صالح العويل يكشف لـ«الوطن» آخر تطورات حالته الصحية: «عدت إلى المنزل»
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قال الفنان صالح العويل إن حالته الصحية بدأت في التحسن بشكل مبدئي، إلا أنه قرر العودة إلى منزله والخروج من المستشفى، واستئناف العلاج بالمنزل لرغبته في الشعور بالراحة والطمأنينة داخل بيته، مشيرًا إلى أنه يتابع مع الفريق الطبي بشكل مستمر
أحدث تطورات حالة صالح العويل الصحيةوأضاف «العويل» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه تعرض لارتفاع في سكر الدم نتيجة لخلل في وظائف الكلى، لكن تم السيطرة على الأمر وبدأت حالته في التحسن، موضحًا: «أنا خلاص مروح البيت دلوقتي وبقيت أحسن».
يعد الفنان صالح العويل أشهر بلطجي في السينما، حيث قدم العديد من أدوار الشر. وكانت بداية دخوله عالم التمثيل عن طريق الصدفة، لكنه حقق عدة نجاحات فنية وشارك في بطولة العديد من الأعمال السينمائية والدرامية والمسرحية، من بينها أفلام مع كبار النجوم مثل النمر الأسود أحمد زكي، والراحل محمود عبد العزيز، وفاروق الفيشاوي.
بدأ عمله في السينما منذ الستينات من خلال فيلم «اللص والكلاب»، وتلاه عدة أفلام ناجحة منها «الأشرار»، «ضاع العمر يا ولدي»، «حسن اللول»، «البريء»، «عصابة حمادة وتوتو»، و«مضى قطار العمر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صالح العويل ياسر جلال الحالة الصحية صالح العويل صالح العویل
إقرأ أيضاً:
تطورات الحالة الصحية لـ أحمد فؤاد سليم بعد اجراء عملية فى القلب
كشف الفنان أحمد فؤاد سليم عن تفاصيل الوعكة الصحية التي مر بها مؤخرًا، بعد تعرضه لأزمة خطيرة في الشريان الأورطي تطلبت تدخلاً طبيًا عاجلًا.
وأوضح أحمد فؤاد سليم فى تصريحات صحفية: أن حالته وصلت إلى مرحلة حرجة بسبب اتساع الشريان وحدوث ارتشاح، الأمر الذي جعل الأطباء يفكرون في إجراء عملية جراحية كبرى تستلزم فتح الصدر بالكامل.
وقال أحمد فؤاد سليم: فريق الطبي تمكن من إيجاد بديل أقل خطورة، حيث أجرى عملية دقيقة تضمنت زرع دعامتين وإدخال شريان داخلي داخل الشريان الأورطي.
وأضاف أحمد فؤاد سليم أن هذه التجربة الصعبة جعلتنى أكثر حرصًا على متابعة صحتى والالتزام بالفحوصات الدورية.
من ناحية أخرى حل الفنان أحمد فؤاد سليم، ضيفا على الإعلامية منى الشاذلي في برنامج " معكم " المذاع على قناة " أون ".
وكشف أحمد فؤاد سليم كواليس مشاركته في حرب أكتوبر 1973،:" قبل حرب أكتوبر كنا بنفذ مشاريع حرب كثيرة كل عام ".
وتابع :" لما كنا في الجيش توقعنا الحرب في 1973 وانا حلمت حلم جعلني أشعر أننا سوف نحارب ".
وأكمل :" أنا كان معايا عسكري اسمه سيد راشد كان عايز ينزل إجازة يجيب مراته من الإسكندرية ويرجعها شبين الكوم وقلت له انزل وارجع ".
وتابع :" لما رجع العسكري سيد راشد كان في يوم السبت 6 أكتوبر 1973 وتم تكليف سيد راشد بالذهاب إلى الجبهة ، ويوم 6 أكتوبر بليل تلقيت خبر استشهاد سيد راشد وده كانت ليلة حزينة للغاية ".