ريحته هتجيب أول الشارع وطعمه يجنن.. أسرار عمل المحشي المشكل بين إيديك
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
يعد المحشي المشكل من الأكلات الشهية التي يزداد تناولها خلال فصل الشتاء حيث أنها تمنح الجسم قدر كبير من الفوائد بجانب الشعور بالدفء وسد الجوع الشديد.
. أسرار أزمة صبحي كابر ومفاجآت جديدة |أخد ملايين
نعرض لكم طريقة عمل المحشي المشكل من خلال خطوات الشيف أميرة شنب مقدمة برنامج أميرة فى المطبخ على قناة سي بي سي سفرة.
مقادير المحشي المشكل:
باذنجان عروس أبيض وأسود مقور
كوسة مقورة
فلفل رومي أخضر مقور
2 كوب أرز مغسول ومصفى
لخلطة المحشي:
حزمة كبيرة شبت
حزمة كبيرة بقدونس
حزمة كبيرة كزبرة
2 معلقة كبيرة صلصة طماطم
2 طماطم مبشورة
بصل مفروم
ملح
فلفل أسود
قرفة
7 بهارات
معلقة صغيرة سكر
نعناع جاف
ثوم مفروم
زيت
لشوربة تسوية المحشي:
مرقة
صلصة
سمنة بلدي
زيت
ملح
فلفل أسود
نعناع جاف
سكر
ثوم فصوص
طريقة عمل المحشي المشكل:
ضعي البصل والملح والفلفل الأسود والبهارات والقرفة والنعناع الناشف وقلبيهم جيدا.
ضعي الطماطم المبشورة والسكر والصلصة ثم الشبت والبقدونس والكزبرة ثم الأرز وقلبي جيدا.
احشي الكوسة والباذنجان والفلفل الرومي بهذه الخلطة ورصيه فى حلة ثم ضيفي الشوربة بعد تجهيزها وغطيها وضعيها على النار حتى تنضج.
لتجهيز شوربة التسوية
ضعي الشوربة على النار وضيفي لها فصوص الثوم والملح والفلفل الأسود والسمنة والزيت والنعناع المجفف والصلصة واتركيها تغلي ثم ضعيها على المحشي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المحشى طريقة عمل المحشي طريقة عمل محشي
إقرأ أيضاً:
مومياء غامضة تهز الجوف.. اكتشاف تاريخي يكشف أسرار حضارة منسية
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
في واقعة غير مسبوقة هزت الرأي العام في اليمن، عثر عدد من المواطنين على مومياء بشرية محفوظة بشكل مذهل يُعتقد أنها تعود لعجوز من حقبة قديمة، وذلك أثناء قيامهم بعمليات تنقيب عشوائي عن الذهب في منطقة “الواغرة” بمحافظة الجوف.
وبحسب شهود عيان، فقد ظهرت ملامح المومياء بشكل واضح رغم مرور قرون طويلة على دفنها، مما يشير إلى تقنيات تحنيط متقدمة استخدمتها حضارات يمنية غابرة لا تزال مجهولة إلى حد كبير. وأكد مختصون في علم الآثار أن المنطقة غنية بمواقع تاريخية بالغة الأهمية، لكنها تتعرض لانتهاكات يومية بسبب أعمال التنقيب غير القانونية.
هذا الاكتشاف أعاد تسليط الضوء على الخطر المتزايد الذي يهدد التراث اليمني، في ظل غياب شبه تام لدور الجهات الرسمية في حماية المواقع الأثرية، ما ينذر بمحو صفحات ثمينة من التاريخ اليمني العريق.
وأثار الحادث موجة غضب واسعة بين الناشطين والمهتمين بالتراث، الذين دعوا إلى تحرك عاجل من قبل السلطات لوقف ما وصفوه بـ”العبث المنظم” بثروات البلاد التاريخية، ومحاسبة كل من يشارك في عمليات النهب أو يتغاضى عنها.
ويعد هذا الاكتشاف – رغم ظروفه المأساوية – دليلاً إضافيًا على أن اليمن لا تزال تحتضن كنوزًا أثرية مدفونة تنتظر من يعيد اكتشافها بطريقة علمية تحفظها للأجيال القادمة، بعيدًا عن فوضى الحفر والتخريب.