#سواليف

قالت هيئة تظيم قطاع الاتصالات، إن عدد #الدراجات_الآلية المصنفة بالسكوتر والتي تمل من خلال مشغلي البرد في #الأردن، بلغ 5001 #سكوتر مرخصة لتلك الغاية.

وأوضحت الهيئة، أنه وبحسب التعليمات الجديدة لتسجيل وترخيص الدراجات الآلية لسنة 2024 فإن الدراجات المصنفة بالسكوتر والمرخصة لخدمات مشغلي البريد والتوصيل، ستكون مستثناة من تعليمات منع استخدام الدراجات الآلية والرياضية بعد الساعة 12 ليلا وحتى الساعة 6 صباحا، تحت طائلة المسائلة القانونية، وفق قناة المملكة.

وجاءت التعليمات بهدف التقليل من الإزعاجات التي تسببها الدراجات الآلية وأصواتها، وخاصة الرياضية منها وتأثيراتها السلبية على راحة المواطنين في أوقات راحتهم وخاصة خلال الساعات المتأخرة من الليل.

مقالات ذات صلة استطلاع: مواجهة تهديدات اليمين الإسرائيلي الأولوية لدى النخبة الأردنية 2024/11/11

لكنها راعت بالوقت ذاته، حرصها على استدامة العمل بخدمات التوصيل بمختلف أشكالها، والتي تقدم من خلال أساطيل الدراجات المصنفة بالسكوتر والمرخصة لتلك الغاية، وفقا للأنظمة والتعليمات المعمول بها.

وفي سياق متصل، أكد مصدر أمني، أن دائرة الترخيص الجهة المعنية بتنفيذ وتطبيق التعليمات الجديدة، ستعمل على حجز الدراجات المخالفة لمدة أسبوعين ومخالفة سائقها وفق أحكام قانون السير النافذ، مع التأكيد على أن كل دراجة آلية مصنفة بسكوتر حسب مواصفات الشركة الصانعة، مستثناة من تعليمات منع الاستخدام بعد الساعة الثانية عشر من منتصف الليل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الدراجات الآلية الأردن سكوتر الدراجات الآلیة

إقرأ أيضاً:

في ورشة بمعرض جدة للكتاب 2025.. القحطاني: محاولات الترجمة الآلية تعود إلى 80 عامًا

البلاد (جدة)

نظّم معرض جدة للكتاب 2025 ورشة عمل بعنوان “آليات الترجمة الذكية ومعضلاتها التقنية”، تناولت مفهوم الترجمة الذكية وتطورها التاريخي، وأهميتها في العصر الرقمي، إلى جانب آليات عملها والتحديات التي ما زالت تواجهها، خاصة في ما يتعلق باللغة العربية، وقدّمتها الدكتورة عبير القحطاني.
وأوضحت القحطاني أن الترجمة الذكية تعتمد على أنظمة حديثة تبني نماذج احتمالية واسعة، وتسعى إلى توقّع الترجمة الأنسب اعتمادًا على السياق العام للنص، مستندة إلى نماذج الذكاء الاصطناعي، ولا سيما التعلم العميق، لمحاكاة الفهم اللغوي والسياقي، وليس الاكتفاء بالنقل الحرفي للكلمات.
وأشارت إلى أن المحاولات الأولى للترجمة الآلية تعود إلى أربعينات القرن الماضي، أي ما قبل 80 عامًا، قبل أن تشهد تطورًا متسارعًا مع التقدم التقني، وتزايد الاعتماد على الحلول الذكية في مختلف المجالات.
وأكدت أن هذه التحديات تتضاعف عند التعامل مع اللغة العربية، لغياب التشكيل، وتعقيد الإعراب، وكثرة الضمائر المتصلة، وهذا قد يؤدي إلى ترجمات تبدو صحيحة شكليًا، لكنها تفتقر إلى الدقة المعنوية، مبينة عجز الترجمة الذكية أحيانًا عن نقل بعض المصطلحات والكلمات العربية بالمعنى نفسه، وهذا يجعل الاعتماد الكلي على ترجمة الآلة أمرًا غير ممكن.
واختتمت بأن الترجمة الذكية أداة مساندة تُبرز حدود الآلة من جهة، وتؤكد من جهة أخرى أهمية وعي المترجم، وحسّه الثقافي، ودوره الإنساني في اتخاذ القرار الترجمي السليم.
وتطرّقت الورشة إلى أبرز المعضلات التقنية التي تواجه أنظمة الترجمة الذكية، ومنها قضايا السرية والأمان في بعض المنصات، وارتفاع تكاليف الاشتراك، واعتمادها على الاتصال المستمر بالإنترنت، إضافة إلى صعوبتها في التعامل مع السياق، والغموض الدلالي، واللغة المجازية والاصطلاحية، فضلًا عن التحديات المرتبطة بترجمة النصوص المتخصصة.

مقالات مشابهة

  • «المرور»: ضبط 5833 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع
  • في ورشة بمعرض جدة للكتاب 2025.. القحطاني: محاولات الترجمة الآلية تعود إلى 80 عامًا
  • الهلال الأحمر يوزع 6 آلاف خوذة في مهرجان ليوا
  • «تنظيم الاتصالات» تبحث تحديات الاحتيال الإلكتروني وتعزز الوعي المجتمعي
  • تيار الحكمة:أربعة مرشحين لرئاسة الحكومة المقبلة
  • الضمان الاجتماعي.. الآلية المتبعة مع العقارات والحد المانع لها
  • فيديوهات إبتزاز الزبناء خلال كأس أفريقيا…تعليمات صارمة لسحب رخص الثقة من سائقي الطاكسيات
  • طقس الفيوم معتدل نهارا بارد ليلا والعظمى 20 درجة
  • إعلام عبري: المجلس الوزاري صدق على تنظيم 19 مستوطنة جديدة بالضفة
  • روسيا تحسم معركة سيفيرسك.. وتدمر 90 مسيرة أوكرانية ليلا