرار ما حدث في السنوات السابقة".
وأكمل: "الحكم محمد عادل أخطأ ويستحق العقوبة ولا يجب أن يتم ذبحه، هناك أخطاء كثيرة حدثت في وقت سابق، وأي عقوبة توقع ضده يجب تطبيقها ضد أي حكم يخطئ في مباريات آخرى".
وتابع: "كونراد المفترض انه لاعب محترف جاء ليحقق الاضافة للزمالك، هو قادم للعب اساسيا، واعتقد ان جوميز سوف يستعين بشيكابالا وفتوح في المباراة المقبلة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحكم محمد عادل الأهلي اتحاد الكرة الزمالك البنك الأهلي
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته الـ45.. ناقد فني رشدي أباظة وانطلاقته الحقيقية من «امرأة في الطريق»
في الذكرى الخامسة والأربعين لوفاة الفنان الكبير رشدي أباظة، سلط الناقد الفني أحمد سعد الدين الضوء على أبرز محطات انطلاقته الفنية، وذلك خلال لقائه في برنامج صباح البلد مع الإعلامية نهاد سمير على قناة صدى البلد.
وأكد سعد الدين أن رشدي أباظة يُعد من أهم نجوم السينما المصرية الذين لمع نجمهم في بداية الخمسينيات، مشيرًا إلى أنه «كان يتمتع بجاذبية خاصة، يجمع بين وسامة الدنجوان والبنية الرياضية، بالإضافة إلى حضوره الإنساني المميز».
وأوضح أن نقطة التحول الكبرى في مسيرته جاءت من خلال فيلم «امرأة في الطريق» عام 1958، والذي شارك فيه إلى جانب هدى سلطان وشكري سرحان، ومن إخراج عز الدين ذو الفقار.
وروى الناقد كواليس ترشيح رشدي أباظة لهذا الدور، قائلاً: «شكري سرحان حكى أنه كان قد عُرض عليه الدور الأول، لكنه اختار لعب دور (حسنين)، فاقترح على المخرج ترشيح رشدي أباظة للدور الآخر. وبالفعل، نجح رشدي في أدائه بشكل لافت، وكان العرض الأول للفيلم مليئًا بالتصفيق، بينما كان رشدي مختفيًا ومترددًا، إلى أن وُجد لاحقًا جالسًا على ضفاف النيل".