منسق مبادرة الكشف المبكر تطمئن الأمهات وتوضح أماكن التوجه لفحص الأطفال
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أكدت الدكتورة نانيس عبد المحسن، منسق مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية، أنه يمكن للأمهات التوجه للمراكز الصحية الخاصة بمبادرة الكشف المبكر على الأطفال أيام السبت والثلاثاء على مستوى محافظات الجمهورية.
وقالت نانيس عبد المحسن، خلال لقاء لها لبرنامج “الخلاصة”، عبر فضائية “المحور”، أن الكشف على الأطفال يكون ما بين اليوم الخامس حتى اليوم السابع، مؤكدة أنه يتم الحصول على عينة من كعب قدم الطفل، وتكون تلك العينات بشكل مجاني.
وتابعت منسق مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية، أنه نعمل على طمئنة الأم، لأنه لو كان هناك شيء في عينة الطفل، يتم إعادة الكشف أو تحويل الطفل للعيادات الخارجية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمراض الوراثية محافظات الجمهورية الطفل الأمراض الوراثیة الکشف المبکر
إقرأ أيضاً:
واشنطن تتخلى عن "الشرعية" اليمنية: هل انتهت اللعبة؟
مجلس القيادة الرئاسي (وكالات)
كشف الناشط اليمني سيف المثنى، المقيم في الولايات المتحدة والمدير التنفيذي لمركز واشنطن للدراسات، عن معلومات صادمة بشأن التوجه الأمريكي الجديد تجاه الأزمة اليمنية.
في تغريدة له، أشار المثنى إلى أن واشنطن بدأت في إعادة تقييم دعمها للسلطة الشرعية في اليمن، في ضوء الانقسامات الداخلية التي تعصف بها.
اقرأ أيضاً 3 أسباب غير متوقعة قد تؤخر حملك.. تعرفي عليها الآن 11 مايو، 2025 وداعًا لرائحة العرق المحرجة.. 5 أطعمة مذهلة تغنيك عن المزيلات الكيميائية 11 مايو، 2025المصادر التي نقل عنها المثنى تؤكد أن الإدارة الأمريكية الحالية ترى أن دعم "الشرعية" أصبح غير مجدٍ، خاصة بعد أن أظهرت الأحداث الأخيرة فشلها في تحقيق الاستقرار في المناطق المحررة.
وتزامن هذا التوجه مع بدء الولايات المتحدة في ترتيب مرحلة ما بعد الاتفاق مع الحوثيين، حيث تم التوصل إلى تفاهمات تضمن مرور السفن الأمريكية في البحر الأحمر مقابل وقف العمليات العسكرية في اليمن.
من جهة أخرى، نشرت مجلة "نيوز أفيرز" الأمريكية تحليلاً يشير إلى أن الخيارات المتاحة أمام واشنطن تقتصر على دعم عملية السلام ورفع حركة أنصار الله (الحوثيين) من قائمة العقوبات.
هذا التوجه يعكس تحولاً في السياسة الأمريكية، التي كانت تركز في السابق على دعم القوى الموالية للتحالف العربي في الجنوب، لكنها فشلت في تحقيق أهدافها بسبب الصراعات الداخلية والاستقطابات الإقليمية المتناقضة.
في ضوء هذه التطورات، يبدو أن الولايات المتحدة بصدد إعادة رسم استراتيجيتها في اليمن، مع التركيز على الحلول الدبلوماسية والضغط على الحوثيين للانخراط في عملية السلام، بدلاً من الاعتماد على الأطراف المحلية التي أثبتت فشلها في تحقيق الاستقرار.