تخطى 3 مليارات دولار.. ارتفاع حجم الصادرات المصرية خلال أول 7 أشهر من 2024
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أظهرت بيانات حديثة صادرة من الجهاز المركزي لـ التعبئة العامة والإحصاء عن حجم الارتفاعات التي حققها قطاع الصادرات المصرية خلال أول 7 أشهر من 2024 والتي سجلت 341 مليون و228 ألف دولار، وذلك بفعل ارتفاع حجم الطلب الخارجي على المواد الخام والسلع تامة الصنع.
وأشارت بيانات الجهاز إلى أن حجم الصادرات وصل لـ 3 مليارات و536 مليون دولار من الفترة من يناير وحتى شهر يوليو 2024، محققة ارتفاعا عن قيمة حجم الصادرات التي رصدها الجهاز خلال عام 2023 والتي لم تتخطى سوى الـ 3 مليارات و195 مليون دولار.
وبينت إحصائيات الجهاز أن السلع التي حققت زيادة في حجم الصادرات خلال أول 7 أشهر من العام الجاري هي السلع تامة الصنع، والتي سجلت قيمتها ملياري و122 مليون دولار خلال الـ7 أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل مليار و813 مليون دولار في نفس الفترة من العام الماضي 2023، بزيادة بلغت 309 ملايين و737 ألف دولار، يليها السلع نصف المصنعة وبلغت قيمة صادراتها نحو 766 مليونا و499 ألف دولار خلال الـ7 أشهر الأولى من العام الجاري، بينما كانت 739 مليونا و840 ألف دولار في نفس الفترة من العام الماضي 2023، بزيادة بلغت 26 مليونا و659 ألف دولار.
كما أسهمت صادرات مصر من المواد الخام في زيادة قيمة الصادرات خلال الفترة المذكورة، حيث بلغت قيمتها نحو 306 ملايين و91 ألف دولار، مقارنة بـ 224 مليونا و558 ألف دولار خلال نفس الفترة من العام المنصرم 2023، محققة حجم زيادة بلغت نحو 81 مليونا و533 ألف دولار.
اقرأ أيضاًأخطاء مستندية.. تتسبب في رفض صادرات مصر الزراعية لدى الاتحاد الأوروبي
بـ قيمة 6.5 مليار دولار.. نمو حجم التبادل التجاري بين مصر والسعودية
صادرات مصر من محصول الطماطم ترتفع بـ قيمة 36 مليون دولار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاقتصاد اليوم التعبئة العامة والإحصاء الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء الصادرات المصرية المواد الخام صادرات مصر حجم الصادرات ملیون دولار ألف دولار الفترة من من العام
إقرأ أيضاً:
131 مليار دولار قيمة خسائر الكوارث الطبيعية
البلاد (وكالات)
تسببت الكوارث الطبيعية حول العالم؛ مثل حرائق الغابات، والعواصف، والزلازل، في أضرار بقيمة 131 مليار دولار، وذلك في النصف الأول من العام الجاري 2025. جاء ذلك في تحليل أجرته شركة إعادة تأمين ألمانية، مبينة أنه ثاني أعلى إجمالي خسائر يتم تسجيله خلال النصف الأول من العام منذ عام 1980.
وبحسب الخبراء في الشركة، فإن الكوارث الطبيعية المرتبطة بالطقس، أصبحت أكثر تواترًا وشدة بسبب الاحتباس الحراري.