متابعة بتجــرد: تواصل شمس الأغنية العربية، الفنانة اللبنانية نجوى كرم، تحقيق نجاحات استثنائية على منصات التواصل الاجتماعي، حيث حصدت مقاطعها الأخيرة انتشارًا واسعًا وتفاعلاً كبيرًا عبر حساباتها الرسمية في إنستغرام، X، تيك توك، وفيسبوك.

وأسهمت إطلالات نجوى كرم خاطفة الأنفاس ولقطاتها الحصرية من كواليس برنامج “أراب غوت تالنت” وحضورها البارز ضمن لجنة التحكيم، بشكل ملحوظ في جذب المزيد من المتابعين وتعزيز التفاعل المستمر.

تحضيرات أراب غوت تالنت

تستعد كرم للتوجه إلى الرياض في المملكة العربية السعودية لتصوير الحلقات المباشرة من “أراب غوت تالنت”. ومن المتوقع أن يضفي حضورها المميز رونقاً خاصاً على هذا البرنامج الجماهيري، الذي يُعد من أكثر العروض متابعة في العالم العربي.

حفلات جماهيرية مرتقبة

إلى جانب ذلك، تتحضر نجوى كرم لإحياء سلسلة من الحفلات الغنائية المنتظرة، من أبرزها حفلها المرتقب في دبي أوبرا في الإمارات يوم 29 ديسمبر 2024، بتنظيم مومنتس إيفنتس، حيث تتطلع لتقديم عرض فني يليق بجمهورها العريض.

بهذا النشاط المتواصل على منصات التواصل وسلسلة الحفلات المرتقبة، تواصل نجوى كرم الحفاظ على مكانتها البارزة في الساحة الفنية العربية، مقدمةً لجمهورها أداءً راقياً يعزز من شعبيتها كواحدة من أهم نجمات الغناء العربي.

View this post on Instagram

A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)

View this post on Instagram

A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)

View this post on Instagram

A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)

View this post on Instagram

A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)

View this post on Instagram

A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)

View this post on Instagram

A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)

View this post on Instagram

A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)

View this post on Instagram

A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)

View this post on Instagram

A post shared by Moments Events (@moments.events)

View this post on Instagram

A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)

main 2024-11-12Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: نجوى کرم

إقرأ أيضاً:

معرض الدوحة الدولي للكتاب يناقش إشكاليات كتابة التاريخ الفلسطيني

في إطار البرنامج الثقافي المصاحب للدورة الـ34 من معرض الدوحة الدولي للكتاب، نُظّمت ندوة فكرية بعنوان "إشكاليات كتابة التاريخ الفلسطيني" في الصالون الثقافي بالمعرض، المقام بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات تحت شعار "من النقش إلى الكتابة" ويتواصل حتى السبت المقبل.

وتحدّث في الندوة الدكتور عصام نصار، رئيس برنامج التاريخ في معهد الدوحة للدراسات العليا، متناولًا التحولات التي طرأت على منهجية كتابة التاريخ عبر العصور. وأوضح أن التاريخ كان يُكتب في مراحله الأولى من قبل أصحاب السلطة، فيما سُمِّي لاحقًا بـ"تاريخ المنتصر" قبل أن تبدأ حركات التحرر الوطني في صياغة روايات بديلة تعبر عن المهمّشين، مؤكدا أن هذه السرديات وإن لم تحظَ بالانتشار الواسع في بداياتها، فإنها بدأت تجد طريقها إلى المؤسسات الأكاديمية والمجتمعية.

View this post on Instagram

A post shared by وزارة الثقافة (@moc_qatar)

 

وفي سياق تناوله لتاريخ فلسطين، أشار الدكتور نصار إلى أن القدس، بصفتها مدينة ذات رمزية دينية عميقة لدى الديانات السماوية، استأثرت باهتمام واسع في الكتابات، إلا أن هذا التركيز غالبًا ما حجب الجوانب الحياتية واليومية للشعب الفلسطيني. وأكد أن كتابة تاريخ فلسطين تعاني من هيمنة المنظورات الخارجية التي تطغى على السرد الفلسطيني الأصيل، منبّها إلى أن السرديات الصهيونية تتجاهل آلاف السنين من الحضارات التي تعاقبت على فلسطين، بما فيها أكثر من 1400 عام من التاريخ الإسلامي.

إعلان

وحذر من محاولات تزييف الوعي التاريخي الناتجة عن الانتقائية في تناول الأحداث، خاصة في ما يتعلق بفترة ما بعد نكبة 1948 وصعود حركات التحرر الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الانقسام السياسي أثر سلبًا على إنتاج رواية تاريخية موحّدة تعكس النضال الفلسطيني بمختلف تجلياته.

وفي ختام حديثه، شدد الدكتور نصار على أن مسؤولية كتابة التاريخ الفلسطيني تقع على عاتق الجميع، داعيًا إلى تجاوز الانقسامات وتوحيد الجهود لإنتاج سردية وطنية موثوقة ومنصفة تعبّر عن تطلعات ومكونات الشعب الفلسطيني كافة.

View this post on Instagram

A post shared by وزارة الثقافة الفلسطينية???????? (@palestine.moc)

وفي سياق متصل، شهد المعرض ندوة ثانية بعنوان "أثر العدوان والإبادة على الثقافة والتراث الفلسطيني في غزة" وشارك فيها الروائي ناجي الناجي، والمؤرخ عبد الحميد النصر، والكاتب حبيب هنا. وتناولت الندوة ما يتعرض له القطاع الفلسطيني من تدمير ممنهج يستهدف الهوية الثقافية والمعالم التراثية والإنسانية، مؤكدين أن العدوان يمثل إبادة ثقافية وفكرية واجتماعية إلى جانب الإبادة المادية.

وأجمع المشاركون على أن آلة الاحتلال الإسرائيلي لا تستهدف الأجساد فحسب، بل تسعى إلى طمس الذاكرة الجماعية الفلسطينية، عبر تدمير المواقع الأثرية والمكتبات والمخطوطات، ضمن خطة ممنهجة لمحو الهوية.

يُذكر أن دولة فلسطين تحل ضيف شرف على النسخة الحالية من معرض الدوحة الدولي للكتاب، بمشاركة 11 دار نشر فلسطينية، ضمن مشاركة إجمالية تضم 522 دار نشر من 43 دولة، ويشتمل البرنامج الثقافي للمعرض على سلسلة ندوات مخصصة لتسليط الضوء على القضية الفلسطينية، وتاريخها، وواقعها المعاصر.

مقالات مشابهة

  • سر تألق سومر حارس إنتر ميلان هذا الموسم
  • “حب من أول خبطة”.. أردني يروي بداية تعارفه الطريفة مع زوجته( فيديو)
  • الكرملين: لقاء بوتين وترامب يتطلب تحضيرات مسبقة ونتائج ملموسة
  • مصر.. حكم قضائي بإيداع نجل محمد رمضان في دار رعاية
  • الليلة.. سامح حسين وأسرته مع منى الشاذلي
  • مقتل قرابة 140 شخصاً جراء قصف اسرائيلي متواصل على مناطق بغزة
  • اللجنة الأولمبية تتابع تحضيرات البطلة كيليا نمور لأولمبياد لوس أنجلوس 2028
  • غويري.. موسمان في موسم واحد! من إخفاق رين إلى تألق مارسيليا اللافت
  • نجوى كرم تحصد الملايين بـ «زين الزين» وتعد بأغنيات باقي الألبوم قبل الصيف
  • معرض الدوحة الدولي للكتاب يناقش إشكاليات كتابة التاريخ الفلسطيني