الملتقى الافتراضي "أونلاين" الأول لجودة الرعاية الصحية بمستشفيات شفاء الأورمان بالأقصر
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أعلنت مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان ؛ أنه بمناسبة الأسبوع العالمي للجودة، في الفترة من 11 إلى 14 نوفمبر 2024، سيتم عقد الملتقى الافتراضي "أونلاين" الأول لجودة الرعاية الصحية بمستشفيات شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالأقصر بمشاركة نخبة من الخبراء والمهتمين حول العالم.
ويهدف الاحتفال باليوم العالمى للجودة رفع مستوى الوعي بالجودة وتقديم الدعم للأفراد والمنظمات لتحقيق أقصي استفادة للمرضي واعتماد معايير الجودة العالية من أجل الجودة والتميز.
وسيتم تنظيم الفعاليات بمشاركة نخبة من خبراء جودة الرعاية الصحية من مصر، الولايات المتحدة، السعودية، الأردن، الإمارات، والكويت.
وستكون الفعاليات على مدار 4 أيام، والتى تبدأ يوم الإثنين الموافق 11 نوفمبر، وختام الفعاليات يوم الخميس 13 نوفمبر.
ويقول الأستاذ محمود فؤاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان، إن العالم يحتفل في الخميس الثاني من شهر نوفمبر كل عام باليوم العالمي للجودة، والذي يصادف هذا العام يوم 14 نوفمبر 2024، والهدف من هذا اليوم هو رفع مستوى الوعي بالجودة وتقديم الدعم للأفراد والمنظمات لتحقيق الرخاء الاقتصادي واعتماد معايير الجودة العالية لبناء نموذج وطني للجودة والتميز
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر الجودة العالية اليوم العالمي للجودة شفاء الأورمان بالأقصر علاج الأورام مستشفى شفاء الأورمان الأسبوع العالمي
إقرأ أيضاً:
كيميت.. أول تطبيق مصري يعيد إحياء الآثار الفرعونية بتقنيات الواقع الافتراضي و3D
في خطوة تهدف إلى ربط الحضارة المصرية القديمة بالتكنولوجيا الحديثة، نجح فريق من خريجي كلية الآثار في تطوير أول تطبيق من نوعه في مصر والعالم العربي، يُدعى "كيميت"، يعتمد على تقنيتي الواقع الافتراضي (VR) والنمذجة ثلاثية الأبعاد (3D) لعرض المواقع الأثرية المصرية بطريقة تفاعلية.
وقالت ملك ياسر، المتحدث الرسمي باسم المشروع، خلال لقائها ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، إن فكرة التطبيق انطلقت من رغبة طلاب الآثار في دراسة المواقع الأثرية بطريقة أكثر تفاعلية من مجرد الاعتماد على الكتب والصور، مضيفة: "أردنا أن نُدخل الناس إلى قلب الأثر دون أن يضطروا للسفر، ووجدنا أن التكنولوجيا هي الوسيلة المثلى لتحقيق ذلك."
ويضم التطبيق حالياً نماذج رقمية دقيقة لكل من مقبرة توت عنخ آمون ومقبرة منتوحتب نب حتب رع، حيث تم إعادة بناء حتى المقابر المهدمة رقمياً بالتعاون مع طلاب كلية الفنون الجميلة، لتقديم تجربة بصرية أقرب ما تكون إلى الواقع.
ويتألف الفريق القائم على المشروع من خمسة شباب طموحين، يهدفون إلى توسيع نطاق التطبيق ليشمل مختلف المواقع الأثرية في مصر، مع إضافة مزايا تفاعلية جديدة مثل التعليق الصوتي ولغة الإشارة، بما يسهم في تسهيل الوصول للمحتوى لجميع فئات المستخدمين، بما فيهم ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأكدت ياسر أن المشروع لا يزال في مراحله الأولية ويعتمد بالكامل على مجهودات ذاتية، مشيرة إلى الحاجة الماسة للدعم المادي والفني من الجهات المعنية بقطاعي الثقافة والتعليم، قائلة: "نطمح إلى أن نُوصل آثار مصر لكل بيت، ولكل طالب وسائح، بإمكانيات تليق بعظمة حضارتنا."