بصم الجناح الدولي الجزائري، أنيس حاج موسى، اليوم الأربعاء، على أول أهدافه هذا الموسم، مع فريقه فاينورد الهولندي.

وذلك في مواجهة فريقه أمام ريد بول سالزبورغ، في إطار الجولة الرابعة من دوري أبطال أوروبا، التي انتهت بفوز الفريق النمساوي بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد.

حيث شارك لاعب الخضر، بديلا بداية من الدقيقة الـ46 من اللقاء.

كما بصم حاج موسى على هدف فريقه الوحيد في المواجهة، وبطريقة جميلة، في الدقيقة الـ81. بعد أن راوغ مدافع المنافس وسدد الكرة نحو المرمى سكنت شباك حارس المنافس.

ونال حاج موسى، تنقيطاً جيداً بعلامة 7.4 من 10 حسب مؤشر سوفاسكور المختص.

من جانب آخر، غاب الدولي الجزائري، رامز زروقي، عن هذه المواجهة، لخيارات فنية.

للإشارة، بصم اللاعب أنيس حاج موسى، على أول أهدافه بقميص نادي فاينورد، بعد أن خاض مع الفريق الهولندي، تسع مواجهات، في كل المنافسات لحد الآن.

⚽️GOAL???????? | Feyenoord 1-2 Red Bull Salzburg | Anis Hadj Moussa pic.twitter.com/ITx9e1zoEl

— Goals Xtra (@GoalsXtra) November 6, 2024

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: حاج موسى

إقرأ أيضاً:

مالك حداد.. الشاعر والروائي الجزائري الذي عاش حالة اغتراب لغوي


ولد مالك حداد عام 1927 في مدينة قسنطينة شرقي الجزائر، وفيها عاش طفولته وتلقى تعليمه باللغة الفرنسية، كان يرى بينه وبين المدرسة الفرنسية حاجزا بين ماضيه وتاريخه أكبر من البحر الأبيض المتوسط الذي يفصل بين الجزائر وفرنسا.

انتقل حداد -كما تذكر حلقة تأملات بتاريخ (20/5/2025)- إلى فرنسا والتحق بكلية الحقوق بمدينة آكس أون بروفانس، وعاد بعد استقلال بلاده إلى قسنطينة، وأشرف على الصفحة الثقافية لصحيفة "النصر" اليومية، كما عمل في مجلة "آمال"، لينتقل بعدها إلى إدارة الحياة الثقافية في العاصمة بعد تعيينه مديرا للآداب والفنون في وزارة الإعلام والثقافة، وتولى بعدها أمانة اتحاد الكتاب الجزائريين.

عاش الروائي الجزائري حالة اغتراب لغوي، وشكلت اللغة الفرنسية سجنا له، ووقفت حاجزا بينه وبين أبناء جلدته الذين لا يتقنونها، واعتبرها منفاه واعتزلها غداة الاستقلال.

وكانت أهم مقولة تؤكد اعتزازه بقوميته قوله "نحن نكتب بلغة فرنسية، لا بجنسية فرنسية"، وظل يذكر في كل أعماله بأنه ليس فرنسيا وأنه جزائري.

ولم تكن شخصيات رواياته أجنبية فقط بل عربية، كما وظف ألفاظا وكلمات تبين للقارئ عامة، وللجزائري خاصة، أنه يحمل القضية الجزائرية وأن هويته عربية جزائرية، وأنه ليس فرنسيا.

إعلان

ولم يغب الوطن والإنسان والحلم بالحرية عن قصائد حداد التي نشرها، إذ يقول:
لي صباح من أجل الشمس
أهديك نهارا
أتوسل الموجة كي لا تغرق
كي تذهب صوب وطني
وتروي له حبي الكبير

وتوقف الروائي الجزائري عن الكتابة وهو في الـ35، ولكنه تحول إلى مدرسة أدبية في الرواية والشعر، ورحل في الذكرى الـ16 لاستقلال الجزائر التي ناضل لأجلها بقلمه وفكره.

كما تناولت حلقة "تأملات" فقرات أخرى من بينها، "قصة مثل"، و"قصة وعبرة".

20/5/2025

مقالات مشابهة

  • راندا معروفي أمام جمهور كان: فلسطين ستنتصر رغم كل الظلم والصمت الدولي
  • بهذه الطريقة.. عمر مرموش يسجّل واحداً من أجمل أهدافه في مرمى بورنموث
  • مالك حداد.. الشاعر والروائي الجزائري الذي عاش حالة اغتراب لغوي
  • الدوري الإنجليزي.. ليفربول يواصل الترنّح وصلاح يمدد صيامه التهديفي
  • خاص.. مطالب الجزائري يسري بوزوق للانضمام إلى الزمالك
  • علي محمد: معسكر سنغافورة حقق أهدافه قبل نهائي آسيا
  • إيقاف مدرب أرسنال عن مباراة فريقه الأخيرة في الدوري الإنجليزي
  • نجل كريستيانو يسجل أول أهدافه مع البرتغال .. فيديو
  • بالفيديو.. تيطراوي يسجل ثاني أهدافه في بلجيكا بتمريرة من زرقان
  • المصري يستقر على رحيل أنيس بوجلبان وبديل مفاجئ يدخل الحسابات