سوبارو أوتباك الجديدة تظهر لأول مرة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
التقط مصورو التجسس صورا جديدة لسيارة سوبارو أوتباك ، وتنتمي أوتباك لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات، وتظهر بتصميم جذاب وعصرى .
تحصل سيارة سوبارو أوتباك الجديدة على قوتها من محرك بوكسر قوي، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك من فئة CVT .
تظهر سيارة سوبارو أوتباك الجديدة بواجهة أمامية جديدة على شكل مربع، وتمتلك شبكة أكبر في المنتصف، وبها فتحات تهوية بارزة في الزوايا تبرز من الواجهة السفلية، وبها ألواح زائفة على غطاء المحرك .
زودت سيارة سوبارو أوتباك الجديدة بخطوط مستقيمة عبر السقف بدلاً من المنحنى اللطيف، وبها زجاج جانبي أكبر يتغير عند العمود D، وبها نوافذ جانبية خلفية مستطيلة.
تمتلك سيارة سوبارو أوتباك الجديدة نفس الأقواس الزاوية المستخدمة في طرازات سوبارو، وذلك يجعل أوتباك متناغمة مع السيارات الأخرى في التشكيلة، وبها أضواء رفيعة في المقدمة، وبها أضواء علوية تعمل كـ مصابيح نهارية.
تحتوى سيارة سوبارو أوتباك الجديدة على شاشتين على شكل جهاز لوحي، وبها شاشة مركزية كبيرة موجهة بـ لوحة القيادة.
- تاريخ شركة سوبارو لصناعة السياراتسوبارو هي شركة سيارات يابانية، ومملوكة من قبل شركة فوجي للصناعات الثقيلة، أُخذتْ تسميتها من الاسم الياباني لمجموعة من النجوم تسمى سوبارو وترجمتها العربية هي مجموعة نجوم الثريا تتميز سوبارو بمحركات البوكسر، وتعمل بنظام الدفع الرباعي، وتقدم سوبارو بـ محركات مزودة بشواحن تيربو مثل الموجود في سوبارو إمبريزا wrx .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الـ SUV الرياضية سوبارو
إقرأ أيضاً:
لأول مرة بالشرقية.. بروتوكولات جديدة لتأهيل زارعي القوقعة البالغين
اختتمت وحدة النطق والتخاطب في مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر، التابع لجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، أعمال ورشتها السابعة للتأهيل السمعي، والتي شكلت هذا العام تحولاً جذرياً في مسار الرعاية الطبية بالمنطقة الشرقية.
وذلك عبر توجيه البوصلة لأول مرة نحو ”البالغين“ من زارعي القوقعة الإلكترونية بدلاً من التركيز التقليدي المقتصر على الأطفال.ضعف السمع لدى كبار السنوشهدت الورشة، التي تُعد الثالثة من نوعها على مستوى المملكة، تجمعاً طبياً لنخبة من أخصائيي النطق والتخاطب، لمناقشة بروتوكولات تأهيلية متخصصة لفئة ”ما بعد اكتساب اللغة“، وهم الأشخاص الذين فقدوا سمعهم بعد سنوات من السمع الطبيعي، مما يفرض تحديات تأهيلية معقدة تختلف كلياً عن احتياجات الأطفال.
أخبار متعلقة سيهات.. «سعادة» تطلق «خلود العطاء» وتكرم عددًا من القيادات بالشرقيةيبدأ 10 مساء.. ضباب كثيف على أجزاء من المنطقة الشرقيةوأكدت رئيسة وحدة النطق والتخاطب بالمستشفى، الأخصائي أول سميرة عبد العزيز عاشور، أن هذا التحرك الطبي يأتي استجابة لضرورة ملحة تتمثل في حماية البالغين من الآثار المدمرة لفقدان السمع، والتي تهدد استقرارهم الوظيفي واستكمال تعليمهم، مشددة على أن التدخل الفوري يعيد لهم استقلاليتهم وقدرتهم على الإنتاج.
وربطت عاشور بين مخرجات الورشة ومستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز ”الشيخوخة الصحية“، مشيرة إلى أن إهمال علاج ضعف السمع لدى كبار السن لا يتوقف عند حدود الصمت، بل يمتد ليشمل تدهوراً في القدرات الإدراكية وارتفاع احتمالات الإصابة بالخرف والاكتئاب والعزلة المجتمعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لأول مرة بالشرقية.. بروتوكولات جديدة لتأهيل زارعي القوقعة البالغين - اليوم لأول مرة بالشرقية.. بروتوكولات جديدة لتأهيل زارعي القوقعة البالغين - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });فقدان السمعوتناول الخبراء المشاركون أحدث الدراسات التي تحذر من أن فقدان السمع لدى الفئات المنتجة في سن العمل يشكل عائقاً اقتصادياً يقلل من فرص مشاركتهم في التنمية الوطنية، مما يستوجب برامج تأهيلية تعيد دمجهم في المجتمع كعناصر فاعلة ومنتجة.
وهدفت الورشة بشكل رئيسي إلى تزويد الممارسين الصحيين بمهارات متقدمة لفهم النفسية والاحتياجات الدقيقة للبالغين زارعي القوقعة، لضمان تقديم خدمات تتجاوز مجرد ”السمع“ إلى تحقيق ”جودة الحياة“ والثقة بالنفس.
واختتمت إدارة المستشفى الفعالية بالتأكيد على التزامها بتوطين أحدث الممارسات العالمية في التأهيل السمعي، لضمان حصول جميع فئات المجتمع، من أطفال وبالغين وكبار سن، على رعاية صحية متكاملة تضمن لهم حياة كريمة ومشاركة فعالة.