غاراتان إسرائيليتان على الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
شن الاحتلال الإسرائيلي غارتين على الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
يأتي ذلك في ظل تواصل العدوان الإسرائيلي الغاشم على عدد من الأراضي العربية ودول الشرق الأوسط، إذ يخوض الاحتلال عدوانا على 7 جبهات مختلفة منذ أكثر من عام وهي: غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا وإيران واليمن والعراق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الضاحية الجنوبية بيروت إسرائيل لبنان
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يقتحم قرى في رام الله والبيرة
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، عددا من القرى والبلدات في محافظة رام الله والبيرة.
وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت قرية قراوة بني زيد شمال غرب رام الله، وسط إطلاق لقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات.
وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اقتحمت قرية كفر عين شمال غرب رام الله، وبلدة سلواد وقرية المزرعة الشرقية شمال شرق المحافظة، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مداهمات
وعلى صعيد آخر، قالت الحكومة الإسرائيلية، اليوم الأحد، إن الإفراج عن المحتجزين في غزة سيتم فجر الإثنين.
وأضافت: "الجيش تراجع للخط الأصفر وننتظر الإفراج عن المحتجزين دفعة واحدة".
وأكملت: "سنطلق سراح الأسرى الفلسطينيين فور الإفراج عن جميع محتجزينا".
وأردفت قائلةً: "مروان البرغوثي ليس جزءًا من صفقة التبادل، أكملنا الاستعدادات لاستقبال جميع المحتجزين الأحياء والقتلى".
وتابعت: "سيتم إطلاق سراح المحتجزين الـ20 دفعة واحدة، وسيتم إجراء فحص طبي للمحتجزين فور إطلاق سراحهم.
احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عددًا من المزارعين الفلسطينيين ومنعتهم من قطف ثمار الزيتون في أراضيهم ببلدة ترقوميا غرب الخليل.
جاء بالتزامن مع انطلاق الحملة الوطنية لقطف الزيتون في المحافظة دعمًا لصمود المزارعين في مواجهة اعتداءات الاحتلال والمستعمرين.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إن قوات الاحتلال احتجزت المزارعين ومنعتهم من الوصول إلى أراضيهم القريبة من الشارع الالتفافي ومستعمرتي "ادورا وتيلم"، واستولت على مركباتهم، وهددتهم بعدم العودة إلى أراضيهم تمهيدًا للاستيلاء عليها لصالح التوسع الاستعماري في المنطقة.
وعبّرت الأمم المتحدة عن تقديرها لجهود مصر في إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى غزة؟