قالت السكرتيرة الصحفية السابقة في إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إنه يجب معاملة ترامب مثل "طفل صغير"، وهو يحتاج إلى مواجهة عواقب التحدث عن قضاياه القانونية.

 

وجاء ذلك خلال مشاركتها في برنامج اوت فرونت على قناة سي إن إن الأمريكية، تطرقت مقدمة البرامج إلى مهاجمة أولئك الذين يشهدون علنا ضده في المحكمة، وردت غريشام بالقول "أنه مثل طفل صغير، يجب أن تفرض عليه عواقب، مثلا قضاء 24 ساعة في السجن.

. مهما كانت العقوبة، يجب عليه أن يعرف أن هناك عواقب لأفعاله وأقواله".

 

هذا ويواجه ترامب عددا كبيرا من المعارك القانونية والتحقيقات الفيدرالية ضده. 

 

ووصف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ،اليوم ، لائحة اتهامات جورجيا بـ"المزورة".

 

وقال ترامب إن لائحة الاتهامات ضده في ولاية جورجيا كاذبة.

 

وأمهل الادعاء العام في ولاية جورجيا الأميركية، اليوم الثلاثاء، الرئيس السابق دونالد ترامب و18 شخصاً حتى 25 أغسطس الجاري لتسليم أنفسهم على ذمة القصية التي يواجه فيها ترامب تهماً عديدة تتعلق بالتلاعب في انتخابات الولاية في 2020.

 

وقالت المدعية العامة في ولاية جورجيا، فاني ويليس، إنها ستحاول تحديد موعد المحاكمة خلال 6 أشهر.

 

ويواجه الرئيس الأميركي السابق، 13 تهمة من بينها محاولة قلب نتائج الانتخابات في ولاية جورجيا.

 

وأدين ترامب المرشح المحتمل في انتخابات 2024، في تلك القضية، سيقضي عقوبة بالسجن لا تقل عن 5 سنوات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إدارة الرئيس الأمريكي الادعاء العام التحقيقات الفيدرالي الرئيس الأمريكي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب السكرتيرة الصحفية فی ولایة جورجیا

إقرأ أيضاً:

مسؤولة أوروبية: الحب القاسي لترامب أفضل من عدمه

أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن الدول الأوروبية تعزز إنفاقها الدفاعي بدفع من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إذ حضت على تمتين العلاقات أكثر بين الحلفاء للتصدي للقوة الاقتصادية للصين.

وجاء كلام كالاس خلال منتدى شانغريلا الدفاعي في سنغافورة أمس السبت، وفي سياق ردها على خطاب وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الذي وصف إصرار ترامب على زيادة الإنفاق العسكري بأنه "حب قاس".

وقالت كالاس ممازحة عندما سئلت في وقت لاحق عن خطاب هيغسيث "ومع ذلك، إنه حب، لذا فهو أفضل من اللاحب".

وأكدت أن العلاقة بين بروكسل وواشنطن لم تنقطع يوما، قائلة إنها تحدثت إلى هيغسيث الجمعة.

وتابعت "سمعتم خطابه. كان في الواقع إيجابيا جدا بشأن أوروبا، لذا يوجد هناك بالتأكيد بعض الحب".

ويضغط ترامب باستمرار على دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) لزيادة إنفاقها الدفاعي ليصل إلى نسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي، محذرا من أن واشنطن لن تتسامح بعد الآن مع من يصفهم بالطفيليين.

ترامب يدعو منذ ولايته الأولى أوروبا لزيادة إنفاقها الدفاعي ومساهمتها في تمويل الناتو (الأوروبية) تأييد لدعوة ترامب

وقالت كالاس "هناك بلدان مختلفة في أوروبا، وبعضنا أدرك منذ وقت طويل أننا بحاجة إلى الاستثمار في الدفاع"، مشيرة إلى إعادة تصور النموذج الأوروبي باعتباره "مشروع سلام مدعوما بدفاع قوي".

إعلان

وأضافت "ما أريد تأكيده هو أن أمن أوروبا وأمن المحيط الهادي مترابطان إلى حد كبير".

وأعطت كالاس أوكرانيا كمثال حيث يقاتل ضدها جنود من كوريا الشمالية وتقوم الصين بتزويد عدوتها روسيا بالمعدات العسكرية.

وقالت المسؤولة الأوروبية "كانت هناك بعض الرسائل القوية جدا في خطاب وزير الدفاع الأميركي بشأن الصين"، مضيفة: "أعتقد مرة أخرى أنه إذا كنت قلقا بشأن الصين، فيجب أن تقلق بشأن روسيا".

وخالفت كالاس الرأي القائل بأن واشنطن تركز على منطقة المحيطين الهندي والهادي، بينما تُركز أوروبا على منطقتها الخاصة.

وأضافت أنه لا تمكن مواجهة الهيمنة الاقتصادية للصين إلا بالتعاون مع "شركاء مُشابهين في التفكير مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا ونيوزيلندا واليابان وكوريا الجنوبية… وسنغافورة".

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يهنئ رئيس جورجيا بمناسبة الاحتفال بذكرى يوم الاستقلال
  • مسؤولة أوروبية: الحب القاسي لترامب أفضل من عدمه
  • فرار ربع مليار نحلة في ولاية أمريكية بعد حادث خلال نقلها
  • طلبة يقولون: “نادمون” على التقديم لجامعات أمريكية بعد خطط إدارة ترامب بتعليق طلبات تأشيراتهم
  • صعود أسعار النفط بعد وقف محكمة أمريكية تنفيذ رسوم ترامب المتبادلة
  • محكمة أمريكية تعيد فرض رسوم ترامب الجمركية بعد يوم من رفعها
  • السجن مع الأشغال الشاقة لوزيرين في سريلانكا بتهمة الفساد
  • توماس باراك: أنقل لكم تحيات الرئيس ترامب وأؤكد التزامه بدعم الحكومة السورية
  • توماس باراك: بتاريخ 13 أيار اتخذ الرئيس دونالد ترامب قراراً جريئاً برفع العقوبات عن سوريا أم الحضارات
  • الخياط: نتوجه بالشكر للسيد الرئيس أحمد الشرع ولسمو أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وللرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتوفير الظروف الملائمة لتوقيع المذكرة